غياب حقوق الإنسان..أبو العينين: لابد من إقامة مؤتمر دولي لحل القضية الفلسطينية|فيديو
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
رفض النائب محمد أبوالعينين، وكيل مجلس النواب، أن يتم تهجير الشعب الفلسطيني، مؤكدا أن هذا الشعب شجاع، قائلا:" لو في نزوح يبقي في أرضكم التاريخية وفي الأرض اللى بيقولوا عليها أرضهم، أرض فلسطين، ومش مصر اللى هتدفع الثمن، ومش على حساب مصر وبأي حجة تضليل التاريخ، إحنا مش في غابة، فين قادة العالم، فين الحق التاريخي للشعب الفلسطيني، الحق هو أن يبقى على أرضه، ولن نلوي الحقائق أو نزيف التاريخ وأدعم حقوق الشعب الفلسطيني".
وأكد «أبوالعينين» خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، عبر برنامج "على مسئوليتي"، المذاع على قاة صدى البلد، أن الحل في الجلوس على مائدة المفاوضات وحل الدولتين، قائلا:" إسرائيل عايزة إيه، رفضت كل حاجة، الشعب الفلسطيني يعاني من غياب حقوق الإنسان على أرضه، الأقصى في قلوب المسلمين ولن يتم التخلى عنه أمام الغطرسة الإسرائيلية".
الشعب الفلسطيني لديه حق تاريخي
وأوضح وكيل مجلس النواب، أن إسرائيل تدمر البنية التحتية لدولة فلسطين وتقتل الشعب الفلسطيني، موضحا أنه لابد من إقامة مؤتمر دولي لحل القضية الفلسطينية، كما أن الشعب الفلسطيني لديه حق تاريخي وآن الآوان أن يعرف العالم ويتحرك من أجل وقف جرائم إسرائيل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أبوالعينين النائب محمد أبوالعينين وكيل مجلس النواب الشعب الفلسطيني فلسطين إسرائيل حقوق الإنسان الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
حزب الوعي: التاريخ لن ينسى دور الرئيس السيسي في دعم القضية الفلسطينية
أكد المستشار علي فايز، سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أن ما فعله الرئيس السيسي تجاه دعم القضية الفلسطينية والأمن القومي المصري ستحكي عنه كتب التاريخ لأجيال قادمة.
إنشاء بنية تحتية وشبكة طرقوقال "فايز"، في بيان: لقد تحمل الرئيس ما لا يتحمله بشر وتحديات من الداخل والخارج في وقت انهارت فيه أغلب الدول المحيطة وتفككت داخليًا كانت مصر على أعلى مستوى من تقدير الموقف وعرفت ما يُحاك بمصر واستعدوا له جيدا، موضحًا أنه لم يكن هذا فحسب بل قامت القيادة المصرية والحكومة المصرية بإنشاء بنية تحتية وشبكة طرق ومدن يتحاكى بها الداخل والخارج.
وأوضح سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أنه ظهرت قوة الدولة المصرية في المواقف الحاسمة بالرفض القاطع لمسألة التهجير والتصفية لأهالي غزة، وتأكدت القيادة السياسية من وقوف الشعب بجانبها وخروج الملايين لرفض التهجير، ولم ينته الأمر بعد، فقد أعلنها الرئيس السيسي بكل قوة وصراحة في آخر مناسبة أن تطبيع بعض الدول العربية أو كلها مع إسرائيل لن يُحقق لها الأمن والأمان إلا بقيام دولة فلسطينية مستقلة وإنهاء الحرب في قطاع غزة، ولم تخضع الدولة المصرية للضغوط الأمريكية وأثبتت أنها قوة عظمى ودولة لا يُستهان بها وهي التي تُحقق التوازن والسلام والاستقرار في الشرق الأوسط.