2025-12-14@21:48:21 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«المشروع الصهیوأمریکی»:

    لم يعد الحديث عن استهداف المناهج التعليمية في اليمن مجرد تحليل سياسي أو قراءة نظرية لمسار الأحداث، بل تحوّل إلى حقيقة موثّقة باعترافات رسمية أعلنتها الأجهزة الأمنية اليمنية، كشفت فيها عن شبكة من العملاء الذين جرى تجنيدهم من قبل الاستخبارات الأمريكية، ونُفِّذت عبرهم واحدة من أخطر حلقات الحرب الناعمة على اليمن، حرب على التعليم، والعقيدة، والهوية، والعقل الجمعي للنشء، حيث جرى تجنيد عملاء في مواقع أكاديمية وإدارية عليا لتنفيذ مخطط ممنهج يهدف إلى طمس معالم الدين الإسلامي، وحذف آيات الجهاد من المناهج، وإدخال إيحاءات أخلاقية دخيلة، وتعقيد العملية التعليمية بما يؤدي إلى تغييب الفهم وشلّ وعي النشء اليمني. يمانيون / تقرير / طارق الحمامي   التعليم في مرمى الاستخبارات المعلومات التي أعلنت عنها الأجهزة الأمنية اليمنية، فإن العدو الصهيوأمريكي تعامل...
    في غرف التحقيق المظلمة التي لا يعرف موقعها إلا قلة، وفي المعابر التي تُفتش فيها النساء تحت سطوة السلاح، وفي السجون التي تُنتهك فيها أجساد الرجال لتكسير روحهم، وفي المستشفيات المقصوفة حيث تولد النساء في الممرّات، تتكرر القصة ذاتها في الشرق الأوسط عبر عشرات السنين، قصص ليست روايات سياسية ولا شعارات عاطفية، بل حقائق موثقة في أرشيف الأمم المتحدة، وفي تقارير المنظمات الحقوقية الدولية،  يمانيون / تقرير / طارق الحمامي   منذ بداية العقد الأخير تحديداً ، شهدت منطقة الشرق الأوسط تحولات غير مسبوقة في السياسة الخارجية والتحالفات الإقليمية، لعل أبرزها توقيع اتفاقيات أبراهام بين كيان العدو الإسرائيلي وبعض دول الخليج عام 2020، هذه الاتفاقيات لم تقتصر على الجانب السياسي أو الاقتصادي، بل امتدت آثارها لتطال الأبعاد الاجتماعية والثقافية، مؤثرة...
    في الوقت الذي يخوض فيه اليمن معركة وجودية دفاعاً عن سيادته وهويته، وفي ظل استمرار الموقف الشعبي والرسمي الداعم للقضية الفلسطينية، تتكشّف ملامح مشروع تآمري متعدّد الأبعاد، يستهدف الداخل اليمني سياسياً وإعلامياً ومؤسساتياً. هذا المشروع الذي تُديره قوى صهيوأمريكية عبر أدوات محلية، يسعى لإعادة توجيه البوصلة الوطنية بعيداً عن قضايا الأمة، وبخاصة القضية الفلسطينية، مستخدماً شعارات براقة مثل ’’السلام’’، الذي يوظّف كغطاء لاختراق الوعي وزرع مفاهيم انهزامية. يمانيون / تقرير/ طارق الحمامي   يأتي هذا التقرير ليسلط الضوء على شبكة التحركات والأدوات المحلية التي تُسهم في تنفيذ هذا المشروع، بدءاً من الترويج لمفهوم مشوّه للسلام عبر النخب السياسية والإعلامية، مروراً باستمرار النفوذ الموجّه داخل مؤسسات الدولة، وصولاً إلى كشف الخيوط الخفية التي تربط هذا النشاط بالتيار العفاشي المدعوم إماراتياً، والذي...
    في زمنٍ تتسارع فيه مشاريع الهيمنة والاستكبار العالمي، وتتكشف فيه أدوار الأنظمة العميلة والكيانات الوظيفية، تتجلى التجربة اليمنية كنموذج فريد لمواجهة المشروع الصهيوأمريكي، عبر علاقة روحية تكاملية بين القيادة الإيمانية والوعي الشعبي، قيادةٌ تستمد موقفها من القرآن، وشعبٌ صامد يحمل الوعي كسلاح لا يقل أهمية عن البندقية. يمانيون / خاص    القيادة الإيمانية لمشروع التحرر  القيادة الإيمانية في اليمن، ممثلةً بالسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي يحفظه الله، لم يقدم نفسه كسلطة تسعى للنفوذ، بل كقائد مشروع تحرر متكامل يستند إلى القرآن الكريم كمصدر للهداية العملية. في خطاباته، لم تكن الكلمات مجرد شعارات، بل خارطة طريق واضحة تُشخّص الواقع وتضع الأمة أمام مسؤولياتها. يرتكز منهج القيادة على وعي عميق بطبيعة المعركة، إدراك شامل لطبيعة العدو، وتعبئة مستمرة على التحرك الجاد الواعي،...
    كي لا تصبح #الأكاذيب #حقائق المهندس : عبدالكريم أبو زنيمه لطالما تمنيت أن أتفاخر وأكتب شيئا عن عالمي العربي ، لكني وكأيِّ مواطنٍ عربي أُفجع يوميا بمذلة ومهانة تسببها أنظمة حكمنا التي تجاوزت ما كان يتم بالأمس سراً وخفية إلى الاصطفاف علناً مع الكيان الصهيوني والدفاع عنه بل وذهب البعض منهم إلى المشاركة في إبادة أخوتنا في غزة ، هذا التظهير العلني الفجّ لجوهر وحقيقة ارتباط النخب العربية الحاكمة مع المشروع الصهيوأمريكي جاء بعد عقود من الضخ الإعلامي الكاذب والمزيف والدسائس لغسل أدمغة الأجيال لتحسين صورة هذا الكيان اللقيط وإيجاد عدو وهمي بديل له ، هذه الأنظمة التي كانت بالأمس صديقة وحليفة ومطيعة لشاه إيران الحليف الاستراتيجي والصديق لدويلة الكيان سرعان ما انقلبوا على الثورة الإسلامية الايرانية التي...
    بقلم : الخبير عباس الزيدي .. 1_مايحصل الان في المنطقة يقع ضمن تداعيات طوفان الاقصى بل احد اهم صفحات المعركة التي لازالت قائمة2_غزة ولبنان وسوريا من المؤكد انهما حالة واحدة ولايختلفان البتة لانهما لازالا يقعان تحت منطقة الاستهداف  الصهيوامريكي ومن يدور في فلكهما 3_ان التمسك بمبدأ وحدة الساحات كاستراتيجية ردع كفيلة بايقاف العدوان على غزة ولبنان و سوريا4_ان توسعة قاعدة النيران وبنك الاهداف لدول العدوان او تلك الداعمة يعتبر احد الطرق المهمة لردع الغطرسة  الصهيوامريكية5_من يبذل جهدا غير مسبوق ويقدم التضحيات لاسناد غزة من الطبيعي لايبخل بذلك الجهد لايقاف العدوان على لبنان او سوريا6_ان العدو واحد والمشروع الصهيو امريكي للهيمنة والتوسع واحد لايختلف في  غزة او لبنان او سوريا وان التصدي لهذا المشروع لايقتصر على جغرافيا واحدة فحيث مايكون العدو وجبت ...
        دائرة جهنمية للتخادم صنعها مال البترودولار في العقود الخمسة الأخيرة، المال يموّل شيوخ الإرهاب ومعاهد تفقيسه من خلال الفكر الوهابي، وتستفيد منه أنظمة المنطقة في تعطيل طاقات وإرادات الشباب، كي لا تغدو وقود ثورة حقيقية ضدها، وتوفر مبرراً أخلاقياً لمحاربة نقمة الناس على أوضاعهم البائسة. وبالمختصر.. الإرهاب مصيدة تستفيد منها أنظمة التبعية ورعاتها، إذ تعطيها مبرر تواجد عسكري في المنطقة تقوم بدور حمايتها بذريعة محاربة الإرهاب، ومن خلاله تقوم بتدجين الشعوب بالخوف، فكل عمل معارض عندما ينسد أمامه أفق التغيير، فإن طاقة الشباب تذهب إلى الوسائل العدمية، وهو الانضواء تحت التشكيلات الإرهابية وجماعاته، وحينها ومن خلال شيطنة الإرهاب وجماعته يجري اصطيادهم بالعمليات العسكرية من قبل المؤسسات التي تم إنشاؤها في مكافحة الإرهاب، كما أن الإرهاب يمنح قوى الهيمنة...
۱