بفضل ثنائية سافيتش.. الهلال يتصدر الدوري السعودي
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
سجل الصربي سيرجي سافيتش هدفين في الشوط الثاني، ليقود الهلال للفوز 3-0 على مضيفه الأخدود وتصدر الدوري السعودي للمحترفين لكرة القدم اليوم السبت.
وانفرد الهلال بالقمة برصيد 23 نقطة من تسع مباريات متقدماً بفارق نقطة واحدة عن التعاون المتصدر السابق فيما تجمد رصيد الأخدود، الوافد الجديد على المسابقة، عند سبع نقاط في المركز 14.
???? بالثلاثة.. #كبير_آسيا يكسب الأخـدود ????
مبروووك ????????????????#الهلال pic.twitter.com/6Hf6QzJZLt
وتقدم الهلال بعد عشر دقائق من البداية بفضل هدف للبرازيلي ميشايل بعد تمريرة بينية حاسمة من مواطنه مالكوم.
وهز سافيتش الشباك في الدقيقة 71 بتسديدة قوية من داخل منطقة الجزاء بعدما تخلص من أحد المدافعين.
وأضاف هدفه الشخصي الثاني عندما تابع الكرة التي سددها سالم الدوسري من ركلة جزاء وتصدى لها حارس الأخدود ليجعل النتيجة 3-0 في الدقيقة 83.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: غزة وإسرائيل زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الهلال السعودي الدوري السعودي دوري روشن السعودي
إقرأ أيضاً:
وزير الطاقة السعودي: اتفاق "أوبك بلس" يمثل "نقطة تحول"في تحديد مستويات الإنتاج
دبي - رويترز
قال وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان اليوم الاثنين إن ما تحقق أمس في اجتماعات تحالف أوبك بلس يمثل نقطة تحول.
وأعلنت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) أن تحالف أوبك بلس وافق على آلية لتقييم الطاقة الإنتاجية القصوى للأعضاء، والتي ستستخدم لتحديد مستويات الإنتاج الأساسية اعتبارا من عام 2027.
وأكد وزير الطاقة السعودي أن "اتفاق أوبك بلس الأخير هو الأهم والأكثر شفافية في تحديد مستويات الإنتاج".
وأضاف "اجتماع أوبك بالأمس من أنجح أيام مسيرتي المهنية... اتفاق أوبك بالأمس سيكافئ من يستثمر ومن يؤمن بوجود نمو في الطلب ويضعنا في موقع متقدم بين المنتجين".
واتفق تحالف أوبك بلس، الذي يضم أوبك وحلفاء بقيادة روسيا، أمس الأحد على إبقاء مستويات إنتاج النفط دون تغيير للربع الأول من عام 2026. ومن المقرر أن يتم إجراء تقييم الطاقة الإنتاجية القصوى للأعضاء بين يناير وسبتمبر 2026، وفقا لمصادر متابعة للاجتماعات، بما سيسمح بتحديد حصص الإنتاج لعام 2027.
ويناقش تحالف أوبك بلس مسألة الطاقة الإنتاجية والحصص منذ سنوات وسط صعوبات ناجمة عن زيادة بعض الأعضاء، مثل الإمارات، قدراتهم الإنتاجية ورغبتهم في الحصول على حصص أعلى.
وتشهد دول أخرى خصوصا في أفريقيا تراجعا في الطاقة الإنتاجية لكنها ترفض خفض حصصها. وانسحبت أنجولا من المنظمة في 2024 بسبب خلاف حول حصصها الإنتاجية.