لجنة الحصر والتعويضات: صرف الصكوك على متضررين بلدية الساحل نهاية الاسبوع الحالي
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
الوطن|متابعات
عقد رئيس مجلس الوزراء بالحكومة الليبية أسامة حماد ، اجتماعا مع وكيلُ عام وزارة الحكم المحلي في الحكومة الليبية ورئيس لجنةالحصر والتعويضات أبوبكر الزوي رفقة عضو اللجنة اللواء أكرم المسماري اجتماعاً مع عميد بلدية الساحل فرج بو الطويلة ، وأعضاء لجنةالحصر والتعويضات بالبلدية ، وممثل لجنة الأوقاف والزكاة رجب بوهنية.
وناقش الاجتماع تم مناقشة وجهات النظر حول آلية صرف التعويضات للمتضررين من سكان البلدية ، وذلك من خلال تقييم الوضع الميدانيوالتقيد بكتاب وكيل وزارة الحكم المحلي رقم 119 بالخصوص.
وتم الاتفاق على أن تتم عملية صرف التعويضات للمتضررين نهاية الأسبوع الجاري عن طريق عميد البلدية واللجنة المشكّلة داخل بلدية الساحل ولجنة من الهيئة العامة للأوقاف بالبلدية.
الوسوماسامة حماد الحكومة الليبية الساحل لجنة الحصر ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: اسامة حماد الحكومة الليبية الساحل لجنة الحصر ليبيا
إقرأ أيضاً:
قافلة "الصمود" التضامنية تعبر الحدود التونسية الليبية
تونس- عبرت الثلاثاء 10 يونيو 2025، قافلة "الصمود" التضامنة مع غزة الحدود التونسية الليبية والتي تضم مئات التونسيين الذين يرغبون في الوصول إلى القطاع الفلسطيني المحاصر سعيا "لكسر الحصار الإسرائيلي"، بحسب المنظمين.
وهتف المشاركون لدى عبورهم معبر راس جدير الحدودي "مقاومة، مقاومة" و"على غزة رايحين شعوب بالملايين"، على ما أظهرت مقاطع فيديو نُشرت على الصفحة الرسمية للقافلة على فيسبوك.
وتتكون القافلة من 14 حافلة ومئة سيارة تقريبا، تضم ما بين "1400 إلى 1500 شخص"، على ما أكد المتحدث باسم القافلة، غسان الهنشيري لراديو "موزاييك إف إم" الخاص.
ويخطط المشاركون للبقاء "ثلاثة أو أربعة أيام على الأكثر" في ليبيا قبل التوجه إلى مصر، بحسب ما أوضح الهنشيري لراديو "جوهرة إف إم".
وأشار إلى أنهم لم يحصلوا بعد على الضوء الأخضر من القاهرة لعبور الأراضي المصرية ولكنه تحدث عن مؤشرات "مطمئنة".
وقال المنظمون إن القافلة لا تحمل مساعدات إلى غزة، لكنها تهدف إلى القيام بعمل "رمزي" في القطاع الذي وصفته الأمم المتحدة بأكثر الأماكن جوعا على الأرض.
كما تضم القافلة جزائريين يسعون للوصول إلى معبر رفح.
وبعد 21 شهرا من الحرب، تواجه إسرائيل ضغطا دوليا متزايدا للسماح بوصول المزيد من المساعدات إلى غزة لتخفيف النقص الكبير في الغذاء والإمدادات الأساسية.
واعترضت السلطات الإسرائيلية سفينة "مادلين" التي كانت متجهة إلى غزة وغيرت مسار رحلتها ليل الاثنين الأحد وطلبت من ركابها وبينهم ناشطون بارزون أرادوا فك الحصار عن القطاع الفلسطيني "العودة إلى بلدانهم".