السجن المُشدد لسارقي شركة في مدينة نصر
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
أصدرت محكمة جنايات القاهرة، المُنعقدة بمُجمع محاكم القاهرة الجديدة، في التجمع الخامس، حُكماً بمُعاقبة 4 مُتهمين بالسجن المُشدد 5 سنوات لما أسند إليهم من سرقة أموال شركة في مدينة نصر.
اقرأ أيضًا.. إحباط تهريب مبالغ مالية عبر عبوات السجائر.. حيل خبيثة لجأ لها المُهربون
. حيل خبيثة لجأ لها المُهربون
صدر الحكم برئاسة المستشار مصطفي أحمد معوض وعضوية المستشارين حسين زهران و محمد مشرف وأمانة سر ياسر عبد العاطي.
كانت النيابة العامة قد أسندت للمُتهمين وهم :محمود.م وعبد الرحمن.س ومحمد.ص ومحمد.ح أنهم سرقوا المبالغ المالية المُبينة قدراً بالأوراق الخاصة بتلك الشركة.
أكدت أوراق القضية أن جريمة السرقة بالإكراه نتج عنها السطو على مبلغ قدره 44500 جنيهاً، وذلك بعد قاموا باقتحام الشركة، وقام المُتهم الأول برفع سلاح أبيض (كتر) في وجه المجني عليها مُديرة الفرع إسراء.ا.
نجح الجاني بهذه الوسيلة في شل مُقاومتها وسرقة المبالغ المالية، وشهد مسرح الجريمة تواجد المتهمين الثاني والثالث لإتمام عملية الإلهاء من أجل تسهيل مهمة السرقة.
ورسم أمر الإحالة دور المُتهم الرابع، حيث أكد على قيامه بطريقي الاتفاق والمُساعدة مع المُتهمين من أجل ارتكاب الجريمة، وساعدهم بأن أمدهم بمكان تواجد الخزينة والمسروقات فتمت الجريمة بناءً على ذلك الاتفاق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القاهرة الجديدة سرقة اموال مدينة نصر النيابة العامة
إقرأ أيضاً:
ماكرون يهدد الصين بتوسيع تواجد "الناتو" في آسيا
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن على الصين، إذا كانت ترفض تواجد حلف "الناتو" في آسيا، أن تمنع بدورها وجود قوات كورية شمالية على الأراضي الأوروبية.
وجاءت تصريحاته خلال حديثه عن اقتراح تشكيل تحالف أوروبي آسيوي ليكون "ثالث أكبر اقتصاد عالمي من حيث معدلات النمو"، على حد قوله.
وأوضح ماكرون أنه كان يعارض تاريخيا أي تدخل لحلف "الناتو" في آسيا، لكنه أشار إلى أن التعاون العسكري بين كوريا الشمالية وروسيا في أوروبا يغير المعادلة.
وقال: "في السنوات الماضية، عارضت أي دور للناتو في آسيا، لأن الحرف 'N' في اسمه يرمز إلى شمال الأطلسي... لكن ما تفعله بيونغ يانغ بالتعاون مع موسكو على الأراضي الأوروبية يشكل تهديدا يستدعي إعادة النظر".
وحذر الرئيس الفرنسي الصين من أن عدم منعها تواجد قوات كورية شمالية في أوروبا قد يؤدي إلى توسع عمليات "الناتو" في آسيا، مضيفا: "إذا كانت الصين لا تريد تدخل الناتو في شؤون جنوب شرق آسيا أو القارة ككل، فعليها ألا تسمح لكوريا الشمالية بالتواجد عسكريا في أوروبا".