أمانة عمان تحصد المركز الثاني بجائزة الإدارة البيئية
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
صراحة نيوز – حصدت أمانة عمان الكبرى المركز الثاني بجائزة المملكة العربية السعودية للإدارة البيئية في العالم الإسلامي، عن مشاركتها في (المدينة الخضراء الصديقة للبيئة )، وهي أحد حقول الجائزة الأربعة.
وشاركت أمانة عمان بالجائزة التي أقيمت بنسختها الثالثة عن ملف مشروع حماية المناخ والموارد من خلال الاقتصاد الدائري (فرز النفايات من المصدر)، الذي أطلقته دائرة الدراسات البيئية في الأمانة عام 2020 ، علماً أن ملف مشاركة الأمانة تضمن شرحا تفصيليا عن فكرة ونتائج مشروع “فرز النفايات من المصدر”.
ووزعت الجوائز خلال الجلسة الافتتاحية للمؤتمر التاسع لوزراء البيئة في العالم الإسلامي الذي انعقد في مدينة جدة السعودية في 19 تشرين الأول الحالي، علماً أن الجوائز تشرف عليها منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة – إيسيسكو – بالتعاون مع وزارة البيئة والمياه والزراعة السعودية .
وتعد الجائزة التي تمنح كل سنتين، من أرفع الجوائز التي تختص في الشؤون البيئية بالوطن العربي ، وتمنحها الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة السعودية بالتعاون مع المنظمة العربية للتنمية الإدارية .
وتعتبر الجائزة مصدر تحفيز للاهتمام بالعمل البيئي المشترك في العالم الإسلامي ، وفرصة للاطلاع على التجارب العالمية في المجالات البيئية وحمايتها بالمنظور الإسلامي مع الحفاظ على مقومات البيئة.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة العالم الإسلامی
إقرأ أيضاً:
الجهاد الإسلامي: عدوان أمريكا على مواقع إيران النووية إعلان حرب
الثورة نت/وكالات ادانت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، صباح اليوم الأحد، العدوان الاميركي على ايران معتبرة هذا العدوان حرب سافر على الشعب الإيران، يؤكد أن الإدارة الأمريكية العدو الأكبر لتقدم شعوب منطقتنا وأمتنا ونيلها حقوقها المشروعة، عبر سياسات الهيمنة والإذلال. وقالت الجهاد، في تصريح صحفي أن ما أقدمت عليه إدارة ترامب دليل صارخ على أن الولايات المتحدة هي الراعية الرسمية لإرهاب الكيان الصهيوني وجرائمه بحق شعبنا الفلسطيني وشعوب أمتنا، وأن سياسات هذه الإدارة باتت خطراً على المنطقة والعالم، بل وخطراً على الشعب الأمريكي ومصالحه خدمة لمصالح حكومة مجرمي الحرب في تل أبيب وأوهامهم. وبينت ثقتها بأن الشعب الإيراني، بقيادته وحكومته الحكيمة، قادر على الدفاع عن حقوقه المشروعة والدفاع عن أرضه والرد على العدوان الأمريكي والصهيوني المشترك. وأكدت حركة الجهاد الإسلامي وقوفها الكامل إلى جانب كل الشعوب التي تواجه الاحتلال والعدوان، وفي مقدمتها الشعب الإيراني، وأهابت بالتنبه إلى أن العدوان على الجمهورية الإسلامية في إيران هو استكمال لمخطط إحكام الهيمنة على باقي شعوب المنطقة ومقدراتها والتحكم بمصائرها.