شاهد: قافلة مساعدات لغزة تنتظر السماح لها بالدخول من مصر عبر معبر رفح
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
في مدينة العريش على الحدود بين مصر وقطاع عزة، تنتظر العديد من الشاحنات التي تحمل المساعدات الإنسانية للمتضررين من جراء القصف الإسرائيلي على القطاع السماح لها بالدخول.
تنتظر قافلة طويلة من الشاحنات التي تحمل المساعدات لغزة بفارغ الصبر فتح معبر رفح بين القطاع ومصر، وهو الممر الوحيد من القطاع الذي لا تسيطر عليه إسرائيل.
ويقول إبراهيم عبد الحميد من "مؤسسة صناع الحياة" إنهم يحضرون أيضا لقافلة أخرى. وتتضمن المساعدات حسب عبد الحميد إمدادات غذائية وطبية وألبسة وأغطية ومياه شرب ومستلزمات يومية أخرى.
وترفض إسرائيل حتى الآن فتح المعبر والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة. وقد أكد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو صباح الاثنين في بيان أنه "لا يوجد حاليا وقف لإطلاق النار ولا مساعدات إنسانية في غزة مقابل إخراج الأجانب".
وفي هذا السياق أعلن وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، مارتن غريفيث، أنه سيتوجّه إلى الشرق الأوسط الثلاثاء للمشاركة في المفاوضات حول إدخال المساعدات إلى غزة. وقال غريفيث إنه يأمل في سماع "أنباء جيّدة" في وقت لاحق الاثنين عن إيصال المساعدات إلى القطاع الفلسطيني المحاصر عبر معبر رفح.
المصادر الإضافية • أ ف ب / أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية "الفرصة الأخيرة لإنقاذ الديمقراطية".. المعارضة الليبرالية في بولندا في طريقها للفوز بالانتخابات بوساطة قطرية: أربعة أطفال أوكرانيين يعودون لأهلهم بعدما كانوا في عهدة روسيا شاهد: العشرات من الأمريكيين ينتظرون إجلائهم من ميناء حيفا قصف حركة حماس رفح - معبر رفح غزة المساعدات الانسانية الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: قصف حركة حماس رفح معبر رفح غزة المساعدات الانسانية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة طوفان الأقصى قطاع غزة إسرائيل قصف فلسطين اعتداء إسرائيل كتائب القسام ضحايا قتل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة طوفان الأقصى قطاع غزة إسرائيل طوفان الأقصى یعرض الآن Next معبر رفح
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الفرنسي: نتمسك بالحل السياسي للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني
أكد وزير الخارجية الفرنسي «جان نويل بارو» أن بلاده متمسكة بالحل السياسي للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني، مشددا على ضرورة توفير الظروف لقيام الدولة الفلسطينية.
وقال بارو في تصريح لقناة «العربية الحدث» الاخبارية، اليوم الثلاثاء، إن فرنسا تلعب دورها عندما دعت مع المملكة العربية السعودية إلى عقد مؤتمر دولي تحت رعاية الأمم المتحدة، مؤكدا أهمية حشد الشركاء الدوليين بطريقة تؤدي إلى قيام الدولة الفلسطينية وذلك لتحقيق مصلحة أمن إسرائيل ودعم الطموح المشروع للشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة.
وأضاف وزير الخارجية الفرنسي أن باريس تعمل على ضمان خروج المؤتمر ـ الذي سينعقد خلال 15 يوما في نيويورك ـ بنتائج طموحة تحقق هذا الهدف.
في سياق آخر، أكد وزير الخارجية الفرنسي أن بلاده لن تردد في إعادة فرض العقوبات التي رفعتها عن إيران قبل 10 سنوات حال هددت المصالح الامنية الفرنسية، قائلا «إنه من غير المقبول أن تحصل إيران على سلاح نووي، فهي مسألة تتعلق بالأمن القومي الفرنسي».
وأضاف قائلا «اذا لم نستنتج من تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن مصالح فرنسا الأمنية محفوظة فلن نتردد لحظة في إعادة فرض كل العقوبات التي رفعناها عن إيران قبل عشر سنوات».
نويل بارو: الاقتراح الفرنسي الأمريكي لوقف إطلاق النار في لبنان ما زال مطروحا على الطاولة
أسرار الانتفاضة الأوروبية ضد الجرائم الإسرائيلية
فرنسا على مقربة من الاعتراف بالدولة الفلسطينية