عبد الناصر زيدان: كنت أتقاضى 150 ألف جنيه شهريًا من أجل ضرب استقرار الزمالك
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
اعتذر الإعلامي عبد الناصر زيدان، لكل جماهير الزمالك عما بدر منه في وقت من الأوقات ضد النادي، مؤكدا أنه لم يقصد كل ذلك الأمر وعلم ذلك في وقت متأخر.
وقال زيدان خلال تصريحات له عبر بث مباشر، إنه معترف بخطأه في حق الزمالك، وعلى أتم الإستعدادات لتقبيل رؤوس رموز النادي، والإعتذار لكل جماهير الفارس الأبيض.
وأضاف، كنت أتقاضى 150 ألف جنيه للحديث عن الزمالك فقط، بالرغم من أن كان هناك كوارث تحدث في أندية أخرى في 2017، وكنت حزين من نفسي للغاية.
وأكمل خلال تصريحاته، بعدما كنت أتقاضى 150 جنيها شهريا، أصبحت أتقاضى 20 ألف فقط، وبعت شقق وعربياتي عشان أقدر أعيش.
وتابع، قررت الإبتعاد بعدما حكم علي بـ35 سنة سجن وذهبت لكل نيابات ومحاكم مصر، وأصابت زوجتي بالشلل واتدمرت أسرتي، والقرار جاء متأخر للغاية.
اقرأ أيضاًأحمد هاني زادة: الزمالك يحتاج إلى الاستقرار لجذب المستثمرين.. ويجب استغلال فرع 6 أكتوبر
الزمالك يعلن إجراءات حضور الجمعية العمومية للنادي
حجز دعوى إثبات نسب أقامتها سيدة ضد لاعب الزمالك السابق للحكم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزمالك عبد الناصر زيدان
إقرأ أيضاً:
أبرزها قصيدة السد العالي.. محطات في حياة الشاعر الراحل محمد إبراهيم أبو سنة
الشاعر المصري محمد إبراهيم أبو سنة لم يكن مجرد شاعر يكتب الكلمات، بل كان مؤرخًا شعريًا يوثق من خلال أعماله أبرز الأحداث والشخصيات التي شكلت الوجدان العربي.
في إحدى تصريحاته، تحدث أبو سنة عن تجربته الشعرية ووصفها بأنها تمثل “تفجرات” تعكس الواقع والظروف التي مرّت بها الأمة، سواء في أوقات الحرب أو السلام.
في ديوانه تأملات في المدن الحجرية، عبّر أبو سنة عن قضايا واقعية، مستخدمًا الرمزية للوصول إلى عمق الأحداث والشخصيات التي كانت محورية في تلك الحقبة، مثل الزعيم جمال عبد الناصر. كتب قصيدة عن السد العالي، وأوضح أنها ليست مجرد قصيدة سياسية؛ بل عمل شعري يجمع بين التاريخ والواقع والإنسانية والوطنية، ويمثل رؤية للإرادة المصرية التي قادت إلى بناء هذا المشروع العملاق. القصيدة، رغم قصرها، تعبر عن هذه الجوانب المختلفة بأسلوب يُظهر روح الأمة وعزيمتها في تحقيق الإنجازات.
وفاة عبد الوهاب عبد الحافظ رئيس مجمع اللغة العربية عن عمر 87 عاما وفاة الشاعر الكبير محمد إبراهيم أبو سنة عن عمر ناهز الـ 87 عاما
ويواصل أبو سنة استحضار شخصية عبد الناصر في قصائد أخرى، منها أغنية لعبد الناصر في ديوانه حديقة الشتاء، وقصيدة أخرى كتبها بعد وفاة الزعيم. يقول الشاعر إن ملامح عبد الناصر تشيع في عدد من قصائده، فهو يعده نموذجًا للقائد الذي شكل وجدانه الثقافي وخياله الشعري.
كما يصف أبو سنة إعجابه الشديد بعبد الناصر الذي كان رمزًا للوحدة العربية والقومية، ويشير إلى أن أعداء الوطن حاولوا تدمير هذه الرؤية، ما أدى إلى نكسة عام 1967 التي تركت أثرًا كبيرًا في وجدان الشاعر وأثرت في رؤيته للأحداث بعد ذلك.