كشف أمين عام الجهاد الإسلامي زياد النخالة، مساء اليوم الأحد، أنه لدى حركته أكثر من 30 أسيراً صهوينيا حتى اللحظة.

وأكد النخالة في تصريح صحفي، بخصوص تطورات معركة “طوفان الأقصى”، بأن الأسرى الصهاينة ، لن يعودوا إلى بيوتهم حتى تحرير أسرانا.

وأضاف النخالة: “هذه الأيام هي أيام من العزة والمجد على حدود فلسطين ومقاتلونا يسطرون الآن صفحة مشرقة بأبهى صور الوحدة بين كافة قوى المقاومة”.

وتابع أمين عام الجهاد الإسلامي: “”لا نخوض معركة كأي معركة سابقة أخرى. وغزة اليوم تختصر الإرادة الفلسطينية، أما العدو فقد كُسر واستنجد منذ الساعات الأولى بحليفته أمريكا رأس الشر في العالم”.

وللإشارة كانت حصيلة سابقة للعدوان تحدثت عن استشهاد 421 فلسطيني واصابة 2300 أخرين.

وفي المقابل بلغ عدد القتلى الصهاينة حوالي 700 قتيل و2156 جريح في العملية المتواصلة “طوفان الأقصى”.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

مقارنة بين الأرز الأبيض والبني.. ما الأفضل لصحتك؟

يؤكد خبراء التغذية أن كلاً من الأرز البني والأرز الأبيض يمكن أن يكون جزءًا من نظام غذائي صحي، إلا أن الفروق في طريقة المعالجة والقيمة الغذائية وتأثيرهما على سكر الدم وصحة الجهاز الهضمي قد تساعد في اختيار النوع الأنسب لكل شخص.

يبدأ الأرز بجميع أنواعه كحبّة كاملة تتكون من:

النخالة: غنية بالألياف والفيتامينات والمعادن. الجنين: يحتوي على الدهون الصحية والفيتامينات ومركّبات نباتية مفيدة. الإندوسبيرم (اللب): الجزء النشوي الذي يزوّد بالطاقة.

يبقى الأرز البني "حبّة كاملة" لأنه يُزال منه فقط القشر الخارجي غير الصالح للأكل، بينما تبقى النخالة والجنين، ما يمنحه محتوى أعلى من الألياف والمغذيات.

أما الأرز الأبيض فيُزال منه كل من النخالة والجنين خلال عمليتي الطحن والتلميع، مما يجعله أخف وأسهل في الطهي لكنه يفقد نسبة كبيرة من الألياف والفيتامينات والمعادن.

ولهذا يُضاف إلى كثير من منتجات الأرز الأبيض عناصر غذائية لتعويض بعض الفاقد مثل فيتامينات B والحديد، إلا أن هذا لا يعوّض الألياف الطبيعية بالكامل.

تأثير مختلف على سكر الدم

الأرز الأبيض: يمتلك مؤشرا غلايسيميا أعلى، ما يعني أنه يُهضم بسرعة ويرفع سكر الدم بسرعة أكبر، وهو ما قد يسبب تقلبات في مستويات الجلوكوز والإنسولين، خصوصًا لدى مرضى السكري أو المعرضين له.

الأرز البني: هضمه أبطأ بسبب وجود الألياف، ما يساعد على استجابة سكر دم أكثر اعتدالًا وشعور أطول بالشبع.

الهضم: أيهما ألطف على المعدة؟

الأرز البني غني بالألياف غير القابلة للذوبان، ما يدعم صحة الأمعاء وحركة الجهاز الهضمي، لكنه قد يسبب انزعاجًا لبعض الأشخاص، خصوصًا المصابين باضطراب القولون العصبي أو أمراض الأمعاء الالتهابية.

في المقابل، يُعد الأرز الأبيض أسهل في الهضم، قليل الألياف، ومناسبا للحالات التي تحتاج حمية لطيفة على المعدة مثل الغثيان أو الإسهال.

ماذا عن الزرنيخ في الأرز؟

يميل الأرز إلى امتصاص مستويات أعلى من الزرنيخ الطبيعي بسبب طريقة زراعته في الحقول المغمورة. وتكون مستويات الزرنيخ أعلى في الأرز البني لأن العنصر يتراكم في طبقة النخالة.

ولتقليل نسبته، يُنصح بـ:

غسل الأرز جيدًا قبل الطهي.

استخدام نسبة ماء أعلى (6 أكواب ماء لكل كوب أرز) ثم تصفيته بعد النضج.

مقالات مشابهة

  • الجثة المفقودة.. الاحتلال يتحدث عن أدلة حول مكان غويلي بحوزة الجهاد الإسلامي
  • مسير ومناورة لخريجي دورات” طوفان الأقصى” في حرض بحجة
  • معاملة بالمثل: غانا ترد على ما تعتبره استفزازاً صهيونياً
  • وزير المالية يسعى لتخفيف الأعباء عن المستثمرين.. برؤية أكثر استهدافًا لتيسير حركة التجارة وتحفيز تنافسية الاقتصاد المصري
  • شهداء الحركة الرياضية .. الحلقة 379 (زين نصر)
  • أمة الأرق.. دراسة: كيف أثر طوفان الأقصى على نوم الإسرائليين؟
  • يديعوت تكشف تفاصيل خطة لاجتياح غزة بريا قبل “طوفان الأقصى”
  • مقارنة بين الأرز الأبيض والبني.. ما الأفضل لصحتك؟
  • يديعوت تكشف تفاصيل خطة لاجتياح غزة بريا قبل طوفان الأقصى
  • خطط إسرائيلية لاغتيال السنوار والضيف رُفضت سياسياً قبل "طوفان الأقصى"