شارك اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية، اليوم في الافتتاح الجزئي لسيتى سنتر الإسكندرية بعد فترة من إعادة التهيئة الجزئية لمنطقة المطاعم والترفيه، وذلك بالتزامن مع مرور 25 عاما على تواجد مجموعة ماجد الفطيم داخل جمهورية مصر العربية.

جاء ذلك بحضور الدكتورة جاكلين عازر نائب المحافظ و أحمد جلال إسماعيل الرئيس التنفيذي لشركة ماجد الفطيم القابضة، و أحمد الشامي الرئيس التنفيذي لماجد الفطيم العقارية.

وفي كلمته قدم محافظ الإسكندرية الشكر لجميع العاملين لدي مجموعة ماجد الفطيم، وأكد على تقديم كافة سبل الدعم لجميع المؤسسات الاستثمارية على أرض الإسكندرية وتذليل كافة العقبات التي تواجه أي مستثمر، مؤكداً أن سيتي سنتر الإسكندرية هو وجهة سياحية واقتصادية حيوية داخل محافظة الإسكندرية يشمل مختلف عناصر الترفيه لجميع الزوار والعائلات.

من جانبه وجه أحمد جلال إسماعيل الرئيس التنفيذي لشركة ماجد الفطيم القابضة الشكر للواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية، على دعمه المتواصل لمجموعة ماجد الفطيم. وعبر عن سعادته بإعادة افتتاح سيتي سنتر الإسكندرية الذي يأتي بالتزامن مع مرور 25 عاماً على تواجدها داخل جمهورية مصر العربية.

وصرح إسماعيل قائلا:" تؤمن مجموعة ماجد الفطيم بدورها الفعال في دعم وتعزيز الاقتصاد المصري بجانب خلق فرص عمل وإتاحة الفرصة لمئات العلامات التجارية والمشروعات الناشئة على التواجد والنمو، فمنذ اليوم الأول لإنشاء هذا الصرح التجاري الترفيهي في عام 2003، تم تطوير سيتي سنتر الإسكندرية عدة مرات، واليوم نحتفل معا بإعادة افتتاحه بعد تجديدات بقيمة استثمارية بلغت نحو 311 مليون جنيه مصري وبنسبة اشغال وصلت إلى 100٪. كما اننا سنقوم بمرحلة توسعية رابعة قريبا وذلك في إطار حرصنا أن يكون وجهة مميزة تلبي احتياجات واهتمامات جميع الزوار".

وأكد على أن ماجد الفطيم تتطلع إلى المزيد من التطور والاستثمار في السوق المصري الواعد وبالأخص في محافظة الإسكندرية التي تعد محافظة سياحية واقتصادية مهمة.

ومن الجدير بالذكر ان سيتي سنتر الإسكندرية تم تطويره عدة مرات منذ إنشاءه ويقع على مساحة 226، 000 متر مربع ويشمل على 188 وحدة تجارية تتضمن العديد من العلامات التجارية المحلية والعالمية.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الإسكندرية محافظ الإسكندرية محافظ الإسکندریة ماجد الفطیم

إقرأ أيضاً:

افحيمة: الرفض الأوروبي للاتفاقية التركية يعود لاعتبارات سياسية واقتصادية

قال عضو مجلس النواب صالح افحيمة، إن الرفض الأوروبي للاتفاقية الليبية مع تركيا الخاصة بترسيم الحدود البحرية، يعود لاعتبارات سياسية واقتصادية لدول بعينها لا يمكن فصلها عن المشهد الجيوسياسي في شرق المتوسط.

وأضاف افحيمة، تصريحات لـ”موقع قناة الجزيرة” القطرية، أن الاتفاقية كانت ولا تزال محور خلاف بين حكومتي طرابلس وبنغازي، مما انعكس سلبا على موقف ليبيا أمام مختلف القضايا الدولية.
وتابع:” في حال رفض البرلمان الاتفاقية ستنتهي حالة الاستقطاب ويُعاد رسم مسار التوافق الموحد بشأن قضايا السياسة الخارجية”.

مقالات مشابهة

  • نائب محافظ الفيوم يعقد لقاءً لخدمة المواطنين بقرية سنرو مركز أبشواي
  • تنفيذًا لتوجيهات محافظ الإسكندرية.. بدء تطبيق قرار منع نزول البحر بعد المواعيد الرسمية
  • المرتفعات الجبلية بجازان وجهة سياحية تستقطب الزوّار خلال موسم الصيف
  • عاجل... مصرع شاب بـ16 طعنة متفرقة بجسده في الإسكندرية
  • افحيمة: الرفض الأوروبي للاتفاقية التركية يعود لاعتبارات سياسية واقتصادية
  • محافظ قنا: خطة لتحويل دندرة إلى وجهة سياحية ريفية وثقافية «فيديو»
  • عبد الحليم: قنا تمتلك كنوزًا سياحية غير مستغلة بشكل كافٍ
  • جهود لتحويل آثار بابل العراقية إلى وجهة سياحية
  • وجهة سياحية جديدة.. إنشاء أول جسر زجاجي في دهوك (صور)
  • أحمد الغافري أول عُماني يتخرج من جامعة لندن للأعمال بدرجة الماجستير التنفيذي