???? مباشر: البيت الأبيض: الوقت ليس مناسبا لوقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد
بالتزامن مع دخول التصعيد بين حماس وإسرائيل يومه الـ 18، أكد البيت الأبيض الاثنين أنه لا يعتقد أن الوقت مناسب لوقف إطلاق النار بين الجانبين. وتكررت الدعوات الأممية والدولية لوقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل في ظل مخاوف من تفاقم الوضع الإنساني في غزة بسبب القصف الإسرائيلي.
وقال منسق الاتصالات الاستراتيجية في الأمن القومي بالبيت الأبيض جون كيربي "لا نعتقد بأن هذا هو الوقت المناسب لوقف إطلاق النار. إن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها. وما زال أمامها عمل يتعين عليها القيام به لملاحقة قيادة حماس".
وفي وقت سابق من الاثنين، أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن عدم إمكانية الحديث عن مباحثات حول وقف لإطلاق النار قبل الإفراج عن جميع الرهائن الذين تحتجزهم حماس. وحتى الآن أطلقت حماس سراح أربعة رهائن بينهم أمريكيان.
وقال بايدن ردا على سؤال عما إذا كان يؤيد وقفا مماثلا لإطلاق النار "ينبغي الإفراج عن الرهائن، وبعدها يمكن أن نتحدث".
فرانس24/ رويترز / أ ف ب
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا ريبورتاج الحرب بين حماس وإسرائيل إسرائيل الغارات على غزة عملية عسكرية جو بايدن البيت الأبيض لوقف إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
“حماس”: استمرار جيش العدو الإرهابي بجرائمه في غزة إمعان في خرق اتفاق وقف اطلاق النار
الثورة نت /..
أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أن مواصلة جيش العدو الإرهابي جرائمه في قطاع غزة، والتي كان آخرها مساء اليوم السبت، استهداف طيرانه الصهيوني سيارة مدنية غرب مدينة غزة؛ يمثل إمعانا في الخرق الإجرامي لاتفاق وقف إطلاق النار، الذي جرى توقيعه وفق خطة الرئيس الأمريكي ترامب.
وقالت”حماس”، في تصريح صحفي ، إن هذه الجريمة تؤكد مجدداً أن العدو الصهيوني يسعى عمدًا إلى تقويض اتفاق وقف إطلاق النار وإفشاله عبر تصعيد خروقاته المتواصلة.
وحمّلت الحركة، حكومة العدو الصهيوني الفاشي المسؤولية الكاملة عن تداعيات جرائمها بحق الشعب الفلسطيني، وخروقاتها الممنهجة لاتفاق وقف إطلاق النار، بما يشمل استهداف أبناء الشعب وناشطيه وقياداته، ومواصلة فرض الحصار، ومنع جهود الإغاثة الإنسانية.
وطالبت، الوسطاء والدول الضامنة للاتفاق بتحمل مسؤولياتهم إزاء هذه الخروقات الفاضحة، والتحرك العاجل للجم حكومة العدو الفاشي المتنكرة لالتزاماتها بموجب الاتفاق، والساعية إلى تقويضه وتدميره.