جميع الوفديين والمواطنين يحررون التوكيلات لتأييد عبدالسند يمامة بجنوب سيناء
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
وصلت جموع الوفديين والمواطنين يحررون التوكيلات لتأييد عبدالسند يمامة بجنوب سيناء
وجموع الوفديين تحركهم لليوم الثانى على التوالى، أمس السبت إلى مقار الشهر العقارى بربوع مصر، بهدف تحرير توكيلات للدكتور عبدالسند يمامة رئيس الوفد للترشح فى السباق الرئاسى.
واصطحب النائب سيد عوض عضو مجلس النواب عن حزب الوفد ، عددا كبيرا من أعضاء الوفد بجنو سيناء لتحرير توكيلات انتخابات الرئاسة لمرشح الوفد الدكتور عبدالسند يمامة.
وقال «عوض»: سوف نستقبل جميع المواطنين داخل مقرات حزب الوفد ممن يرغبون فى تحرير التوكيلات ودعم رئيس الوفد أو المشاركة فى حملته الانتخابية.
وأعلن فرح عبد الرسول رئيس اللجنة العامة لحزب الوفد بجنوب سيناء ، عن بدء الحملة الانتخابية لرئيس الوفد الدكتور عبدالسند يمامة بتحرير التوكيلات، وتشكيل مجموعات طرق الأبواب وفتح المقار أمام المواطنين
حيث تم تنظيم العمل بين إدارات الشهر العقارى بمحافظة جنوب سيناء، حيث تم تقسيمه إلى ثلاث مجموعات بكل من مكتب الشهر العقارى بطور سيناء ومكتب الشهر العقارى بمدينة رأس سدر ومكتب الشهر العقارى بمدينة شرم الشيخ.
واكدأن حملة دعم الدكتور عبدالسند يمامة رئيس حزب الوفد بدأت فى جنوب سيناء بتعليق «بانرات» على مقرات الشهر العقارى تمهيداً لبدء تحرير توكيلات لدعمه فى انتخابات رئاسة الجمهورية. وشهد الحزب توافد عدد كبير من المشاركين فى الحملة الذين سيبدأون فى تحرير التوكيلات وجذب مزيد من الداعمين لتأييد المرشح الوفدى وأن المرحلة القادمة سوف تبدأ فور تقدم رئيس الحزب بأوراق ترشحه وعرض برنامجه الانتخابى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طور سيناء جنوب سيناء عبدالسند يمامة محافظة جنوب سيناء مدينة شرم الشيخ مكتب الشهر العقارى رئاسة الجمهوري الدكتور عبدالسند يمامة رئيس حزب الوفد عبدالسند یمامة الشهر العقارى IMG 20231007
إقرأ أيضاً:
هجمات انتقامية على مهاجري زيمبابوي بجنوب أفريقيا
في أعقاب أعمال العنف التي شهدتها منطقة "أدو" في مقاطعة كيب الشرقية بجنوب أفريقيا، والتي أسفرت عن مقتل 4 أشخاص وتشريد المئات، أعرب أفراد من الجالية الزيمبابوية عن حزنهم العميق وخوفهم وشعورهم بالذنب، وطالبوا بتوفير الحماية والسلام.
وتعود بداية الأحداث، إلى شجار اندلع الأسبوع الماضي في إحدى الحانات بين مواطنين زيمبابويين وآخرين جنوب أفريقيين، أسفر عن مقتل أحد السكان المحليين، ما تسبّب في ردة فعل انتقامية، استُهدف فيها مهاجرون عشوائيا.
وأكّد شهود من السكان المحليين أن الغضب تفجّر بعد أن أفرجت الشرطة عن أحد المشتبه في تورطهم بجريمة قتل المواطن الجنوب أفريقي.
والأحد الماضي 25 مايو/أيار الجاري، شنّ عدد من السكان هجمات انتقامية استهدفت المهاجرين الأجانب المقيمين في منطقة فالنسيا بمنطقة أدو في مقاطعة كيب الشرقية.
ووصفت الشرطة هذه الهجمات بأنها "اعتداءات انتقامية"، حيث اقتحمت حشود من الغاضبين منازل المهاجرين، مما أجبر مئات العائلات على الفرار ليلا في ظروف مأساوية.
ووفقا لتقارير محلية، فإن بعض المهاجرين اضطروا للمبيت في مراكز الشرطة بسبب موجة العنف الانتقامية، بينما لجأ آخرون إلى قاعة تابعة لإحدى الكنائس في مدينة كيبيرا.
إعلانوأفادت سفارة زيمباوي في جنوب أفريقيا بأن 30 مواطنا أصيبوا في الأحداث الأخيرة، 17 منهم ما يزالون في المستشفى يتلقون العلاج.
رواياتوفي تصريح لقناة "إي إن سي إيه نيوز" (eNCA News) قدّم أحد قادة جالية زيميابوي في جنوب أفريقيا اعتذاره لشعب جنوب أفريقيا وقال "نحن الزيمبابويين من بدأ هذا الحادث، بقتلنا لأحد المواطنين الجنوب أفريقيين"، وأضاف "نطلب المغفرة.. لم نأتِ إلى جنوب أفريقيا لارتكاب الجرائم، بل بحثا عن لقمة العيش وحياة أفضل".
من جهته، قال المهاجر الزيمبابوي أنيواي هلونغواني لموقع قراوند أب، إنه لا يزال يعاني من آلام شديدة بعد تعرضه للضرب بأدوات حديدية، مشيرا إلى أنه كاد أن يلقى حتفه لولا تدخل زوجته التي أنقذته بشجاعة، وأضاف "لا أريد سماع شيء عن فالنسيا، لقد تعرّضت للضرب بلا سبب، ولولا وجود امرأتي، لكنت الآن في عداد الأموات".