تطورات استيراد السيارات للمصريين بالخارج.. اعرف الشروط بعد مدة الإعفاء الجديدة
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
يستفيد جميع العاملين بالخارج من مبادرة وزارة المالية الخاصة باستيراد السيارات من الخارج دون جمارك أو ضرائب وتعرف بمبادرة «زيرو جمارك» على السيارات ويحق لكل مواطن استيراد سيارة واحدة للاستخدام الشخصي فقط وذلك بعد أن قررت الحكومة مؤخرًا مدّ المبادرة 3 أشهر أخرى بداية من شهر سبتمبر الماضي.
وبحسب شعبة السيارات فإن قرار مجلس الوزراء الصادر مؤخرًا يكفل للمصري الذي له إقامة قانونية سارية في الخارج، ولم يسبق له الحصول على التيسيرات الواردة بالقانون رقم 161 لسنة 2022، الخاص بمبادرة استيراد السيارات، الاستفادة من المبادرة بشرط استيفاء جميع الشروط المقررة بالقانون.
- أطلقت وزارة المالية مبادرة تيسير استيراد سيارات المصريين في الخارج منذ نوفمبر من العام الماضي.
- تقوم المبادرة على إعفاء السيارات المستوردة من الضرائب والرسوم مقابل وديعة في البنك المركزي بالعملة الأجنبية لمدة 5 سنوات، تسترد بعدها بالجنيه المصري بسعر صرف وقت الاسترداد.
- بلغت حصيلة المبادرة خلال أول 5 أشهر نحو 900 مليون دولار.
- تستهدف الحكومة حوالي 2.5 مليار دولار من مبادرة استيراد السيارات للمصريين بالخارج
شروط الراغب في الاستفادة من المبادرة- يجب ألا يقل عمر المتقدم لطلب الحصول على سيارة عن 16 سنة كأقل تقدير.
- ينبغي أن تكون السيارات المستوردة من الخارج قد صنعت 2019 أو أحدث.
- ضرورة سداد 30% فقط من قيمة الضريبة الجمركية، على أن يتم استردادها بعد 5 سنوات.
- ضرورة امتلاك إقامة قانونية سارية في الخارج للمصري الراغب في استيراد السيارة.
- يلزم استيفاء واستكمال إجراءات التسجيل الأولي من خلال تطبيق استيراد سيارات المصريين بالخارج.
- يلزم على المتقدم تقديم كشف حساب بنكي عن 6 أشهر سابقة على تاريخ التحويل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مبادرة استيراد السيارات مبادرة زيرو جمارك المصريين بالخارج استیراد السیارات
إقرأ أيضاً:
قضاء أبوظبي تنظم مبادرة بهجة العيد لنزلاء مراكز الإصلاح وأسرهم
نظمت دائرة القضاء في أبوظبي، مبادرة "بهجة العيد" التي جمعت نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل الملتزمين سلوكياً مع أسرهم في أجواء احتفالية بمناسبة عيد الأضحى المبارك، وذلك ضمن مساعيها لتعزيز الروابط الأسرية وغرس القيم الإيجابية، بما يعكس نهجاً إصلاحياً يركز على إعادة التأهيل وتهيئة النزلاء للعودة الفاعلة إلى المجتمع.
وتندرج المبادرة ضمن سلسلة من البرامج التي تنفذها الدائرة في إطار رؤيتها الاستراتيجية الهادفة إلى تطوير منظومة الإصلاح والتأهيل، وتفعيل دور الأسرة كشريك أساسي في دعم النزيل، بما يساير توجهات "عام المجتمع" 2025، الرامية إلى ترسيخ مفاهيم التسامح، والرعاية، والمساندة النفسية والاجتماعية.
وتُمثل مبادرة "بهجة العيد" خطوة عملية في إطار برامج تهتم بالجانب الإنساني، وتركز على توفير بيئة محفزة للنزلاء، تشجعهم على التحلي بسلوك إيجابي من خلال لقاءات عائلية تسهم في تعزيز الشعور بالأمان والانتماء، وتفتح آفاقاً جديدة لبناء مستقبل أفضل.
أخبار ذات صلةوشملت "بهجة العيد" تنظيم زيارات استثنائية لأسر فئة الأحداث، ضمن أجواء تفاعلية تراعي الخصوصية العمرية والاحتياجات النفسية، في سياق يجسد الاهتمام بتأهيل أبناء هذه الفئة، وتمكينهم من استعادة علاقتهم بأفراد أسرهم وتحقيق دمجهم التدريجي في محيطهم الأسري والمجتمعي.
وحرصت مراكز الإصلاح والتأهيل على إعداد أنشطة المبادرة بعناية لتوفير ظروف ملائمة لبناء تواصل فاعل يعزز الثقة والتفاهم بين الحدث وذويه.
المصدر: وام