قال رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأمريكي مايكل ماكول، أمس الأربعاء، إن مصر حذرت إسرائيليين قبل 3 أيام، من الهجوم، من حدث كبير كبير، وقال: "نعلم أن هذا قد خطط له ربما منذ عام".

وأعلن ماكول خلال مؤتمر صحافي حسب شبكة "سي إن إن" الأمريكية، أن الولايات المتحدة مستعدة للعمل مع إسرائيل لإخراج الرهائن من غزة، لكنه شدد على أنها "ستكون مهمة صعبة".

وقال: "من الواضح أن قواتنا الخاصة جيدة في هذا الأمر، ولدينا فريق إنقاذ الرهائن ومكتب التحقيقات الفيدرالي، وسنقدم المساعدة لإسرائيل لإخراجهم من هناك. سيكون الأمر صعبا للغاية، الانتقال من منزل إلى منزل، كما حدث في الفلوجة عام 2005، عندما استخدموهم كدروع بشرية".


رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي: #مصر حذرت #إسرائيل قبل 3 أيام من هجوم #حماسhttps://t.co/iqeIdcZbvD

— CNN بالعربية (@cnnarabic) October 11, 2023

وأضاف النائب الجمهوري: "نعلم أن مصر حذرت الإسرائيليين قبل 3 أيام من حدث مماثل، ونعلم أن التخطيط له ربما كان منذ عام ".

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: غزة وإسرائيل زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل

إقرأ أيضاً:

بدء تنفيذ عملية تنجيد واسعة لـحلف قبائل حضرموت استعداداً لهذا الأمر

الجديد برس| شرع “حلف قبائل حضرموت”، خلال الأيام الماضية، في تنفيذ خطة واسعة لتجنيد وتدريب آلاف المقاتلين في مناطق الهضبة الحضرمية، شرقي اليمن، ضمن مساعيه المعلنة لتشكيل قوات أمنية وعسكرية مستقلة تدعم مشروع الحكم الذاتي للمحافظة النفطية. وقالت مصادر إعلامية ومحلية إن الحلف فتح عدداً من معسكرات التدريب الجديدة في مناطق متعددة من الهضبة، حيث يخضع المقاتلون من أبناء القبائل لتدريبات عسكرية مكثفة، بإشراف مباشر من قيادات ميدانية تم تعيينها خصيصاً لهذا الغرض. وكشف اللواء مبارك العوبثاني، القائد المعين حديثاً لقوات الحلف ورئيس اللجنة الأمنية التابعة له، أن الخطة تتضمن تشكيل ٦ ألوية عسكرية، مشيراً إلى أن سجلات الحلف تضم حالياً أكثر من ٣٥ ألف مقاتل، موزعين في مناطق الساحل، والهضبة، والوادي، والصحراء، إلى جانب وجود قوات احتياط جاهزة للاستدعاء عند الحاجة. وأضاف العوبثاني أن هناك توجهاً لتشكيل وحدات أمنية متخصصة على غرار قوات “الأمن الخاص” و”النجدة”، بهدف تعزيز السيطرة الأمنية في المناطق الخاضعة لنفوذ الحلف. ومنذ نحو ٩ أشهر، يفرض الحلف ومجاميع مسلحة تابعة له سيطرتهم على مناطق استراتيجية في الهضبة وبعض أجزاء الساحل، حيث أقاموا نقاط تفتيش وتحكموا بخطوط نقل النفط الخام، في محاولة منهم لتوجيه إيرادات المحافظة نحو تحسين الأوضاع المعيشية وتوفير الخدمات الأساسية لسكانها. وتعيش محافظة حضرموت حالة من الاستقطاب العسكري الحاد، في ظل وجود قوى متعددة تتقاسم السيطرة، أبرزها “قوات النخبة الحضرمية” المدعومة إماراتياً، و”قوات درع الوطن” ذات التوجه السلفي والمدعومة من السعودية، إلى جانب قوات المنطقة العسكرية الثانية التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي. ويأتي تحرك الحلف العسكري بالتوازي مع إعلان تشكيل لجان لصياغة وثائق سياسية ودستورية تدعم خيار الحكم الذاتي لحضرموت، وهو ما اعتبرته السلطات المحلية والعسكرية في المحافظة “تحركاً خارج إطار الدولة وتهديداً مباشراً للأمن والاستقرار المحلي”. ويرى مراقبون أن تسارع خطوات الحلف نحو تشكيل كيان عسكري وإداري مستقل، يكرّس واقع الانقسام ويعكس تصاعد التوترات بين المكونات المحلية المختلفة، وسط مخاوف من تحوّل حضرموت إلى ساحة صراع نفوذ إقليمي ودولي مفتوح.

مقالات مشابهة

  • يأس وصدمة وانتقادات علنية - تصاعد الغضب الداخلي في إسرائيل من حرب غزة
  • “المنظمات الأهلية” الفلسطينية تطلق نداءً عاجلًا لإنقاذ مستشفى العودة شمالي غزة
  • حادث خلال إطلاق مدمّرة جديدة يثير غضب كيم جونج أون: إهمال لا يُغتفر
  • بدء تنفيذ عملية تنجيد واسعة لـحلف قبائل حضرموت استعداداً لهذا الأمر
  • نائب يعلن عن تقديم شكوى قضائية ضد حكومة السوداني بسبب عدم إرسالها موازنة 2025
  • فى استجابة فورية.. الحماية المدنية تتحرك لإنقاذ قطتين بالفيوم
  • "يديعوت أحرونوت": كل الأطراف تعمل على التوصل إلى صفقة شاملة تعيد جميع الرهائن إلى إسرائيل
  • عاجل- وزير الخارجية البريطاني: لا صفقات مع إسرائيل وسط تصعيد الدمار في غزة
  • نائب إطاري:الحكومة تتحمل مسؤولية تأخير إرسال جداول موازنة 2025 إلى البرلمان
  • واشنطن ستتخلى عن إسرائيل إن لم توقف حرب غزة