2024-05-23@23:37:29 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«حسب الکاتب»:

    قال موقع "ميديا بارت" إن التضامن مع فلسطين أصبح جريمة، والرغبة في التعبير عنه بالكلام أو الكتابة أو التظاهر يعاقب عليه إما بالاستدعاء لدى الشرطة أو الإدانة الجنائية أو الحظر المسبق، مما ينذر بخطر على القيم الديمقراطية ومن مكارثية جديدة بدأت تترسخ في فرنسا. وتعرف المكارثية بأنها سلوك يقوم على توجيه الاتهامات بالتآمر والخيانة للآخر دون الاهتمام بالأدلة.اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4نيوزويك: روسيا تستعد لحرب طاحنة مع الناتوlist 2 of 4لوتان: نعم بالإمكان إعادة إطلاق مسار الاعتراف بدولة فلسطينlist 3 of 4جنود وتدريبات وقواعد عسكرية.. روسيا تثبت أقدامها في القارة السمراءlist 4 of 4إنترسبت: العالم يخوض غمار حرب عالمية ثالثة بالفعلend of list وأوضح الموقع -في تقرير بقلم مديره السابق إدوي بلينيل- أن الحكومة الفرنسية أرسلت...
    قالت صحيفة يديعوت أحرونوت إن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) تتعلم وتتدرب أثناء الحرب مع الجيش الإسرائيلي، وتستخدم المزيد من القناصين وفخاخ التمويه، فيما يذكّر ذلك مسؤولي الأمن الإسرائيليين بقتال حزب الله في المنطقة الأمنية بلبنان وكأن "هناك عمليات لبننة في غزة". وأوضحت الصحيفة -في تقرير بقلم يوآف زيتون- أن القتال في غزة بدأ يتخذ أنماطا ثابتة ومتشابهة، وأن وتيرته تباطأت لأسباب عدة، كخشية الجيش الإسرائيلي من بقاء مقاتلين في المناطق التي تم تمشيطها، وخوفه من النيران الصديقة بعد صدمة إطلاق النار على المحتجزين الثلاثة لدى "حماس" قبل أكثر من أسبوع، وكذلك تقوم "حماس" بالتحقيق وتعلم الدروس والبحث عن نقاط الضعف في قوات الجيش الإسرائيلي بعد كل حادث استعدادا لجولة أخرى من القتال. ورجح الكاتب أن مقاتلي "حماس" يخشون التنصت عليهم...
    بيّن الكاتب العام المساعد للجامعة العامة للتعليم الاساسي توفيق الشابي أن المفاوضات مع وزارة التربية معطلة منذ شهر ماي 2023 رغم أن الجامعة وقسم الوظيفة العمومية باتحاد الشغل كانا قد وجها مراسلات للطرف الحكومي لفتح باب المفاوضات من جديد حول النقاط الخلافية بينهما. وأضاف الشابي في تصريح للزميلة بشرى السلامي أن أبرز نقاط الخلاف بين الجامعة العامة للتعليم الاساسي ووزارة التربية تتمثل في مراجعة حركة النقل الإنسانية وتقريب الأزواج التي تمت بصفة أحادية الجانب حسب تعبيره، والتي انجر عنها اكتظاظ في الفصول وتفشي ظاهرة نظام الفرق خاصة في العديد من الجهات الداخلية، إضافة إلى صرف المستحقات المالية بالنسبة للنواب ولمنحة الريف لسنتي 2020/2021 و2021/2022 وصرف منحة المستلزمات المدرسية والساعات الإضافية والقضاء على أشكال التشغيل الهش بانتداب النواب خارج الاتفاقية ....
    قالت موقع مودرن دبلوماسي إن موجة من الاضطرابات المدنية التي اجتاحت فرنسا قبل بضعة أشهر غذتها الخصومات العرقية المتزايدة. وأضاف الموقع -الذي يهتم بالقضايا الدولية خاصة الأوروبية- أن العالم كله شهد اندلاع الفوضى في دولة أوروبية كبرى، تعرض خلالها الناس للضرب ونهبت فيه الأموال وأحرقت المركبات وارتكبت أعمال تخريب لا حصر لها، وذلك في وقت غاب فيه منطق الدولة عن الإليزيه، واهتزت الحكومة الفرنسية، التي لم تقدر على الاستجابة بفعالية، بسبب زلزال الصدمات السياسية التي تلت ذلك. وقد أظهر رد فعل المواطنين العاديين مزيجا من عدم التصديق والقلق والفزع والغضب وعدم اليقين، وكأنهم أدركوا في لحظة عدم وجود ضمان موثوق لاحترام حياتهم وسلامتهم وممتلكاتهم، خاصة أن هذه الأحداث وقعت قبيل الذكرى السنوية للثورة الفرنسية، ويمكن تفسيرها من منظور بعيد المدى،...
    قالت صحيفة لاكروا الفرنسية إن حظر ما يسمى بالعباءة في المدارس يدعو إلى بعض التفكير عندما ينظر إليه على المدى الطويل في العلاقات بين الجمهورية والمسلمين، ورأت فيه علامة فارقة في الحملة التي انطلقت ضد "الإسلاموية" بعد اغتيال الأستاذ صموئيل باتي عام 2020، وهي ديناميكية متعددة الأوجه، إدارية ومؤسساتية وفكرية. وأوضحت الصحيفة -في مقال للباحث في العلوم الإسلامية أوليفييه هان- أن حظر العباءة في المدرسة معركة سيتم كسبها في الممارسة العملية، ولكنه فشل للمجتمع ومؤشر على ديناميكية التباعد بين المواطنين المسلمين والمؤسسات التي يُنظر إليها على أنها غير عادلة. تناقض ورأى الكاتب أن المعركة ضد العباءة محسومة مسبقا لعدم تكافؤ الوسائل، وليس لدى الفتيات اللاتي يغريهن هذا الثوب سوى خلع ملابسهن...
    في الوقت الذي يعزز فيه الرئيس السوري بشار الأسد قبضته على السلطة ويبدأ عودته إلى الساحة الإقليمية، تبقى عودة الحياة إلى الدولة أمرا غير مؤكد بسبب مديونيتها الكبيرة والمساعدات الغذائية المنخفضة، كما تبقى التحديات كبيرة أمام ما تقوم به المعارضة في المنفى والجمعيات المختلفة من إجراءات باعثة للأمل. بهذا الملخص افتتح موقع "أوريان 21" (Orient XXI) الفرنسي مقالا للكاتب الصحفي هنري معمر باشي رأى فيه أن الدولة التي تسمى سوريا أصبحت من الناحية الجغرافية والبشرية سرابا، ويمكن أن تغرق في مزبلة التاريخ إذا لم يحدث أي شيء، رغم الانتصار الشخصي الذي حققه زعيمها الأسد بعودته إلى أحضان أقرانه العرب في انتظار إعادة تأهيله المحتملة من قبل الدول الغربية التي ما زالت تقاطعه إلى حد ما. وتساءل الكاتب: ماذا بقي من...
۱