كتائب القسام تواصل قصف الأهداف العسكرية و “تل أبيب” ردا على المجازر الصهيونية
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
يمانيون – متابعات
أعلنت كتائب القسام، تنفيذ سلسلة من العمليات العسكرية الموجعة على تجمعات الجنود الصهاينة والمواقع العسكرية التي طالت النياران “تل أبيب” ردا على المجازر الصهيونية التي تستهدف المدنيين الفلسطينيين.
في الهجوم الأول، قصفت كتائب القسام تجمعاً للجنود قرب “كيسوفيم” بقذائف الهاون، مما أسفر عن تحقيق إصابات في صفوف الجنود الصهاينة.
وفي رد آخر، شنت كتائب القسام هجوماً برشقة صاروخية وبقذائف الهاون على تحشد لجنود العدو قرب “نير عام”، مما أدى إلى حدوث خسائر في صفوف العدو، ولم تتوقف الهجمات عند هذا الحد، حيث قامت الكتائب بتجديد قصف “تل أبيب” للمرة الثالثة خلال ساعات قليلة، كجزء من رد قاسٍ على المجازر الصهيونية التي تستهدف المدنيين الأبرياء.
وأعلنت كتائب القسام مساء اليوم أنها قصفت “تل أبيب” للمرة الرابعة رداً على المجازر الصهيونية بحق المدنيين.
تأتي هذه العمليات في إطار الرد المستمرة لكتائب القسام لمواجهة الاحتلال الصهيوني ضمن معركة (طوفان الأقصى) التي تسببت بخسائر فادحة في صفوف الصهاينة.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: على المجازر الصهیونیة کتائب القسام تل أبیب
إقرأ أيضاً:
بعد انقضاء المهلة التي منحتها.. وزارة الاتصالات تنفذ حملة ميدانية لمصادرة معدات “ستارلينك” المحظورة
يمانيون/ صنعاء
باشرت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، بالتنسيق مع الجهات الأمنية المختصة، تنفيذ حملة ميدانية شاملة لضبط ومصادرة أجهزة ومعدات “ستارلينك” المحظورة، وذلك بعد انقضاء المهلة التي منحتها للمواطنين والجهات الاعتبارية لتسليم هذه الأجهزة.
وكانت الوزارة قد أصدرت في وقت سابق بياناً رسمياً دعت فيه جميع المواطنين والجهات إلى سرعة تسليم طرفيات وتجهيزات “ستارلينك” إلى أقرب مكتب من مكاتب المؤسسة العامة للاتصالات السلكية واللاسلكية، وذلك قبل تاريخ 1 مايو 2025م، مؤكدة أن التسليم يتم مقابل استلام خطي رسمي، تفادياً لأي مساءلة قانونية.
وأكد مصدر مسؤول في وزارة الاتصالات أن الحملة الجارية تهدف إلى منع استخدام تجهيزات شركة “ستارلينك” المحظورة التي تشكل تهديداً للأمن الوطني وسلامة المجتمع وتخل بالأنظمة المنظمة لقطاع الاتصالات.
وشدد المصدر على أن من يتم ضبطه بحيازة أو بيع أو تداول أو استخدام أو تركيب أو تشغيل هذه الطرفيات سيعرض نفسه للعقوبات والغرامات المنصوص عليها في التشريعات النافذة.
وجددت الوزارة الدعوة لكافة المواطنين إلى التعاون مع الحملة والحرص على تجنب الوقوع تحت طائلة القانون، والالتزام بالقوانين المنظمة لضمان استقرار وأمن شبكة الاتصالات الوطنية.