بمحيط المدارس والأندية الرياضية.. ضبط 70 قضية مخدرات متنوعة
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
قامت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بقطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة بالتنسيق مع القطاعات المعنية بالوزارة، بتوجيه عدة حملات أمنية مُكبرة، استهدفت ضبط مروجي المواد المخدرة بمحيط المدارس والمعاهد والجامعات والأندية الرياضية ومراكز الشباب والمقاهي والأكشاك على مستوى الجمهورية.
وأسفرت نتائج جهود تلك الحملات على مدار 4 أيام عن ضبط 70 قضية متنوعة، حيث بلغ عدد المتهمين فيها 85 متهمًا، وبحوزتهم المضبوطات التي سيتم الإشارة إليها.
تم ضبط كمية من مخدر الحشيش وزنت 54.560 كيلو جرام، وكمية من مخدر البانجو وزنت 8.30 كيلو جرام، وكمية من مخدر الهيروين وزنت 5.35 كيلو جرام، وكمية من مخدر الأفيون وزنت 1.050 كيلو جرام، وكمية من مخدر الآيس «شابو» وزنت 1.150 كيلو جرام، وكمية من مخدر كوكايين وزنت 520 جرام، وكمية من مخدر الإستروكس وزنت 260 جرام، وكمية من فطر عيش الغراب «مشروم» وزنت 25 جرام، وعدد 23985 قرص ترامادول، وعدد 2800 قرص مؤثر، وعدد 1250 قرص إكستاسي «خبوط»، وعدد 25 قرص كبتاجون، عدد 205 طابع مخدر.
كما تم تنفيذ 35 حكم قضائي متنوع، وتم ضبط مبالغ مالية «عملات محلية وأجنبية»، طبنجة، 2 فرد خرطوش، خزينة، عدد من الطلقات مختلفة الأعيرة، 84 هاتف محمول، 7 سيارات، 14دراجة نارية، 18قطعة سلاح أبيض، 7ميزان، ساعة يد، 340 عبوة قطرة مخدرة، 80 قرص غير مصرح بتداوله.
ولاقت تلك الحملة استحسان ورضاء المواطنين لإستشعارهم بالأمن والأمان، وجاري استمرار الحملات الأمنية لإستهداف وضبط العناصر الإجرامية من مروجي المواد المخدرة.
اقرأ أيضاًالقبض على عنصر إجرامي شديد الخطورة هارب من أحكام قضائية بالدقهلية
القبض على عاطل ضبط بحوزته 5 كيلو بانجو وكمية من الهيروين بالشرقية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المدارس وزارة الداخلية العملات الأجنبية الأسبوع أخبار الحوادث مكافحة المخدرات حوادث الأسبوع حملات حملة أمنية حملات أمنية قضايا متنوعة الأندية الرياضية حوادث المحافظات حكم قضائي قضية مخدرات مروجي المخدرات قضية مخدرات متنوعة الأمن والأمان وکمیة من مخدر کیلو جرام
إقرأ أيضاً:
مصر وعدد من الدول العربية يؤكدون على الدور المحوري لـ"الأونروا"
يؤكد وزراء خارجية كلٍّ من جمهورية مصر العربية، المملكة الأردنية الهاشمية، الإمارات العربية المتحدة، جمهورية إندونيسيا، جمهورية باكستان الإسلامية، جمهورية تركيا، المملكة العربية السعودية، ودولة قطر، على الدور الذي لا غنى عنه لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) في حماية حقوق اللاجئين الفلسطينيين ورعاية شؤونهم.
فعلى مدار عقود، قامت الأونروا بتنفيذ ولاية فريدة من نوعها أوكلها لها المجتمع الدولي، تُعنى بحماية اللاجئين وتقديم خدمات التعليم والصحة والخدمات الاجتماعية والمساعدة الطارئة لملايين اللاجئين الفلسطينيين في مناطق عملياتها، وفقاً لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم ٣٠٢ لعام ١٩٤٩.
ويعكس اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة لقرار تجديد ولاية الأونروا لمدة ثلاث سنوات إضافية، الثقة الدولية في الدور الحيوي الذي تؤديه الوكالة واستمرارية عملياتها.
ويدين الوزراء اقتحام القوات الإسرائيلية لمقر وكالة الأونروا في حي الشيخ جراح بالقدس الشرقية، لما يمثله هذا الاعتداء من انتهاك صارخ للقانون الدولي وحرمة مقار الأمم المتحدة، وهو ما يعد تصعيداً غير مقبول، ويخالف الرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية في ٢٢ أكتوبر ٢٠٢٥، الذي ينص بوضوح على التزام إسرائيل كقوة احتلال بعدم عرقلة عمليات الأونروا، بل على العكس من ذلك، تسهيلها.
وعلى ضوء الأزمة الإنسانية غير المسبوقة في قطاع غزة، يؤكد الوزراء على الدور الأساسي الذي تضطلع به الوكالة في توزيع المساعدات الإنسانية عبر شبكة مراكز التوزيع التابعة لها، بما يضمن وصول الغذاء والمواد الإغاثية والمستلزمات الأساسية إلى مستحقيها بعدالة وكفاءة، وبما يتسق مع قرار مجلس الأمن رقم ٢٨٠٣.
كما تُعد مدارس الأونروا ومرافقها الصحية شريان حياة لمجتمع اللاجئين في غزة، حيث تواصل دعم التعليم وتوفير خدمات الرعاية الصحية الأساسية رغم الظروف شديدة الصعوبة، وهو ما يدعم تنفيذ خطة الرئيس "ترامب" على الأرض وتمكين الفلسطينيين من البقاء على أرضهم وبناء وطنهم.
ويؤكد الوزراء على أن دور الأونروا غير قابل للاستبدال، إذ لا توجد أي جهة أخرى تمتلك البنية التحتية والخبرة والانتشار الميداني اللازم لتلبية احتياجات اللاجئين الفلسطينيين أو لضمان استمرارية تقديم الخدمات على النطاق المطلوب، وأي إضعاف لقدرة الوكالة سيترتب عليه تداعيات إنسانية واجتماعية وسياسية خطيرة على مستوى المنطقة بأسرها. وعليه، يدعو الوزراء المجتمع الدولي إلى ضمان توفير التمويل الكافي والمستدام لها، ومنحها المساحة السياسية والعملياتية اللازمة لمواصلة عملها الحيوي في كافة مناطق عملياتها الخمسة.
إن دعم الأونروا يمثل ركيزة أساسية للحفاظ على الاستقرار وصون الكرامة الإنسانية وضمان حقوق اللاجئين الفلسطينيين، إلى أن يتم التوصل إلى حل عادل ودائم لقضيتهم وفقاً للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، بما في ذلك قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم ١٩٤.