إسرائيل.. الجيش والشرطة يتابعان نشر أسماء قتلاهم وتفاصيل عنهم وارتفاع جديد في الحصيلة
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
سمح كل من الشرطة والجيش الإسرائيليين بالكشف عن أسماء قتلى جدد من عناصرهم خلال المواجهات مع حركة حماس في إطار "طوفان الأقصى" التي تشتعل بها البلاد منذ يوم السبت 7 أكتوبر الجاري.
واليوم السبت 14 أكتوير، سمح جهاز الشرطة الإسرائيلية بالكشف عن أسماء 3 قتلى آخرين قالت إنهم "سقطوا في المعركة"، وبدوره كشف الجيش الإسرائيلي أيضا عن أسماء وتفاصيل 14 قتيلا إضافيا من صفوفه.
وبالنسبة للشرطة كان القتلى: المشرف آفي عمار، قائد ذراع البنية التحتية لوحدة "يوآف" في المنطقة الجنوبية، وقائد وحدة "يوآف" في المنطقة الجنوبية، والمشرف دان غانوت، نائب قائد الفصيلة في وحدة تنسيق أنشطة الإنفاذ. بالإضافة إلى الرقيب شارون ليبوفيتز، دورية مرور في محطة أوفاكيم، المنطقة الجنوبية.
وبذلك يبلغ عدد ضحايا الشرطة المعلن حتى الآن 51 شخصا.
وفي سياق متصل، سمح الجيش الإسرائيلي أيضا بنشر أسماء وتفاصيل 14 قتيلا إضافيا من قواته قتلوا بنيران عناصر حركة حماس ليرتفع عدد قتلاه إلى 265 حتى الآن، من أصل أكثر من 1400 قتيل في غلاف غزة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجهاد الإسلامي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية تل أبيب حركة حماس شرطة طوفان الأقصى غوغل Google قطاع غزة كتائب القسام وفيات
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي ينشر مشاهد لنصب مستوصف ميداني جنوب سوريا لـ "دعم سكان المنطقة"
نشر الجيش الإسرائيلي صورا ومقاطع مصورة لتشغيل مستوصف ميداني للإسعاف والعلاج قرب قرية حضر جنوب غربي سوريا.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي في بيان اليوم الأربعاء: "في الأسابيع الأخيرة، تقوم قوات الفرقة 210 بتشغيل منشأة طبية ميدانية متنقلة لتصنيف المصابين ولتقديم العلاج الطبي في منطقة قرية حضر جنوب سوريا".
وأضاف "تهدف المنشأة إلى توفير استجابة طبية ودعم سكان المنطقة من أبناء الطائفة الدرزية في سوريا".
وأشار إلى أنه حتى الآن تلقى أكثر من 500 مدني سوري العلاج والمساعدة الطبية داخل المنشأة.
ولفت أن "قوات جيش الدفاع تواصل نشاطها داخل سوريا بهدف حماية أمن سكان هضبة الجولان وإنشاء منطقة تأمين دفاعية متقدمة إلى جانب دعم السكان المحليين".
وأمس الثلاثاء، نقلت وكالة “رويترز” عن مصادرها أن إسرائيل وسوريا على اتصال مباشر وعقدت في الأسابيع الأخيرة اجتماعات وجها لوجه بين الجانبين، تهدف إلى إزالة التوتر ومنع الاشتباك في منطقة الحدود.
وذكرت مصادر سورية وغربية ومصدر استخباراتي إقليمي أن "هذه الاجتماعات تستند إلى محادثات خلف الكواليس جرت عبر وسطاء منذ أن أطيح بنظام بشار الأسد في ديسمبر الماضي".