التقى رئيس كيان الاحتلال إسحق هرتزوغ، الثلاثاء 24 أكتوبر 2023 نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون في القدس. 

ووصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى المنطقة للتعبير عن "تضامن فرنسا الكامل" مع إسرائيل.

وقال بالمناسبة إن ما ''حدث لإسرائيل لن يُنسى أبدا وفرنسا ستدعمها في حربها ضد الإرهاب"، بحسب تعبيره، معتبرا أن "الهدف الأول الآن هو إطلاق سراح جميع الرهائن دون تمييز".

من جهته، اعتبر إسحق هرتزوغ أن حماس شنت أبشع هجوم في القرن الـ 21، مضيفاً بالقول: "نريد استعادة جميع الرهائن الموجودين لدى حماس بلا تمييز".

ونوه الرئيس الإسرائيلي إلى أن حزب الله يلعب بالنار، محذراً من أن "لبنان سيدفع الثمن إذا قرر حزب الله الانخراط في الحرب".

*العربية نت 
 

المصدر: موزاييك أف.أم

إقرأ أيضاً:

الفيحاء يجدد عقد إيمانويل 

ماجد محمد

أنهى مجلس إدارة نادي الفيحاء إجراءات تجديد عقد المدير الفني البرتغالي بيدرو إيمانويل، ليستمر في قيادة الفريق الأول لكرة القدم حتى نهاية الموسم الرياضي 2025 – 2026.

وأُقيمت مراسم توقيع العقد في قاعة الشيخ عثمان الرشيد بمقر النادي، بحضور رئيس مجلس الإدارة وكان المدرب بيدرو إيمانويل قد تولى الإشراف الفني على الفريق في ديسمبر 2024، ونجح في تحسين أداء الفريق، إذ أنهى الموسم في المركز الثالث عشر برصيد 36 نقطة، جمع منها 28 نقطة خلال 21 مباراة أشرف فيها على الفريق

من جانبه عبر إيمانويل عن سعادة بالاستمرار في الفيحاء نظير ما وجده من بيئة عمل احترافية ودعم من مجلس الإدارة
وإدارة الفريق، مؤكداً أنه سيعمل مع الإدارة على كافة التفاصيل من أجل تحضير الفريق لمنافسات الموسم المقبل.

مقالات مشابهة

  • نشطاء يسرقون تمثال الرئيس الفرنسي ماكرون احتجاجا على الفشل المتكرر
  • الرئيس السيسي يتلقى اتصالا من ماكرون لبحث العلاقات الثنائية
  • الرئيس الفرنسي يستقبل فريق باريس سان جيرمان
  • الرئيس المشاط: على جميع الشركات المستثمرة في الكيان أخذ تحذيرنا على محمل الجد
  • الرئيس المشاط: على جميع الشركات المستثمرة في كيان العدو الصهيوني أخذ تحذيرنا على محمل الجد
  • الفيحاء يجدد عقد إيمانويل 
  • مستعدون لاستلام مسؤولياتنا - الرئيس عباس: يجب تسليم الرهائن لوقف هدر الدم في غزة
  • سياسي إسرائيلي يهاجم الرئيس الفرنسي بسبب موقفه من الدولة الفلسطينية
  • الرئيس الفرنسي يهنئ باريس سان جيرمان بتتويجه بلقب دوري أبطال أوروبا
  • الاعتراف بدولة فلسطينية.. ماكرون في مواجهة جينيه: ماذا تبقى من الضمير الفرنسي؟