مظاهرة حاشدة في قلب باريس مؤيدة لغزة / فيديو
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
تجمع الآلاف في #مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في #قلب_باريس اليوم الخميس، بعد أن رفعت السلطات الحظر الذي فرضته مباشرة بعد بدء معركة #طوفان_الأقصى في 7 أكتوبر.
وكانت محكمة باريسية قد علقت يوم الخميس الحظر الذي فرض على الاحتجاج في ساحة الجمهورية بوسط باريس.
وكان الآلاف قد تجمعوا بالفعل للمشاركة في المسيرة، التي بدأت سلمية، لكن ورد أنها شهدت بعض #الاشتباكات مع الشرطة، التي استخدمت رذاذ الفلفل لتفريق الحشد، بحسب صحافيين من وكالة فرانس برس في مكان الحادث.
لكن الحشود عادت وواصلت #الاحتجاج.
مقالات ذات صلة نقابة الصحفيين الفلسطينيين: ارتفاع عدد الصحفيين الشهداء إلى 16 وتصاعد الجرائم بحق الصحفيين 2023/10/19وفي الأسبوع الماضي، دعا وزير الداخلية جيرالد دارمانين السلطات الإقليمية إلى #حظر جميع #المظاهرات المؤيدة للفلسطينيين، مدعيا أن هناك ارتفاعا في الحوادث المعادية للسامية في أعقاب الحرب الإسرائيلية على غزة.
لكن محكمة باريس قالت إن الحظر الذي فرضه حكام الأقاليم يشكل “تهديدا خطيرا وغير قانوني بشكل واضح لحرية الاحتجاج”.
????????????????????- Massive pro Palestine protest in Paris Now#GazaHospital #فلسطين_الان #IsraelAttack #غزة_تُباد #غزة_تستغيث #PalestineGenocide #IsraelTerorrist #IsraeliNewNazism #Gaza #Israel #FreePalestine #ابو_عبيدة pic.twitter.com/jfDJTpHj05
— عساف (@Sa91af) October 19, 2023المصدر: سواليف
كلمات دلالية: مظاهرة قلب باريس طوفان الأقصى الاشتباكات الاحتجاج حظر المظاهرات ابو عبيدة
إقرأ أيضاً:
تيتيه: استمرار الانقسام يهدد وحدة ليبيا والحل يبدأ بتوافق وطني
حذّرت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، هانا تيتيه، من مخاطر استمرار الانقسام السياسي القائم بين شرق البلاد وغربها، مؤكدة أن هذا المسار “لن يؤدي إلا إلى تقسيم ليبيا”، داعية إلى إطلاق حوار وطني شامل يرتكز على التوافق ورفض الإجراءات الأحادية.
وخلال لقاء متلفز أجرته مع قناة “الحدث” يوم الخميس، أوضحت تيتيه أن “المجتمع الدولي لا يزال يعترف بحكومة الوحدة الوطنية، إلا أن هذه الحكومة تواجه معارضة متزايدة واحتجاجات من المواطنين، خاصة في غرب ليبيا وداخل العاصمة طرابلس”.
وأكدت أن “ولاية حكومة الوحدة الوطنية قد انتهت، وأن الحكومة الموازية في الشرق، بقيادة أسامة حماد، لا تحظى باعتراف دولي كامل”، مشددة على أن التمسك بخيارات أحادية سيُعمّق الانقسام بدلًا من إنهائه.
وقالت تيتيه: “إذا أردنا حلاً يُوحِّد ولا يُفرِّق، فلا بد من إطلاق مسار تشاوري حقيقي يفضي إلى توافق وطني على خارطة طريق واضحة للمضي قدمًا”، مؤكدة أن الإجراءات المنفردة لن تكون مجدية في هذا التوقيت الحرج.
وفي سياق متصل، شددت المسؤولة الأممية على دعم البعثة الأممية لحق الليبيين في التظاهر السلمي، قائلة: “الاحتجاج حق أساسي من حقوق الإنسان، ويجب أن يكون متاحًا للجميع دون خوف، شرط ألا يترافق مع أعمال عنف”، مضيفة أن “أي رد من الجهات الأمنية يجب أن يكون متناسبًا ويهدف إلى حماية الأرواح والممتلكات”.
وأشارت تيتيه إلى دعم البعثة للمجلس الرئاسي في تأسيس لجنة الهدنة، التي تم تشكيلها لـ”منع التصعيد بين الأطراف المسلحة، ولضمان احترام الحق في الاحتجاج المدني والتواصل مع مختلف الأطراف لضبط النفس”.