2025-05-05@13:33:51 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«القبائل السودانیة»:
مقدمة لطالما ارتبطت هوية القبائل السودانية في شمال ووسط السودان، وبخاصة المجموعة الجعلية الكبرى، بروايات النسب العربي، التي تعزو أصول هذه القبائل إلى هجرات مزعومة من الجزيرة العربية إلى وادي النيل. وتشمل هذه القبائل الجعليين، الشايقية، المناصير، الرباطاب، البديرية، البطاحين، الجوامعة، العبابدة، الكواهلة، الشنابلة وغيرهم. وقد انتشرت هذه السردية على نطاق واسع خلال القرون الأخيرة، خاصة منذ قيام مملكة سنار في القرن السادس عشر الميلادي، حتى أصبحت تُعد من المسلمات الثقافية في المخيال الشعبي السوداني. إلا أن الأدلة التاريخية، الأثرية، الأنثروبولوجية، واللغوية، تشير إلى سردية مغايرة تستحق التناول العلمي الجاد. أولًا: الامتداد التاريخي والاستيطان النيلي تشير الأدلة الأثرية إلى أن مناطق الشمال والوسط النيلي كانت مأهولة بالبشر منذ آلاف السنين، وقد أسهمت هذه المجموعات السكانية في تأسيس حضارات كرمة...
تقعيد بلدي لأصول البلبسة: تعليقي علي بوست للصديق عمر عشاري عن الحرب أعيد نشره بهدف تعكير صفو الحلف الجنجويدي ما ظهر منه وما استتر ومارس الجنجوة تحت قناع من مساواة كاذبة بين “طرفي النزاع”.هذه الحرب إما أن ينتصر جيش أو جنجويد أو تحدث تسوية تعيدنا إلي مربع مارس ٢٠٢٣ وهذا تأجيل لحرب ستعود بصورة أشرس.هي صراع بين آخر مؤسسات الدولة السودانية وهو جيش مليء بالعيوب تماما ككل الوزارات والأحزاب والأسر والشركات السودانية وكل منظمات المجتمع المدني التي لا تقل فسادا ونرجسية ودكتاتورية عن الجيش . كل التنظيمات معطوبة بما في ذلك الأفراد.وفي الناحية الأخري من الصراع مليشيا إرهابية تملكها أسرة إقطاعية وتمولها جهات أجنبية ويقاتل في صفوفها الآلآف من الأجانب ما يجعلها غزوا أجنبيا علي الأقل جزئيا . نواب البرهان...
أدان الأستاذ بابكر حمدين، المستشار السياسي لرئيس حركة العدل والمساواة السودانية، الانتهاكات التي يتعرض لها المدنيون في منطقة البطانة بولاية الجزيرة، واصفًا ما يحدث هناك بأنه “جرائم حرب مكتملة الأركان” ترتكبها مليشيا الدعم السريع. وأشار إلى أن المليشيا تشن هجمات عنيفة ضد سكان ولاية الجزيرة، وخاصة منطقة البطانة، كردة فعل على استسلام قائدها أبوعاقلة كيكل الذي انشق عنها وأعلن انضمامه لقوات الشعب المسلحة. واعتبر أن المليشيا تستخدم العنف المفرط كوسيلة للترهيب والتخويف بهدف منع الانشقاقات وإجبار السكان على الولاء والطاعة.وأضاف حمدين أن مليشيا الدعم السريع أثبتت عمليًا أنها لا تمتلك مشروعًا سوى القتل، النهب، التهجير، والتدمير. وشدد على أن استمرار هذه الانتهاكات والجرائم ضد المدنيين في ولاية الجزيرة وغيرها لن يحقق للمليشيا أي نصر، بل سيزيد من كراهية المجتمعات لها...
ما أن دخلت قبيلة *الشكرية* على خط المقاومة ببيان صريح من الناظر ابوسن وبعد الاعتداءات المباشرة على ابناء وبنات القبيلة في شرق الجزيرة -ما أن دخلت الشكرية على الخط حتى علا صوت *الدعامة* و *القحاتة* المنادى بضرورة إبعاد القبائل عن الصراع خشية أن يتحول الى حرب أهلية !!ان مشروع الدعامة في الأساس مشروع قبلي عابر للحدود واستغلال المليشيا للقبائل في الصراع موثق بالاقوال والأفعال من قبل قيادات المليشيا والإدارات الأهلية الموالية لها !! المشروع القبلي العابر للحدود للدعم السريع هدفه قتل السودانيين والاستيلاء على دولتهم وما بين هذا وذاك سلب ممتلكاتهم وهتك أعراضهم وانتهاك كرامتهم وتعذيبهم وكل ذلك وأكثر بيد المليشيا والقبائل العابرة للحدود !!القبائل السودانية قامت في المقابل لمقاومة مشروع مليشيا الدعم السريع دفاعا عن الأرواح والأعراض والممتلكات والقتال...
*يملأ أولاد القبائل السودانية -مسيرية -رزيقات -بنو هلبا وغيرهم هذه الأيام بورتسودان بالطول والعرض والبحر وهم يدقون أكبر مسمار في نعش تمرد الدعم السريع**لم تأت وفود وقيادات القبائل السودانية تبحث عن شهادة براءة أو صكوك غفران وانما جاءت لتقول أنها تمثل قبائلها وان من ينتمي ويؤيد مليشيا الدعم السريع فإنه لص وقاتل ومغتصب والمجرم لا قبيلة له**نريد أن نرى ونحس سريعا بوزن هذه القبائل وقياداتها في ميزان وميدان معركة الكرامة مع كل السودانيين**حديث بعض قيادات القبائل العاطفي عن دولة ٥٦ لا يصلح مدخلا لإصلاح البلاد لأن دولة ٥٦ فاشلة بالثلاثة**فشلت دولة ٥٦ قبل أن تبدأ /فشلت بقيام أول تمرد عليها في العام ٥٥ بضربة توريت* *صحيح – قادة وغالب قوات الدعم السريع اجانب و مرتزقة لا علاقة لهم بدولة ٥٦...
هل ساهمت الدولة في صناعة القبلية؟ (1-3) عصام الدين عباس احمد نصت قوانين الجنسية السودانية المتعاقبة علي حق أي سوداني في الجنسية بالميلاد اذا كان مولود لابويين سودانيين (حق الدم) أو وجد مجهول الوالدين في ارض السودان (حق الإقليم) ثم لاحقا أضيف لحق الدم المولودين لام سودانية يالميلاد. الا ان الممارسة العملية ربطت حق الحصول علي الجنسية السودانية طوال الفترة من اول قانون للجنسية في العام ١٩٥٧ (قبله كان هناك قانون استعماري سابق يسمي قانون تعريف السوداني لسنة ١٩٤٨ وهو قانون مرتبط بحق الاقليم) وحتي العام ٢٠١٢ ربطته بالقبيلة وجعلت بياناتها (اي القبيلة) احدي معرفات طالب هذا الحق ولابد له ليثبت سودانيته اثبات انتماءه لاحدي القبائل السودانية المدرجة في قاعدة وزارة الداخلية الإلكترونية كما تم ابتداع مسميات اضافية للذين...