طالب النائب الوفدي محمد عبد العليم داود رئيس الهيئة البرلمانيه لحزب الوفد بمجلس النواب ، بطرد السفير الاسرائيلي من مصر وسحب السفير المصري من تل ابيب ، موكدا كيف تكون المذابح في غزه ويقبع في ارض مصر سفير الكيان الصهويني ، موضحاً بان مبارك طرد قبل ذلك السفير الإسرائيلي فلما الانتظار .

طلب احاطة أمام النواب حول نفوق أسماك البلطي والبوري علي سطح البحر بالإسكندرية العسومي يهنئ الصفدي بمناسبة انتخابه للمرة الثانية رئيسًا لمجلس النواب الأردني

واضاف عبد العليم داود في كلمته في الجلسه العامه اليوم بان العصابات هي التي انشاءت دولة اسرائيل و حاملات الطائرات الامريكيه مموله باموال العرب في بنوك ايطاليا وفي بنوك فرنسا والمانيا وغيرها كيف يستقيم الامر ، مشددا لدينا قضايا لن نتخلي عنها .

 

وقال داود بانني ابن لاحد المحاربين في 6 اكتوبر ولن نترك اراضينا او حقوقنا ، وكنا في الازهر اول وكل المصريين ضد الصهاينه .

 

وطالب عبد العليم داود بضرورة وقف التطبيع مع الكيان الصهيوني ، مطالبا بضرورة ايقاف حملات التطبيع ولايتخيل ان تكون هناك مذابح لشعب فلسطين ويكون هناك نوايا للتطبيع هذا غير مقبول .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: طالب رئيس الهيئة البرلمانية حزب الوفد مجلس النواب بطرد السفير الاسرائيلي مصر سحب السفير المصرى تل أبيب المذابح غزة أرض مبارك

إقرأ أيضاً:

برلمانية إسبانية تروي لـعربي21 تفاصيل الاعتداء عليها في القاهرة (شاهد)

روت النائبة في البرلمان الإسباني، تسلم سيدي، لـ"عربي21"، تفاصيل الانتهاكات والاعتداءات التي تعرّضت لها وآخرين في العاصمة المصرية القاهرة، وذلك في أعقاب وصولهم إلى مطار القاهرة من أجل التضامن والمطالبة برفع الحصار عن قطاع غزة ضمن "المسيرة العالمية إلى غزة"، والمطالبة بفتح معبر رفح الحدودي في مصر.

وقالت: "وصلنا مطار القاهرة أمس الجمعة الساعة الثانية فجرا، لكن قوات الأمن قامت بتوقيفي دون أي مبرر، وسحبت هاتفي المحمول وقامت بتفتيشه، ثم وضعوني في غرفة بمفردي، وقاموا بالتحقيق معي لمدة 3 ساعات كاملة، وسجلوا بياناتي الشخصية دون موافقتي – وحدث هذا أيضا مع كثيرين – إلا أنهم بعد ذلك سمحوا لي بدخول القاهرة".

وأوضحت سيدي، في تصريحات خاصة لـ"عربي21"، أن "الفنادق قامت بمشاركة صور جوازات السفر ووجوه النشطاء في مجموعات واتساب، مما عرّضنا للخطر. وأيضا تلقى سائقو سيارات الأجرة تهديدات لمنعهم من نقل النشطاء إلى نقاط التجمع التي اتفقنا عليها".

عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Arabi21 - عربي21‎‏ (@‏‎arabi21news‎‏)‎‏


ولفتت إلى أنها "تواصلت على الفور مع منظمي ونشطاء القافلة، ثم أخذنا سيارة تاكسي إلى محافظة الإسماعيلية (شمال شرق)، وحينما وصلنا إلى إحدى نقاط التفتيش الأمنية – على بُعد نحو 10 كيلومترات من الإسماعيلية – فوجئنا بعشرات الأشخاص من المصريين وأفراد الأمن الذين كانوا يرتدون زيا مدنيا، يعتدون علينا بأسلوب همجي وقاسٍ ومُهين جدا، واتهموني بأنني مجرمة وأهدف إلى تخريب الدولة المصرية، وتمت مصادرة جواز سفري، وكنت في حالة صدمة كبيرة حينها، وحاولنا تفادي تلك الاعتداءات قدر المستطاع".

وأضافت: "بعد ذلك، ابتعدنا عن هذا المكان قليلا، ثم رددنا هتافات داعمة لغزة والقضية الفلسطينية لساعات قليلة، وتحدث منظمو القافلة مع بعض السياسيين والمسؤولين المصريين من أجل السماح لنا بإكمال طريقنا، لكنهم رفضوا وصول القافلة إلى محافظة الإسماعيلية، وطلبوا منا ضرورة العودة إلى القاهرة من خلال حافلات رسمية، واضطررنا إلى الانصياع لذلك بالفعل، وعدنا إلى القاهرة الساعة 12 ليلا".

وأوضحت النائبة في البرلمان الإسباني، أنه "في الحافلات الرسمية التي استُخدمت لإعادة النشطاء إلى العاصمة القاهرة، طُلب منا مبالغ غير قانونية قدرها 250 دولارا، وتم حجز جوازات سفرنا كوسيلة ضغط علينا بكل أسف".

ونوّهت سيدي إلى أن "بعض الأشخاص قضوا ليل الجمعة مُحتجزين في مراكز الشرطة في ظروف سيئة"، لافتة إلى أن منظمة "المسيرة العالمية إلى غزة" أدانت هذه الانتهاكات غير المقبولة جملة وتفصيلا، وناشدت السفارات بالتدخل الفوري.

ولفتت إلى أنهم تواصلوا مع السفارة الإسبانية في القاهرة من أجل إبلاغها بما حدث، لكن السفارة لم تتجاوب معهم على الفور، "لكن الحكومة الإسبانية أبلغتنا اليوم السبت أن السفارة الإسبانية ستتواصل معنا الليلة، ونحن في انتظار ذلك".

وأشارت النائبة في البرلمان الإسباني، المعروفة بمواقفها المؤيدة بقوة للقضية الفلسطينية، إلى "تعرّض نشطاء إسبان للمضايقة والاعتقال والترحيل دون ضمانات أو حماية قنصلية".

وتابعت: "لقد انضم آلاف الأشخاص من أكثر من 80 دولة إلى المسيرة الدولية إلى غزة للمطالبة بإنهاء الإبادة الجماعية في فلسطين، لكن قوات الأمن المصرية قمعت بعنف نحو 4 آلاف شخص حاولوا التوجه نحو الحدود من القاهرة".


وأوضحت سيدي أنه بالرغم مما حدث معهم، سيظلون متواجدين في القاهرة حتى يوم 20 حزيران/ يونيو الجاري، و"سنحاول مرة أخرى الذهاب إلى معبر رفح، ولن نستسلم بسهولة".

واستطردت قائلة: "ما حدث معنا أمر مؤسف للغاية، ولم نكن نتوقعه على الإطلاق من السلطات المصرية، وهذا شيء يسيء كثيرا لمن يدّعي مناصرته للقضية الفلسطينية، وندعو للتحقيق فيما جرى، ونطلب السماح لنا بمواصلة مسيرتنا التي لا تهدف إلى أي شيء سوى محاولة كسر الحصار عن غزة، وتسليط الضوء على حرب الإبادة التي تحدث بحق أهل غزة للشهر الـ20 على التوالي".

وكانت السلطات المصرية قد أوقفت أكثر من 200 ناشط أجنبي من جنسيات مختلفة لدى وصولهم إلى مطار القاهرة أو في فنادقهم، على خلفية مشاركتهم في "المسيرة العالمية إلى غزة"، وفق تصريحات سابقة للمتحدث باسم المسيرة سيف أبو كشك.

وخلال الأيام القليلة الماضية، توالت مبادرات لكسر الحصار عن غزة، وقطع العلاقات مع إسرائيل وحكومة بنيامين نتنياهو – المطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية بتهمة الإبادة الجماعية – احتجاجا على العدوان على غزة.

يُشار إلى أن معبر رفح يُعدّ المنفذ الوحيد غير الإسرائيلي لقطاع غزة، وهو موقع حساس يترقب العالم تحركاته، خاصة في ظل الأوضاع الإنسانية والسياسية هناك.













مقالات مشابهة

  • تحفظات برلمانية على الموازنة: 65% من الاستخدامات لخدمة الدين
  • رئيس برلمانية الإصلاح والتنمية يرفض الموازنة العامة لهذا السبب
  • رئيس لجنة الرقابة بالبرلمان يبحث مع السفير الروسي آخر المستجدات السياسبة بالبلاد
  • القوات المسلحة الإيرانية: على الإسرائيليين المغادرة فلن تكون هناك مناطق صالحة للسكن قريبا
  • رئيس الوزراء يشيد بالرد الايراني في عمق الكيان الصهيوني
  • برلمانية: الإصلاح الاقتصادي نجح في تنويع مصادر الدخل القومي
  • كتلة كتائب حزب الله النيابية تطالب بعقد جلسة برلمانية طارئة لدعم إيران
  • برلمانية إسبانية تروي لـعربي21 تفاصيل الاعتداء عليها في القاهرة (شاهد)
  • من صنعاء إلى نواكشوط.. مسيرات تطالب بكسر الحصار ووقف إبادة غزة (شاهد)
  • خامنئي: لن ينجو الكيان الصهيوني من هذه الجريمة سالماً