كشفت الفنانة عبير منير عن سر ابتعاد ابنتها مريم قورة عن التمثيل، بعد مشاركتها وهي طفلة في فيلم "غاوي حب" للفنان محمد فؤاد والفنان رامز جلال.

سر ابتعاد مريم قورة

عبير منير قالت في لقاء خاص مع كاميرا موقع "صدى البلد" الإخباري، إن ابنتها مريم قورة شاركت فقط في فيلم "غاوي حب"، ولم تحب الفن.

اقرأأيضًا: من هي .

. ما من امرأة أضرت بإيلون ماسك كما فعلت «فيديوجراف» 

أفيونة التريند.. معلم يرقص ويغني أمام طلابه في سنتر خاص |فيديوجراف تعليق الرحلات وسقوط مصابين .. حريق ضخم بمطار لوتون في لندن |فيديوجراف

للمزيد حول أعمال ملك قورة ومشاركتها في فيلم بعد الشر وماذا قالت عبير منير عن سر اختفاء ابنتها مريم قورة شاهد الفيديوجراف التالي:

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مريم قورة ملك قورة عبير منير بعد الشر

إقرأ أيضاً:

«رؤية مميتة».. مأساة أم فقدت ابنتها بسبب ضعف مجموعها بالثانوية العامة

في مشهد يختلط فيه الحزن بالفجيعة، خيم الحزن على قرية هادئة بمحافظة المنوفية، بعد أن فقدت أسرة فقيرة الابن والابنة في عامين متتاليين، أحدهما غرقًا والأخرى حزنًا على نتيجة الثانوية العامة، وسط حالة من الذهول التي ضربت الأهالي، لا سيما بعدما ربطت الأم بين الحادثتين بحلم «غريب» رأته قبل أيام من الواقعة.

الابنة هاجر، التي كانت تُنادى بـ«الدكتورة» بين جيرانها ومعارفها، أقدمت على إنهاء حياتها بعد ظهور نتيجتها في الثانوية العامة، والتي لم تتجاوز 60%، ما أصابها بحالة إحباط شديدة دخلت معها في عزلة نفسية خانقة.

وروت الأم، المكلومة، تفاصيل الليلة السابقة للمأساة، قائلة: «أنا حلمت بابني عبد الرحمن اللي مات غريق وهو عنده 15 سنة، جالي في المنام وقال لي: أنا جاي آخد هاجر». لم تتخيل الأم وقتها أن هذه الرؤية ستكون نبوءة، لكنها لم تمر ساعات حتى عثرت على ابنتها جثة هامدة بعد تناولها قرص حفظ الغلال السام، المعروف بسرعته في إنهاء الحياة.

عبد الرحمن، الأخ الأكبر، كان مرتبطًا بأخته هاجر بشكل استثنائي. تقول الأم: «كانوا روح واحدة في جسدين.. مات عبد الرحمن السنة اللي فاتت، وهاجر ماتت النهاردة تقريبًا في نفس السن، عندها 15 سنة بردو».

هاجر لم تحتمل الصدمة. كانت طالبة مجتهدة يشهد لها الجميع بالتميز والتفوق، تعلق حلمها الأكبر بكلية الطب، فكانت تُلقب بـ«الدكتورة» حتى قبل أن تدخل الجامعة. ومع ظهور النتيجة، انطفأ كل شيء. لم تحتمل نظرات الشفقة، ولا كلمات المواساة، ولا حتى صمت البيت الذي أصبح مزدحمًا بالحزن.

في مشهد لا تُحسد عليه، كانت الأم هي من قامت بتغسيل جثمان ابنتها. يحكي من شهد الغُسل أن الأم كانت تغسل جسد هاجر بدموعها، ولم تتوقف عن ترديد عبارة: «يا بنتي.. روحتى أخوكي؟!».

مقالات مشابهة

  • قبل حفل العلمين.. الكينج محمد منير يستعد لطرح «أنا الذي»
  • أنا الذي.. طرح برومو أغنية الكينج محمد منير
  • غريب مريم تُهدي الجزائر ذهبية ثمينة في البطولة الإفريقية المدرسية
  • بطلة كرة القدم الإنجليزية هانا هامبتون تكشف عن حزنها لفقدان جدها
  • تعلن محكمة خدير والصلو وسامع عن فقدان بصيرة شراء تخص المرحومه الحره/ مريم البيحاني
  • أنا مش ميتة.. سيدة تناشد المسؤولين لإثبات وجودها بعد اختفاء زوجها واعتبارها “متوفاة” رسميًا
  • مريم الأنصاري بعد خلعها الحجاب: كوني كما تحبين لا كما يريدون .. صورة
  • حكايات التجربة والوفاء للمهمشين.. عبير علي في ضيافة المهرجان القومي للمسرح
  • «رؤية مميتة».. مأساة أم فقدت ابنتها بسبب ضعف مجموعها بالثانوية العامة
  • نداء عاجل من الأمم المتحدة لحماية النساء والفتيات من شبح الاختفاء القسري