مسؤول حمساوي كبير يكشف مفاجأة خطيرة عن الأسرى الإسرائيليين
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
كشف المسؤول الكبير في حركة حماس موسى أبو مرزوق أن كتائب القسام لديها أكثر من 100 أسير إسرائيلي مشيرا إلى أنه من بينهم ضباط كبار لينضموا إلى الأسرى الـ30 في قبضة "الجهاد الإسلامي".
وكانت إسرائيل قد أقرّت من جهتها بأن هناك أكثر من 200 إسرائيلي تم اختطافهم خلال هجوم حماس على مستوطنات غلاف غزة في إطار ما يعرف بعملية "طوفان الأقصى".
تجدر الإشارة إلى أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو عينّ الجنرال المتقاعد جال هيرش مسؤولا عن ملف الأسرى والمفقودين في عملية "طوفان الأقصى".
كما أكد وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، رون ديرمر، وجود مواطنين أميركيين بين الأسرى في غزة، لكنه لم يقدم تفاصيل عنهم، ولا عن الأمريكيين الذين ربما قتلوا.
وقد أعلنت حركة حماس، أمس السبت 7 أكتوبر، عن وجود ضباط كبار ضمن الأسرى الإسرائيليين الذين أسرتهم كتائب القسام صباح اليوم نفسه.
إقرأ المزيدأما الناطق العسكري باسم "كتائب القسام" أبو عبيدة، أكد في كلمة صوتية فجر الأحد 8 أكتوبر، أن أعداد الأسرى الإسرائيليين أضعاف مضاعفة مما يعتقده رئيس الوزارء بنيامين نتنياهو.
بدورها أيضا اعترفت القوات الإسرائيلية بسقوط قتلى في صفوفها بالإضافة إلى وقوع أسرى إسرائيليين بيد حماس دون تحديد عددهم.
ولذلك، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "السيوف الحديدية" ردا على "طوفان الأقصى" وشن غارات على قطاع غزة.
المصدر: وكالة معا الإخبارية + RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الجهاد الإسلامي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية تل أبيب حركة حماس طوفان الأقصى غوغل Google قطاع غزة كتائب القسام الأسرى الإسرائیلیین طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
مسير شعبي لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في القناوص
الثورة نت/..
شهدت مديرية القناوص في محافظة الحديدة، اليوم، مسيرا شعبيا لقوات التعبئة العامة من خريجي المرحلة السادسة للدورات العسكرية المفتوحة “طوفان الأقصى”، بمشاركة 70 متخرجا من أبناء قرية دير السيف بعزلة القوزي.
وانطلق المسير، من قرية دير السيف باتجاه الخط العام بمنطقة الحزر، قاطعا مسافة تقدر بحوالي اثنين كيلو مترات، في مشهد عكس مدى الجهوزية والاستعداد الشعبي للانخراط في ميادين الدفاع عن الوطن ومناصرة الشعب الفلسطيني.
وخلال المسير، رفع المشاركون شعارات تؤكد استمرارهم في برامج التأهيل والتدريب العسكري، وتعبّر عن التزامهم التام بتنفيذ توجيهات القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى في التصدي للعدوان والدفاع عن قضايا الأمة.
وأكد المتخرجون جاهزيتهم العالية للالتحاق بجبهات القتال ضمن مسارات معركة النفس الطويل، واستعدادهم الكامل لأداء الواجب الوطني متى ما دعت الحاجة.