بوابة الفجر:
2025-05-30@20:14:44 GMT

ويجز يعبر عن استيائه من الحرب على فلسطين

تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT

بعد الحركة التي حققها الشعب الفلسطيني "طوفان الأقصى" مؤخرًا، فقام عدد من نجوم الفن ونجوم الرياضة في الوطن العربي بدعم القضية الفلسطينية في الآونة الأخيرة، ودعم الفنان ويجز الشعب الفلسطيني، معبرًا عن استيائه عما يحدث حاليًا في غزة جراء هجمات جيش العدو الإسرائيلي وما أخلفه من دمار في فلسطين.


ونشر مطرب الراب ويجز منشورًا باللغة الإنجليزية عبر حسابه الرسمي على خاصية الأستوري بـ "إنستجرام" معبرًا عن غضبه وتضامنه مع أهالي فلسطين، قائلًا: "استهداف المسعفين الطبيين الذين يساعدون المدنيين، بما في ذلك الأطفال الذين قاموا بقصفهم.

. أنا لست مندهشًا من كونهم مستعمرين وحشيين متعطشين للدماء، ومع ذلك لا أحد يعيش إلى الأبد، الجميع يموت والجيل الجديد مدرك للسيطرة، وأعتقد أن هناك شيئًا قويًا هناك العدالة للناس، أوقفوا العنصرية، أوقفوا الفصل العنصري، وإذا كانوا يعتقدون أنهم كذلك".


وأردف: "مفيش حد وقف مع المدنيين الفلسطنيين اللي ملهمش ذنب وخايفين من محاسبة إسرائيل.. اشتروا كل الأخبار وبيخربوا منشوراتهم حتى المعلومات التعريفية تسيء إلى نسبة المشاهدة إذا نشرت عنها ومع ذلك، فإن هذا سيظل في أذهاننا إلى الأبد، فحياة العرب لن تهمهم أبدًا في الواقع، حتى شعبهم لا يهمهم والندم مش هينفعهم بعد ذلك".


هكذا دعم ويجز القضية الفلسطينية

وفي سياق متصل كان قد حرص ويجز على دعم فلسطين من خلال تغيير صورته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، فور حدوث "طوفان الأقصى" حيث ظهر ويجز مرتديًا شالًا فلسطينيًا، ونالت الصور إعجابًا كبيرًا من متابعيه.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: صور توزيع المساعدات بغزة مفجعة.. لسنا هناك

قال متحدث الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، الثلاثاء، إن الصور التي تظهر اقتحام فلسطينيين جائعين لإحدى النقاط الإسرائيلية الجديدة لتوزيع المساعدات في غزة، "أقل ما يقال عنها إنها مفجعة".

وأكد دوجاريك وفي مؤتمره الصحفي اليومي في نيويورك، أن توسيع نطاق العمليات الإنسانية بشكل هادف "أمر ضروري لدرء المجاعة وتلبية احتياجات جميع المدنيين أينما كانوا".

وأشار إلى أن الأمم المتحدة ليس لديها أي تأكيد مستقل لما حدث في نقطة التوزيع "لأننا لسنا هناك ولسنا مشاركين فيها".

وأوضح أن الأمم المتحدة وشركاءها لديهم "خطة مفصلة ومبدئية وسليمة من الناحية العملية، ومدعومة من الدول الأعضاء لإيصال المساعدات إلى السكان المحتاجين" في القطاع المحاصر.



وردا على مزاعم الاحتلال بأن عناصر حركة حماس يأخذون المساعدات التي تقدمها الأمم المتحدة، قال دوجاريك: "نحن نوزع المساعدات بناء على نظام نجح لفترة طويلة؛ أطعم الناس الذين يعانون من الجوع، وقدم الماء للأشخاص الذين يعانون من العطش، ووفر الدواء للأشخاص الذين يعانون من المرض".

واوضح: "لا يوجد نظام مضمون بالمطلق، لكنني أعتقد أن وقف جميع المساعدات في غزة بناء على اتهامات عشوائية، هو مجرد فرض مزيد من المعاناة على شعب غزة".

وأشار إلى أن المنظمة الأممية "لا تقف مكتوفة الأيدي وتواصل المحاولة بجد لإدخال مساعدات إلى غزة بطريقة تتماشى مع مبادئها في الاستقلال والنزاهة، كما تفعل في أي أزمة حول العالم".

وتابع دوجاريك: "تم السماح بدخول مئة شاحنة يوم الاثنين من قبل إسرائيل ومزيد من الشاحنات الثلاثاء، لكن لم يتسن نقل أي من هذه المساعدات خارج منطقة التحميل".

وفي وقت سابق الثلاثاء، اقتحم آلاف الفلسطينيين الجائعين مراكز توزيع مساعدات أقامتها إسرائيل في ما يُسمّى "المناطق العازلة" جنوب القطاع، حيث تدخل الجيش الإسرائيلي وأطلق النار عليهم ما أدى إلى إصابة عدد منهم، وفق المكتب الإعلامي الحكومي في غزة.

وسبق أن قالت حركة المقاومة الإسلامية حماس إن مشاهد اندفاع الآلاف من أبناء شعبنا داخل المركز الذي خُصص لتنفيذ الآلية الاحتلالية لتوزيع المساعدات، وما رافقها من إطلاق الرصاص الحي على المواطنين الذين توافدوا إلى مركز التوزيع تحت ضغط الجوع والحصار، تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك فشل هذه الآلية المشبوهة التي تحوّلت إلى فخ يُعرّض حياة المدنيين للخطر، ويُستغل لفرض السيطرة الأمنية على قطاع غزة تحت غطاء “المساعدات”.



وأضافت الحركة في تصريح صحفي، أن الخطة صممت لتهميش دور الأمم المتحدة ووكالاتها، وتهدف إلى تكريس أهداف الاحتلال السياسية والعسكرية، والسيطرة على الأفراد لا إلى مساعدتهم، ما يُعدّ خرقًا صارخًا للقانون الإنساني الدولي.

وأشارت إلى أن ما يُسمّى بمواقع التوزيع الآمن، التي تُقام في مناطق عازلة، ليست سوى نموذج قسري "لممرات إنسانية" مفخخة، يجري من خلالها إهانة المتضرّرين عمدًا، وتحويل المعونة إلى أداة ابتزاز ضمن مخطط ممنهج للتجويع والإخضاع، وسط استمرار المنع الشامل لإدخال المساعدات عبر المعابر الرسمية، في انتهاك واضح للشرعية الدولية.

ودعت  المجتمع الدولي، والأمم المتحدة، والدول العربية والإسلامية، إلى التحرّك العاجل لوقف هذا المخطط الخطير، والضغط لإلزام الاحتلال بفتح المعابر، وتمكين إدخال المساعدات عبر الأمم المتحدة ومؤسساتها الإنسانية المعتمدة دوليا.

مقالات مشابهة

  • "الشيخ" يبحث مع ممثل كندا لدى فلسطين جهود وقف الحرب على غزة
  • ورقة أمريكية جديدة لإنهاء حرب غزة.. وويتكوف يعبر عن تفاؤله
  • مصطفى العش يعبر عن سعادته بأول لقب مع الأهلي ويكشف حجم إصابته
  • نوبة بكاء لمندوب فلسطين في مجلس الأمن بسبب غزة.. فيديو
  • أولاندي: هناك مناقشات حول انتقال رونالدو من النصر للهلال
  • خبراء: هناك آثار جانبية لضمادات إنقاص الوزن
  • نشطاء منظمة أوكسفام الفرنسية: أوقفوا حمام الدم بغزة
  • عاجل| نتنياهو: ما زال هناك 20 محتجزا أحياء في غزة وهناك 28 قد فارقوا الحياة
  • هل هناك دليل على صيام الأيام العشرة من ذي الحجة؟
  • الأمم المتحدة: صور توزيع المساعدات بغزة مفجعة.. لسنا هناك