الحرة:
2025-06-03@14:14:54 GMT

اتفاق بين نتانياهو وغانتس على تشكيل حكومة طوارئ

تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT

اتفاق بين نتانياهو وغانتس على تشكيل حكومة طوارئ

أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، وعضو المعارضة، بيني غانتس، الأربعاء، تشكيل "حكومة طوارئ" خلال الحرب في قطاع غزة. 

وجاء في بيان مشترك للزعيمين "عقب اجتماع عقد اليوم "اتفق الجانبان على تشكيل حكومة طوارئ"، في وقت يجري الحديث عن عملية عسكرية برية محتملة لإسرائيل في قطاع غزة.

ولم ينضم زعيم المعارضة، يائير لبيد، إلى الحكومة لكن البيان أشار إلى أنه "حجز" مقعد له في حكومة الطوارئ المعلنة.

وبحسب صيحفة "تايم أوف إسرائيل" تعتبر "حكومة الطوارئ" هذه، حكومة حرب صغيرة لتوجيه المعارك ضد حماس، "وستضم فقط نتانياهو ووزير الدفاع يوآف غالانت وغانتس".

وسيعمل  عضو الكنيست غادي آيزنكوت، رفقة الوزير رون ديرمر، كمراقبين في هذه الحكومة، وفق ذات الصحيفة.

وتم الاتفاق على أنه لن يتم طرح أي تشريع في الكنيست أو قرارات حكومية خلال الحرب لا تتعلق بإدارة الحرب.

Netanyahu, Gantz agree to form emergency unity government https://t.co/OeYqKzoElt

— Yoram Hazony (@yhazony) October 11, 2023

ميدانيا، واصل الجيش الإسرائيلي قصفه على قطاع غزة موقعا مزيدا من الضحايا، فيما يُعثر على مزيد من الجثث في المناطق التي هاجمتها حركة حماس في إسرائيل، لترتفع حصيلة القتلى في الجانبين.

وأعلن الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، ارتفاع حصيلة القتلى في اليوم الخامس للعملية غير المسبوقة إلى 1200 في إسرائيل. 

في الأثناء، ارتفعت حصيلة القتلى في القصف الإسرائيلي في غزة إلى 1055.

وأكد الجيش الإسرائيلي أنه ضرب أهدافا عدة لحماس. وقال سلاح الجو الإسرائيلي الأربعاء "هاجمت عشرات من الطائرات المقاتلة أكثر من 200 هدف في حي الفرقان".

أطلقت حركة حماس السبت عملية  توغل خلالها مقاتلوها في مناطق إسرائيلية من البحر والبر عبر قطع أجزاء من السياج الحدودي الشائك، ومن الجو عبر المظلات، تخلله إطلاق آلاف الصواريخ في اتجاه إسرائيل.

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تلوّح باغتيال 4 شخصيات جديدة من "حماس"

بعد سلسلة اغتيالات لقيادات بارزة في "حركة حماس "، وبعد تهديدات علنية أطلقها وزير الجيش الإسرائيلي يسرائيل كاتس باستهداف اثنين آخرين، هما القائد العسكري عز الدين الحداد، والقائد السياسي خليل الحية، كشفت مصادر أمنية إسرائيلية أن قائمة الاستهدافات تشمل أسماء أخرى، مثل أسامة حمدان، وسامي أبو زهري.

وتحت عنوان "هؤلاء هم كبار قادة (حماس) وهم في مرمى الجيش الإسرائيلي"، قالت صحيفة "معاريف" إنه بعد مسلسل الاغتيالات الذي شمل رئيسي المكتب السياسي للحركة، إسماعيل هنية ويحيى السنوار، فإن "المقبلين بالدور" أربعة قياديين هم: حمدان الموجود في لبنان، وأبو زهري الموجود في الجزائر، والحداد، وحتى الحية الذي يدير المفاوضات.

إقرأ أيضاً: صحيفة: مساعٍ مصرية - قطرية لإنقاذ مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة

وكان الجيش وجهاز الأمن العام (الشاباك) قد نشرا بياناً في مطلع الأسبوع هددا فيه باغتيال الحية وكذلك الحداد، القيادي في كتائب القسام، جناح الحركة العسكري.

وقال كاتس في بيان أعلنه مكتبه السبت الماضي: "عز الدين الحداد في غزة، وخليل الحية في الخارج... أنتما المقبلان في الدور"، في تلميح إلى مصير قادة "حماس" الذين اغتالتهم إسرائيل: إسماعيل هنية، ومحمد الضيف، ويحيى ومحمد السنوار.

إقرأ أيضاً: هكذا برر الجيش الإسرائيلي ما جرى صباح اليوم غرب رفح

ونشرت "معاريف" نبأ قالت فيه إنه بعد التيقن من أن العملية التي نُفّذت قبل ثلاثة أسابيع وأُلقيت فيها ثمانية أطنان من المتفجرات على نفق تحت المستشفى الأوروبي في خان يونس قضت على محمد السنوار، الذي تولى قيادة الجناح العسكري في غزة بعد اغتيال شقيقه يحيى، وقضت على مرافقه محمد شبانة قائد لواء رفح، وعلى مهدي كوارع قائد كتيبة جنوب خان يونس، فإن السهام موجهة نحو الحداد الذي نجا من ذلك الهجوم.

وأصبح يُطلق على الحداد لقب "الشبح" بسبب فشل محاولات اغتياله المتعددة، التي كان آخرها في فبراير (شباط) الماضي. ونشر الجيش والشاباك صورة له وقد وُضعت عليها علامة الموت، وكُتب باللغة العربية: "الحداد سيلتقي رفاقه هنية والضيف والسنوار".

وقالت "معاريف" إن الهدف المقبل هو أسامة حمدان، الذي يشرف على المفاوضات، وكان يتولى رئاسة التنظيم في لبنان، وأصبح الناطق بلسان "حماس" منذ الحرب، ويمضي جل وقته في قطر، يليه سامي أبو زهري، الذي يقيم حالياً في الجزائر ويكثر من الظهور في الإعلام؛ ثم خليل الحية، الذي يتولى عملياً رئاسة التنظيم إلى حين انتخاب رئيس بعد الحرب.

وبعد إعلان الجيش الإسرائيلي والشاباك عن مقتل محمد السنوار ومحمد شبانة ومهدي كوارع، وجَّه كاتس مساء السبت تهديداً كتب فيه: "عز الدين الحداد في غزة، وخليل الحية في الخارج - أنتما المقبلان في القائمة". وقال في بيان: "يد إسرائيل الطويلة ستصل إلى كل المسؤولين عن جرائم القتل والفظائع في 7 أكتوبر (تشرين الأول) في كل مكان قريباً كان أو بعيداً".

ويُلقَّب الحداد بـ(أبو صهيب)، وهو قائد لواء مدينة غزة في الجناح العسكري وأحد قدامى محاربيه، ويُعد خلال الحرب المسؤول الفعلي عن شمال قطاع غزة. ويُقدّر الجيش الإسرائيلي أنه بعد اغتيال كبار القادة العسكريين، أصبح هو المسؤول عن قطاع غزة من قِبل "حماس".

واللافت أن التهديد شمل الحية (أبو أسامة)، رئيس المكتب السياسي لـ(حماس) في غزة وعضو مجلس قيادة الحركة ونائب رئيسها. فهو يُعد قائداً سياسياً ويقيم حالياً في العاصمة القطرية الدوحة، والتهديد باغتياله يعد تعدياً على سيادة الدولة التي تتوسط بين إسرائيل و"حماس".

المصدر : وكالة سوا - صحيفة الشرق الاوسط اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين سيناريوهات جيش إسرائيل للتعامل مع سفينة تحاول كسر حصار غزة الخارجية ترحب برفع عضوية فلسطين لـ"دولة مراقب" في منظمة العمل الدولية السلطات الإسرائيلية تهدم مساكن قرية العراقيب للمرة 241 الأكثر قراءة هآرتس: ترامب سئم من الحرب في غزة ويسعى لإتمام صفقة حديث عن فضل العشر الأوائل من ذي الحجة 2025 إسرائيل: مسؤول ملف الأسرى يُطلع عائلات المحتجزين بغزة على تطوّرات الصفقة محدث: شهيد وإصابات برصاص الاحتلال خلال اقتحام نابلس عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • هيئة البث لا تستبعد اتفاقا رغم تباعد مواقف حماس وإسرائيل
  • الشهيبي: الدبيبة لن يتخلى عن السلطة سلميًا.. والحل الأقرب تشكيل حكومة مصغّرة بعد جولة جديدة من الحرب
  • إسرائيل تلوّح باغتيال 4 شخصيات جديدة من "حماس"
  • حماس: حكومة الاحتلال تواصل سياسة استهداف كافة أشكال الحياة في غزة
  • مفاوضات غزة: إسرائيل تُقرّر عدم إرسال وفد تفاوضي إلى الدوحة
  • ليست حماس فقط.. إسرائيل تستهدف الجميع
  • "حماس": نؤكد استعدادنا لبدء جولة مفاوضات للوصول إلى اتفاق لوقف الحرب
  • حامد فارس: وقف الحرب في غزة قد يكون فاتورته سيطرة إسرائيل على الضفة الغربية
  • برشلونة تعلن قطع علاقاتها بـ حكومة الاحتلال الإسرائيلي وحماس تثمن القرار
  • إن بي سي: معارضة الحرب تتصاعد بصفوف الجيش الإسرائيلي