صرحت الفنانة غادة عبد الرازق، خلال استضافتها في برنامج معكم منى الشاذلي مع الإعلامية منى الشاذلي على قناة أون، أنها تعاني من مرض نفسي يسمى الأكتساب. 

نشرة المرأة والصحة.. أخر تطورات حالة هاني الناظر في المستشفى.. صورة كارولين عزمي تثير الجدل بسبب نحافتها دعواتكم له بالشفاء.. 5 معلومات عن هاني الناظر ما هو الأكتساب

مرض الأكتساب هو مرض نفسي، ويظهر عادة في أوقات مختلفة، ولكن يظهر أغلب الوقت وقت الأرتباط العاطفي .

يؤدي مرض الأكتساب إلى حالة من التوحد النفسي مع الأخرين، واكتساب العديد من عاداتهم، وبتخلي المريض عن بعض صفاته ليكتسبها من الأخرين.

كما يمكن أن يكتسب عادات مثل تناول طعام غير مفضل له، ويكتسب تناوله من شخص آخر.

الاستماع إلى مطربين لم يستمعوا لهم من قبل أو غير مفضلين لهم .

ويرجع الإصابة بمرض الأكتساب، إلى حب الشخص الأخر حب شديد لدرجة اكتساب صفات عديدة منه.

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غادة عبد الرازق أبنة غادة عبد الرازق

إقرأ أيضاً:

ديمقراطيات العالم تعاني من التدخل الخارجي والتضليل

9 يونيو، 2025

بغداد/المسلة:  قال الأمين العام لمركز أبحاث حول الديموقراطية العالمي أن التدخل الأجنبي في الانتخابات أمر حقيقي، ولكن الديموقراطيات تستخدمه أحيانا “ذريعة” لصرف الانتباه عن القضايا الداخلية.

ويُعد التضليل الإعلامي والتلاعب بخوارزميات وسائل التواصل الاجتماعي للتأثير على النتائج من التهديدات الرئيسية التي تواجه الديموقراطيات خلال الانتخابات، بحسب تقرير عن وضع الديموقراطية، نشرته المؤسسة الدولية للديموقراطية والانتخابات (IDEA) التي تتخذ ستوكهولم مقرا.

وأوضح التقرير أن هذه التهديدات تتفاقم بسبب “الرغبة الصريحة للجهات الفاعلة المحلية والاجنبية وغير الحكومية للانخراط في مثل هذه الأنشطة”.

وقال الأمين العام للمؤسسة الدولية للديموقراطية والانتخابات، كيفن كاساس-زامورا، لوكالة فرانس برس، إن 80% من بين 54 انتخابات جرت في 2024، شهدت “جهودا مقصودة وحملات تضليل إعلامي متعمدة تهدف إلى التأثير في نتائج الانتخابات”.

واشار إلى أن اللجوء إلى هذا التبرير في كثير من الأحيان يهدد بصرف الانتباه عن التحديات الحقيقية للديموقراطية.

واوضح كاساس-زامورا “أن قضية عدم المساواة، وشعور عدد كبير من المواطنين بالتهميش وعدم انصات مؤسساتهم السياسية لهم، تستحق اهتماما لا يقل أهمية عن التهديدات الخارجية”.

واشار إلى أن “التركيز المفرط على التدخل الأجنبي يشكل نوعا من الذريعة، وتبريرا مناسبا لإعفاء الفاعلين السياسيين المحليين من مسؤوليتهم المتمثلة في إعادة النظر في آلية عمل الديموقراطية وضمان تلبيتها الفعلية لتوقعات المواطنين”.

واعتبر أنه إذا كنا نهتم حقا بمستقبل الديموقراطية، فمن الضروري دراسة آلية عملها الداخلية لتحليل الاخفاقات التي تغذي فقدان ثقة المواطنين بمؤسساتهم السياسية.

في 2024، صوّت نحو 1,6 مليار شخص في 74 انتخابات وطنية حول العالم، مما يُظهر رغبة قوية لدى الشعوب في إسماع أصواتهم، على الرغم من أن الثقة في السياسة “نادرة”.

واوضح أن “المصدر الرئيسي لانعدام الثقة في المؤسسات السياسية هو، في الواقع، أداء الدولة في توفير السلع والخدمات العامة”.

واضاف “هذا ما يُشكّل علاقة المواطنين بمؤسسات الدولة”. وخلصت المؤسسة الدولية للديموقراطية والانتخابات إلى أنه تم التشكيك بنتائج نحو 40% من الانتخابات التي راقبتها في 2024، سواء بمقاطعتها أو برفض بعض الأحزاب السياسية للنتائج.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • ينتقل عبر الرذاذ التنفسي.. كل ما تريد معرفته عن متحور كورونا الجديد «نيمبوس»
  • العين الإماراتي يعلن تعاقده مع نسيم الشاذلي
  • عزمي عبد الرازق: مِن هنا
  • من ملبورن إلى أبوظبي.. كل ما تريد معرفته عن جدول سباقات فورمولا 1 للموسم القادم
  • قبل الافتتاح.. كل ما تريد معرفته عن المتحف المصري الكبير
  • انقضى عيد الأضحى .. وغزة لا تزال تعاني الجوع والمجازر
  • التمثيل والمقاعد.. كل ما تريد معرفته عن نظام القائمة في انتخابات مجلس النواب
  • ديمقراطيات العالم تعاني من التدخل الخارجي والتضليل
  • "الشاذلي " يدعم منتخب السباحة بالزعانف و"حمص " يرافق البعثة
  • مكتب أطباء السودان: الخرطوم و6 ولايات أخرى تعاني من تفشي وباء الكوليرا