لامين كامارا يسجل هدفا تاريخيا في الدوري الفرنسي
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
سجل السنغالي لامين كامارا واحدا من أجمل الأهداف في تاريخ الدوري الفرنسي لكرة القدم وذلك خلال لقاء فريقه ميتز ومضيفه موناكو يوم الأحد ضمن ختام منافسات المرحلة التاسعة من المسابقة.
وأحرز كامارا هدف السبق لميتز في الدقيقة الرابعة، بتسديدة قوية من على بعد 58 مترا لتخادع الكرة حارس مرمى موناكو الذي كان متقدما عن مرماه وتستقر في شباكه.
Lamine Camara ???????? pic.twitter.com/oDOGLxLoJS
— L’éternel Patriote ????????❤️???????? (@yannick_diatta) October 22, 2023Le but de l'année signé par Lamine Camara❤️⚽???????? pic.twitter.com/AFYaGe3nKz
— BayeZale⭐ ????????????????????⌚ (@CHEIKHSALI0U) October 22, 2023ولسوء حظ اللاعب السنغالي، فإن فريقه لم يحافظ على تقدمه، حيث استقبلت شباكه هدفين في الدقيقتين 42 و55، من توقيع الروسي ألكسندر غولوفين، ليخسر ميتز المباراة بنتيجة 1-2.
Le but de l'année en Ligue 1 signé Lamine Camara ❓
Le milieu du @FCMetz marque sur une frappe de 57 mètres face à Monaco ????#ASMFCM | #Ligue1UberEatspic.twitter.com/sxaj3YcZYy
وهذا الانتصار هو الثالث تواليا لموناكو بعدما كان قد فاز على مارسيليا 3-2 ورينس 3-1 قبل النافذة الدولية.
واستعاد موناكو بذلك صدارة ترتيب الدوري بعدما رفع رصيده إلى 20 نقطة، متقدما بفارق نقطة عن نيس الفائز على مارسيليا 1-0 أمس السبت، ونقطتين عن باريس سان جيرمان، حامل اللقب، الذي اكتسح ضيفه ستراسبورغ بثلاثية نظيفة في اليوم ذاته.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الدوري الفرنسي
إقرأ أيضاً:
أنجيه يكتسح نانت برباعية ويعمق أزمته في الدوري الفرنسي
حقق فريق أنجيه فوزًا كاسحًا على حساب نانت بنتيجة 4-1، في اللقاء الذي جمع الفريقين ضمن منافسات الجولة 16 من الدوري الفرنسي (ليج 1)، ليواصل أصحاب الأرض صحوتهم، بينما ازدادت معاناة نانت في صراع البقاء.
وافتتح حمد عبدلي التسجيل مبكرًا لأنجيه من ركلة جزاء في الدقيقة 17، قبل أن يضيف سيديكي شريف الهدف الثاني عند الدقيقة 60، مستغلًا التفوق الواضح لأصحاب الأرض.
وقلص سنتونزي الفارق لصالح نانت في الدقيقة 81، إلا أن رد أنجيه جاء حاسمًا في الدقائق الأخيرة، حيث أحرز هارونا الهدف الثالث في الدقيقة 85، ثم اختتم راوليسوا مهرجان الأهداف بهدف رابع في الوقت بدل الضائع (90+4).
وشهدت المباراة سيطرة واضحة لأنجيه على مجريات اللعب، وفاعلية هجومية كبيرة خاصة في الشوط الثاني، مقابل تراجع دفاعي واضح من نانت عجز عن مجاراة نسق اللقاء.
وبهذه النتيجة، رفع أنجيه رصيده إلى 22 نقطة في المركز التاسع، بينما تجمد رصيد نانت عند 11 نقطة في المركز السابع عشر، ليبقى ضمن دائرة الخطر مع اقتراب نهاية النصف الأول من الموسم.