أطباء سورية: نطالب العالم أجمع بالوقوف صفاً واحداً في وجه هذه الجريمة التي ارتكبت بحق كل طفل وامرأة وطبيب في هذا العالم
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
2023-10-19sebaسابق تراجع أسعار النفطالتالي أطباء سورية: الدور الإنساني والطبي السامي للمنشآت الصحية في حماية الأرواح والأجساد أكدته الأعراف والقوانين الدولية لا سيما اتفاقيات جنيف وبروتوكولاتها الإضافية التي تهدف إلى حصانة القطاع الصحي بكل مكوناته من مرضى ومصابين وكوادر طبية وإسعافية خلال الحروب والنزاعات وأيضاً تؤكد عليه المنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان انظر ايضاًأطباء سورية: الدور الإنساني والطبي السامي للمنشآت الصحية في حماية الأرواح والأجساد أكدته الأعراف والقوانين الدولية لا سيما اتفاقيات جنيف وبروتوكولاتها الإضافية التي تهدف إلى حصانة القطاع الصحي بكل مكوناته من مرضى ومصابين وكوادر طبية وإسعافية خلال الحروب والنزاعات وأيضاً تؤكد عليه المنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان
آخر الأخبار 2023-10-19أطباء سورية: الدور الإنساني والطبي السامي للمنشآت الصحية في حماية الأرواح والأجساد أكدته الأعراف والقوانين الدولية لا سيما اتفاقيات جنيف وبروتوكولاتها الإضافية التي تهدف إلى حصانة القطاع الصحي بكل مكوناته من مرضى ومصابين وكوادر طبية وإسعافية خلال الحروب والنزاعات وأيضاً تؤكد عليه المنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان 2023-10-19أطباء سورية: نطالب العالم أجمع بالوقوف صفاً واحداً في وجه هذه الجريمة التي ارتكبت بحق كل طفل وامرأة وطبيب في هذا العالم 2023-10-19تراجع أسعار النفط 2023-10-19أطباء سورية: نُدين الاعتداء الإجرامي الإسرائيلي على مستشفى المعمداني في قطاع غزة مع التأكيد على أنه جاء في ظروف حصارٍ قاتل نتج عنه غياب شبه كامل للمستلزمات الدوائية الطبية مع باقي الخدمات الحياتية 2023-10-19موسكو.. وقفة تضامنية لسفراء عدد من البلدان العربية والإسلامية مع الشعب الفلسطيني 2023-10-19مجلس الدوما الروسي: الإمدادات العسكرية الأميركية لـ “إسرائيل” وحاملات الطائرات في مياه الشرق الأوسط لن تسهم في تهدئة الصراع في المنطقة 2023-10-19مجلس الدوما الروسي في نداء إلى برلمانات العالم والأمم المتحدة: سياسة الغرب والولايات المتحدة غير أخلاقية ومتهورة وتصرفاتهما تعيق إنهاء الصراع في الشرق الأوسط 2023-10-19موقع كاونتر بانش: القضية الفلسطينية قضية العالم بأسره 2023-10-19مجلس الشعب يدين العدوان الإسرائيلي على المستشفى المعمداني في قطاع غزة 2023-10-19وزارة الصحة الفلسطينية: خروج 3 مستشفيات عن الخدمة كلياً وتضرر 25 جزئياً في قطاع غزة جراء العدوان الإسرائيلي
مراسيم وقوانين خطوة تشريعية جديدة لتسوية الأوضاع الجمركية لمالكي المركبات والبضائع المفقودة في المناطق الحرة بعدرا وحلب والمنطقة الحرة السورية الأردنية 2023-10-15 الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث الصندوق الوطني للتسليف الطلابي 2023-10-08 الرئيس الأسد يصدر القانون رقم 14 الناظم للصيد البري 2023-10-03الأحداث على حقيقتها وحدات من قواتنا المسلحة تدمر مواقع التنظيمات الإرهابية ومقرات قيادتها في ريف إدلب- فيديو 2023-10-17 الجيش يسقط ويدمر عدة طائرات مسيرة للتنظيمات الإرهابية بريفي حلب وإدلب 2023-10-17صور من سورية منوعات الصين تطلق بنجاح قمراً صناعياً جديداً لمراقبة الأرض 2023-10-15 روسيا تطور طريقة للوقاية من النوبات القلبية 2023-10-11فرص عمل قوائم جديدة لتوظيف 56 شخصاً من ذوي الشهداء 2023-10-17 الخارجية تعلن أسماء المقبولين الذين اجتازوا المرحلة الثالثة لمسابقة تعيين دبلوماسيين 2023-10-05الصحافة موقع كاونتر بانش: القضية الفلسطينية قضية العالم بأسره 2023-10-19 تعرف على القنبلة الأمريكية التي قصف بها العدو الإسرائيلي مشفى المعمداني 2023-10-18حدث في مثل هذا اليوم 2023-10-1919 تشرين الأول عيد الاستقلال في البرازيل 2023-10-1818 تشرين الأول 2011- إتمام عملية تبادل 477 معتقلاً فلسطينياً في سجون الاحتلال الإسرائيلي بجندي الاحتلال الإسرائيلي (جلعاد شاليط) 2023-10-1717 تشرين الأول 1961- الشرطة الفرنسية تقتل حوالي 300 مغترب جزائري بإلقائهم في نهر السين في باريس 2023-10-1616 تشرين الأول 1945- تأسيس منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) 2023-10-1515 تشرين أول 1955- تأسيس اتحاد إذاعات الدول العربية 2023-10-1414 تشرين الأول 1964- منح جائزة نوبل للسلام للقس الأمريكي مارتن لوثر كنغ
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: تشرین الأول
إقرأ أيضاً:
هل أقنع زيلينسكي أخيرًا ترامب بالوقوف إلى جانبه؟
استطاعت كييف وواشنطن الوصول إلى أرضية مشتركة. فبعد توقيع أول اتفاق رسمي بينهما، شهدت العلاقات تحسنًا ملحوظًا. لكن، هل سيكون ذلك كافيًا ليتمكن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي من كسب دونالد ترامب إلى صفه؟ اعلان
خلال المناظرة الرئاسية الانتخابية العام الماضي، تجنب ترامب الإجابة عن سؤال حول ما إذا كان يرى أن كييف ستنتصر في نهاية معركتها ضد موسكو. مع ذلك، أطلق وعده الشهير بإنهاء الحرب في غضون 24 ساعة.
ومنذ ذلك الحين، وكييف تحاول إقناع سيد البيت الأبيض بتقديم الدعم لها، وبعبارة أكثر دقة، الوقوف إلى جانبها.
لكن العلاقة بين الرئيسين الأمريكي والأوكراني مرّت بمنعطفات كثيرة، بدءًا من اتهام ترامب لزيلينسكي بأنه "ديكتاتور" قبيل الانتخابات الرئاسية في سبتمبر/أيلول 2024، وصولاً إلى المشادة الكلامية غير المسبوقة بينهما في المكتب البيضاوي.
طيلة هذه الفترة، لم يتوانَ الرئيس الأوكراني لحظة عن إبداء حسن نيته في إنهاء الحرب، ففي أواخر مارس/آذار، وافقت كييف على مقترح واشنطن لوقف فوري لإطلاق النار لمدة 30 يومًا، شرط أن تلتزم موسكو بذلك أيضًا.
ورغم مرور شهرين على الاقتراح، إلا أن وقف إطلاق النار الذي دعت إليه أمريكا لم يُطبَّق فعليًا على الأرض، إذ لا يزال الأمر متوقفًا على روسيا.
السلام الحقيقي ووقف إطلاق النار غير المشروطفي المقابل، أعلنت موسكو -من جانب واحد- مرتين عن وقف قصير لإطلاق النار: الأول خلال عيد الفصح، والثاني للاحتفال بيوم النصر. ولكن في كلتا المناسبتين، تقول كييف إن الكرملين انتهك هدنته الخاصة وأصرّ على رفض اقتراح وقف إطلاق نار غير مشروط لمدة 30 يومًا.
على النقيض من ذلك، تمكنت أوكرانيا من التفاوض مع الولايات المتحدة وتوقيع صفقة للمعادن النادرة. بينما لم تحقق موسكو أي تقدم يُذكر معها ولم تُظهر أي مرونة. بل إن أقصى ما قدمته كان استعدادًا للتخلي عن الأراضي الأوكرانية غير المحتلة، مثل أجزاء كبيرة من منطقتي خيرسون وزاباروجيا.
وفي ذات الوقت، كثفت أوكرانيا هجماتها العسكرية.
وقبل أيام من العرض العسكري الروسي، زادت من هجمات الطائرات المسيرة على موسكو، مما أدى إلى شلّ المجال الجوي فوق العاصمة الروسية في اللحظة التي كان فيها بوتين يتوقع استقبال ضيوفه من زعماء الدول لحضور فعاليات عيد النصر.
ربما أثمرت هذه الاستراتيجية، ففي مساء يوم الخميس، أجرى ترامب وزيلينسكي مكالمة هاتفية مطولة ناقشا خلالها اتفاق المعادن المصادق عليه.
وفي وقت لاحق، أصدر الرئيس الأوكراني بيانًا على منصة "إكس" أكد فيه استعداد أوكرانيا لوقف إطلاق نار غير مشروط.
وقال: "أوكرانيا مستعدة لوقف إطلاق النار الكامل بدءًا من الآن، من هذه اللحظة بالذات - وقف إطلاق نار لمدة 30 يومًا."
وأضاف: "ولكن يجب أن يكون هذا الوقف حقيقيًا. لا قصف بالصواريخ أو الطائرات المسيرة، ولا مئات الهجمات على الجبهة. يجب على الروس الرد بشكل مناسب - من خلال دعم وقف إطلاق النار وإثبات استعدادهم لإنهاء الحرب."
وأشار زيلينسكي إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي تقدم فيها كييف هذا العرض، مؤكدًا: "ثلاثون يومًا يمكن أن تكون فاتحة لسنوات من السلام. إن وقف إطلاق النار الدائم والموثوق به سيكون مؤشرًا حقيقيًا للتحرك نحو السلام."
وتابع الرئيس الأوكراني: "يمكن لأمريكا أن تساعد في ذلك. فالعالم يحتاج إليها الآن كما كان الحال قبل ثمانين عامًا."
وكان الرئيس الأمريكي المثير للجدل قد أدلى بتصريح بدا أكثر اعتدالاً على منصة "تروث سوشيال" حيث قال إن المحادثات بين روسيا وأوكرانيا مستمرة، مشيراً إلى أن واشنطن مستعدة للقبول بوقف إطلاق نار أقصر يستمر أقل من 30 يوماً.
وحذر الزعيم الجمهوري الكرملين قائلًا: "إذا لم يتم احترام وقف إطلاق النار، فإن الولايات المتحدة وشركاءها سيفرضون المزيد من العقوبات"، مضيفًا "يجب أن يرغب الجميع في أن يتوقف ذلك".
وتابع: "أنا أريد ذلك، والولايات المتحدة تريد ذلك أيضًا. كرئيس، سأبقى ملتزمًا بتأمين السلام بين روسيا وأوكرانيا، جنبًا إلى جنب مع الأوروبيين، وسيكون سلامًا دائمًا".
ثم بدا رئيس البيت الأبيض أنه يتفق مع نظيره الأوكراني حيث قال: "يمكن أن يتم كل ذلك بسرعة كبيرة، وسأكون متاحًا في أي لحظة إذا كانت هناك حاجة إلى خدماتي".
في وقت سابق، عبّر نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس عن استيائه من موقف الكرملين، معتبرًا أنه يطالب "بأكثر من اللازم" خلال مفاوضاته مع أوكرانيا.
وأثناء كلمته في مؤتمر أمني عُقد في العاصمة الأمريكية، أكد فانس أن البيت الأبيض يسعى لدفع "الطرفين إلى محادثات مباشرة"، ملوّحًا بإمكانية انسحاب الولايات المتحدة من دور الوساطة إذا استمرت العراقيل.
وقال فانس: "لا يمكنني القول إن الروس غير مهتمين بالتوصل إلى حل لهذه الأزمة. لكن ما أستطيع تأكيده هو أن مطالبهم الحالية تتجاوز الحدود المعقولة. إنهم يبالغون في تلك المطالب. حسنًا؟"
ويبدو أن الكرملين لا يتفق مع تصريحات فانس، إذ قال مساعد الرئيس الروسي، يوري أوشاكوف، الخميس، إن موسكو "قد تخيب آمال واشنطن بطريقة ما".
وأضاف أوشاكوف: "إنهم يخيبون آمالنا أيضًا، وربما أكثر مما نخيب آمالهم، ولفترة طويلة"، مشيرًا في الوقت ذاته إلى أن الجانبين "يتجهان نحو عقد لقاء وجهاً لوجه بين ترامب وبوتين".
بين شي بوتين صداقةٌ في قوة الفولاذفي هذه الأثناء، استضاف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نظيره الصيني شي جين بينغ، الذي زار موسكو لحضور العرض العسكري الذي أقيم الجمعة بمناسبة عيد النصر.
وقبيل وصوله، نشر شي جين بينغ مقالًا في وسائل الإعلام الصينية والروسية، أجرى فيه مقارنة بين "الهيمنة" الأمريكية في العصر الحديث و"القوى الفاشية المتغطرسة" التي كانت تهيمن قبل ثمانين عامًا.
وقال شي في مقاله: "القوى العادلة في العالم، بما في ذلك الصين والاتحاد السوفييتي، قاتلت بشجاعة وهزمت القوى الفاشية المتغطرسة جنبًا إلى جنب".
وأضاف: "بعد مرور ثمانين عامًا، أصبحت الأحادية والهيمنة والتسلط مؤذية للغاية. لقد أصبحت البشرية مرة أخرى على مفترق طرق".
وفي بيان مشترك، أكد الرئيسان شي جين بينغ وفلاديمير بوتين أن الحرب في أوكرانيا لا يمكن حلها إلا من خلال معالجة "أسبابها الجذرية"، في إشارة إلى الدعم الصيني المستمر للغزو الروسي الشامل لأوكرانيا.
وشدد الرئيس الصيني على أن العلاقة التي تجمع بلاده بروسيا يجب أن تكون مثل "الفولاذ الذي مرّ بتجربة النار"، متعهّدًا بالتنسيق في مختلف المجالات، بما فيها العسكرية، والتصدي بحزم لما وصفه بـ"مسار واشنطن المتمثل في الاحتواء المزدوج" لبكين وموسكو.
ترامب يزور الشرق الأوسطفي الأسبوع المقبل، يبدأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جولة في الشرق الأوسط تشمل السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة.
وقد لعبت هذه الدول الثلاث دورًا محوريًا في جهود أوكرانيا لإنهاء الحرب الروسية من خلال المساعدة في تبادل أسرى الحرب وضمان عودة الأطفال الأوكرانيين الذين رحّلتهم موسكو قسرًا.
في المقابل، لم يصدر أي تعليق من الكرملين حول إمكانية قيام الرئيس بوتين بزيارة مماثلة إلى الشرق الأوسط.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة