2025-07-04@22:06:47 GMT
إجمالي نتائج البحث: 24
«رحیل البابا فرنسیس»:
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أعرب عدد من قادة الكنائس المسيحية حول العالم، عن حزنهم العميق لوفاة البابا فرنسيس، مشيدين بإرثه الروحي ودوره البارز في تعزيز الحوار المسكوني والتقارب بين الطوائف. وتنوّعت ردود الفعل بين كلمات تأبينية مؤثرة وشهادات تعبّر عن الامتنان لشخصية البابا الراحل، الذي وصفه العديد من الزعماء الدينيين بأنه "صوت للرجاء" و"رجل المصالحة"، مشيرين إلى مواقفه الجريئة في الدفاع عن العدالة الاجتماعية والبيئية، وانفتاحه الصادق على مختلف الكنائس المسيحية في العالم. البطريرك برثلماوس: "ترك لنا مثالاً في التواضع والمحبة الأخوية"أعرب البطريرك المسكوني برثلماوس عن حزنه العميق لوفاة البابا فرنسيس، مشيرًا إلى أنه كان "أخًا ثمينًا في المسيح وصديقًا صادقًا للأرثوذكسية". وأضاف: "كان طيلة اثني عشر عامًا من بابويته صديقًا مخلصًا وداعمًا للبطريركية المسكونية، وترك لنا إرثًا من التواضع...
سوريا تبكي البابا فرنسيس: رحيل رمز السلام والإنسانية
في لفتة أخوية تعبّر عن عمق العلاقات الروحية والإنسانية التي تجمع الكنيستين؛ تلقى اليوم، غبطة البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، ورئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك، اتصالاً هاتفيًا من قداسة البابا والبطريرك ثيودوروس الثاني، بابا وبطريرك الإسكندرية وسائر إفريقيا للروم الأرثوذكس، لتقديم التعازي في انتقال قداسة البابا فرنسيس.مسيرة حافلة بالخدمة قدم بطريرك الروم الأرثوذكس خالص التعازي إلى بطريرك الأقباط الكاثوليك، والشعب الكاثوليكي في مصر والعالم بنياحة قداسة البابا فرنسيس، الذي رحل من عالمنا بعد مسيرة حافلة بالخدمة والمحبة.وعبّر غبطة البطريرك ثيودوروس الثاني، خلال الاتصال، عن حزنه العميق لفقدان شخصية كنسية عالمية مميزة، أضاءت بحكمتها، ووداعتها دروب الحوار، والوحدة، وخدمة الإنسان، خصوصًا الفقراء والمتألمين.واستذكر غبطته، لقاءاته المتكررة مع قداسة البابا فرنسيس، التي اتّسمت بروح الأخوّة والصدق، وشكّلت محطات مضيئة في...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق سجناء روما يفقدون "أبًا" كان مصدر أملهم بكلمات مليئة بالحزن، عبّر السجناء عن فقدانهم لشخصية اعتبروها "أبًا" حمل همومهم حتى أنفاسه الأخيرة. رحل البابا فرنسيس تاركًا وراءه إرثًا إنسانيًا عميقًا في السجون، حيث وصفه المونسنيور بنوني أمباروس، الأسقف المسؤول عن الأعمال الخيرية والرعوية في سجون روما، بأنه "كان مرهقًا كمن يجر نفسه بالكاد، لكن حضوره كان صرخة تُلزم العالم بالالتفات إلى السجناء". مشروع مصنع المعكرونة: خطوة لتمكين الشبابقبل أيام من رحيله، وجه البابا فرنسيس دعمًا ماليًا بقيمة 200 ألف يورو لمشروع مصنع المعكرونة في سجن الأحداث "كازال ديل مارمو"، الذي يهدف إلى تدريب الشباب وتوفير فرص عمل لهم. جاءت هذه الخطوة بعد نقاش مع الأسقف أمباروس، الذي أخبر البابا بوجود دين كبير على المشروع، مؤكدًا أن...
زار الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر، اليوم الأربعاء، سفارة دولة الفاتيكان بالقاهرة، لتقديم واجب العزاء في وفاة قداسة البابا فرنسيس للسفير نيقولاوس هنري، سفير الفاتيكان بالقاهرة، معربًا عن خالص عزائه وصادق مواساته وناقلا تعازي فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، لدولة الفاتيكان وأتباع الكنيسة الكاثوليكية حول العالم في فقدان قداسة بابا الفاتيكان، الذي كرس حياته لخدمة الإنسانية والدفاع عن قيم السلام والمطالبة بإنهاء الصراعات وتحقيق العدالة. وكيل الأزهر يعزي سفير الفاتيكان في رحيل وكيل الأزهر يعزي سفير الفاتيكان في رحيل وكيل الأزهر يعزي سفير الفاتيكان في رحيل وكيل الأزهر يعزي سفير الفاتيكان في رحيل وأكد وكيل الأزهر أن قداسة البابا فرنسيس، كان مثالًا يُحتذى في العمل الجاد والمخلص من أجل إرساء دعائم التعايش والأخوة الإنسانية حول العالم، ويُذكر...
برحيل البابا فرنسيس، يطوي العالم صفحة أحد أهم الرموز الدينية والإنسانية في العصر الحديث، رجل تجاوز حدود الكنيسة الكاثوليكية ليصبح ضميرًا أخلاقيًا عالميًا، وصوتًا صريحًا في الدفاع عن الفقراء، والمهمشين، وضحايا الظلم والإقصاء، ومبادرًا حقيقيًا في تعزيز الحوار بين الأديان، وخاصة مع العالم الإسلامي. كان البابا فرنسيس ـ خورخي ماريو برغوليو ـ القادم من الأرجنتين، هو أول بابا من خارج أوروبا منذ أكثر من ألف عام، وأول من اختار أن يحمل اسم “فرنسيس”، تيمنًا بالقديس فرنسيس الأسيزي، رجل السلام والبساطة والفقر الطوعي، ليجعل من هذا الاسم مشروع حياة، لا مجرد رمز.لم يكن حضوره الكاريزمي وليد البروتوكول أو المناصب، بل كان نتيجة حقيقية لما اختطه لنفسه من التزام روحي عميق تجاه الإنسان، بغض النظر عن عرقه أو دينه أو طبقته الاجتماعية....
كل لبنان، بكل طوائفه المسيحية والإسلامية والرؤساء الروحيين، وبكل أركان الدولة والزعماء السياسيين والحزبيين، عبّر تعبيراً صادقاً شاملاً حيال تقديره الكبير للبابا الراحل، حتى بدا الأمر كأن لبنان تعامل مع وفاته كأنها خسارة خاصة بلبنان أكثر من سائر الدول. واكتسب ذلك دلالات معبرة لا تنطبق عليها الأحوال المشابهة لرحيل شخصيات زمنية أو دينية أخرى من منطلقين يصعب تجاهلهما، وهما: أولاً أن لبنان بمجموع المواقف الرسمية والدينية والسياسية والاجتماعية التي عكست الحزن على البابا فرنسيس إنما اطلق عفوياً رسالة وفاء للحبر الأعظم الذي لم يكن يوفر مناسبة إلا ويخص لبنان بدعاءاته له ومواقفه المتعاطفة مع معاناة شعبه من دون أي تمييز أو استثناء، ووقف وقفات مشهودة مع حقوق اللبنانيين في الحياة الحرة الكريمة وسط التزامه المسار التاريخي للفاتيكان في إحاطة التنوّع...
في مشهد يغلب عليه الحزن والغموض، أعلن صباح الإثنين 21 أبريل 2025 عن وفاة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، عن عمر ناهز 88 عامًا، بعد معاناة مع سكتة دماغية وفشل في وظائف القلب، عقب خروجه مؤخرًا من المستشفى بسبب التهاب رئوي مضاعف. وفارق البابا فرانسيس الحياة في مقر إقامته بدار القديسة مارتا في الفاتيكان، واضعًا نهاية لحبرية استمرت أكثر من 12 عامًا، تميزت بالانفتاح، والتواضع، والاهتمام بالفقراء والمهمشين.بابا الفاتيكان الراحل اسمه الحقيقي خورخي ماريو بيرغوليو، البابا الأول من أمريكا اللاتينية وأول يسوعي يتولى السدة البابوية، كان صوتًا قويًا للعدالة الاجتماعية، وناشطًا بيئيًا، ومدافعًا عن الحوار بين الأديان. بعد رحيل البابا فرنسيس... كاردينال أمريكي "مؤقت" يتسلّم مفاتيح الفاتيكان | تقرير خاصالفاتيكان يكشف سبب وفاة البابا فرانسيسالكنيسة الكاثوليكية بمصر تعلن موعد استقبال التعازي في...
في مشهد درامي يكتنفه الغموض ويستدعي التأمل، دخلت الكنيسة الكاثوليكية واحدة من أكثر مراحلها حساسية وإثارة منذ عقود، بعد إعلان وفاة البابا فرنسيس فجر الاثنين، وبدء الكاردينال كيفن فاريل مهامه كحاكم مؤقت للفاتيكان.لم يكن صباح 21 أبريل 2025 يوماً عادياً في قلب العالم الكاثوليكي. فمع حلول الساعة 7:35 صباحًا، توقف قلب البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان الـ266، إثر سكتة دماغية مفاجئة أعقبها فشل قلبي حاد. كان قد خرج لتوه من معركة صحية شرسة مع التهاب رئوي، ليعود إلى دار القديسة مارتا، حيث أسلم روحه وسط حالة من التكتم الرسمي والإثارة الإعلامية التي بدأت تشتعل.لكن الإثارة لم تكن فقط في خبر الوفاة، بل في الشخصية التي ستتولى الأمور مؤقتًا: الكاردينال كيفن فاريل، الكاميرلنغو. رجل غامض، معروف بمواقفه الحادة، وماضيه المثير للجدل. إيرلندي...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أصدرت جامعة الحكمة الملكية، إحدى الجماعات العلمانية الروحية في الكنيسة الكاثوليكية، بيانًا رسميًا تعلن فيه رحيل قداسة البابا فرنسيس، أسقف روما وخليفة القديس بطرس، إلى بيت الآب السماوي، بعد حياة كرّسها لمحبة الإنسان، وخدمة الإنجيل، والدعوة للسلام والعدالة.لحظة لاهوتية وكنسية بامتيازوفاة البابا، كما وصفها البيان، ليست مجرد حدث إنساني بل “لحظة لاهوتية وكنسية بامتياز”، تدخل فيها الكنيسة مرحلة “Sede Vacante”، أي زمن الكرسي الشاغر، حيث يتوقف العمل بالتفويضات البابوية، ويبدأ التحضير لانتخاب البابا الجديد بإرشاد الروح القدس.كسر الخاتم البابوي وفقدان الصفة الرسميةوأشار البيان إلى كسر خاتم الصياد، الرمز البابوي الذي يمثل السلطان الرسولي للبابا، ما يعني تعليق الصلاحيات الممنوحة من الكرسي الرسولي. وبذلك، تفقد جامعة الحكمة الملكية صفتها الرسمية الكنسية إلى حين انتخاب الحبر الأعظم...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أعلن الفاتيكان وفاة البابا فرنسيس، أمس الإثنين، عن عمر يناهز ٨٨ عامًا، في مقر إقامته في دار القديسة مارتا بالفاتيكان.منذ انتخابه في ١٣ مارس ٢٠١٣ كأول بابا من الأمريكيتين وأول يسوعي على رأس الكنيسة الكاثوليكية، شكّل البابا فرنسيس شخصية استثنائية في عالم يتخبط بالصراعات والانقسامات. باسم “الفقير”، كما اختار اسمه تيمّنًا بالقديس فرنسيس الأسيزي، لم يكن بابا الفاتيكان مجرد زعيم ديني، بل صوتًا عالميًا للسلام، والعدالة الاجتماعية، والحوار بين الأديان.من الأرجنتين إلى الفاتيكانولد خورخي ماريو بيرغوليو في ١٧ ديسمبر ١٩٣٦ في بوينس آيرس، الأرجنتين، لأب مهاجر من إيطاليا. دخل الرهبنة اليسوعية عام ١٩٥٨، وكرّس حياته للعمل الديني والاجتماعي. عُرف بتواضعه وبقربه من الفقراء، وكان يتنقل بالحافلة العامة ويعيش حياة بسيطة حتى بعد توليه منصب رئيس...
شهدت العلاقة بين البابا فرنسيس -الذي وافته المنية صباح اليوم- والدولة المصرية، روابط ممتازة على كافة المستويات رصدتها الصحف الإيطالية على مدار 12 عامًا. ونعى الرئيس عبد الفتاح السيسي، ببالغ الحزن والأسى، قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، الذي غادر عالمنا تاركا إرثا إنسانيا عظيما سيظل محفورا في وجدان الإنسانية. ودعم بابا الفاتيكان الراحل الدور المصري المحوري الذي تلعبه الدولة المصرية بقيادة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي تجاه القضية الفلسطينية في العديد من المناسبات وسط حرصه على التواصل الدائم للاطمئنان على الأوضاع في قطاع غزة. كما اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي في 24 نوفمبر 2014 مع البابا فرنسيس في الفاتيكان تلبية للدعوة الموجهة إليه من قداسة البابا، وكانت هذه أول زيارة لرئيس مصري للمقر البابوي بالفاتيكان منذ 8 سنوات. وقام البابا...
بينهم إيطاليان وآسيوي وأفريقي وأمريكي... من هم أبرز المرشحين لمنصب البابا بعد رحيل فرنسيس؟
عن عمر يناهز 88 عاما، رحل البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، بعد مسيرة حافلة بالإصلاحات والدعوات إلى السلام والحوار بين الأديان. وكان للبابا فرنسيس دور محوري في إحياء قيم الأخوة الإنسانية والدعوة إلى نبذ الكراهية والعنف، لا سيما في منطقة الشرق الأوسط، كما سعى جاهدا لتعزيز العدالة الاجتماعية وحماية البيئة وحقوق المستضعفين في العالم.وتعد مسيرة استثنائية اتسمت بالشجاعة في المواقف، والإنفتاح الحضاري، والتقارب الديني. ومن خلال هذا التقرير، يرصد "صدى البلد"، أبرز محطات حياته ومواقفه التي طبعت حقبته الاستثنائية على رأس الكنيسة الكاثوليكية.من هو البابا فرنسيس؟ولد البابا فرنسيس باسم خورخي ماريو بيرجوليو في الأرجنتين، وهو البابا رقم 266 في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية، جرى انتخابه في مارس 2013 خلال أقصر مجمع انتخابي مغلق في تاريخ الفاتيكان. ويعد أول بابا من الأمريكتين، وأول بابا من خارج...
شهدت دولة الفاتيكان خلال الأيام الماضية تطبيق طقوس جنائزية غير مسبوقة عقب وفاة البابا فرنسيس الثاني، في سابقة تاريخية تُنفذ للمرة الأولى داخل الكنيسة الكاثوليكية. وجاءت هذه المراسم استنادًا لتعديلات أقرّها البابا الراحل بنفسه قبل وفاته، تضمنت تغييرات جوهرية في أسلوب وداع بابا الفاتيكان، ما يعكس توجهًا نحو البساطة والخصوصية، ويطوي صفحة طويلة من الطقوس التقليدية التي اتبعتها الكنيسة لقرون.مكان الدفنرغم أن المعتاد هو دفن الباباوات في الكهوف أسفل كاتدرائية القديس بطرس، إلا أن البابا فرنسيس أوصى بأن يُدفن في كنيسة "سانتا ماريا ماجوري" بروما، وهي واحدة من أقدم الكنائس المريمية، وتحوي أقدم أيقونة للعذراء مريم تعود للقرن الخامس. البابا الذي كسر التقاليد: دفن فرنسيس خارج أسوار الفاتيكان ( كامل التفاصيل) البطريرك كيريل يعزي الفاتيكان بعد وفاة البابا فرنسيس وداع...
عبّر رئيس كتلة "اللقاء الديمقراطي" والحزب التقدمي الإشتراكي النائب تيمور جنبلاط، عن أسفه وحزنه على رحيل البابا فرنسيس "الذي كان رمزاً للإنسانية وداعية للسلام العالمي". وقال جنبلاط: "إنّي إذ أشعر بالأسف والحزن على رحيل البابا فرنسيس، أتقدّم باسمي الشخصي وباسم الحزب التقدمي الإشتراكي من الكرسي الرسولي والكنيسة الكاثوليكية بأخلص مشاعر العزاء لرحيل الحبر الأعظم، داعياً له بالرحمة، وأن تبقى رسالته الإنسانية خير ذكرى له حول العالم". أضاف: "إنّ البابا الراحل كان مثالاً يُحتذى للسلام والإنسانية ونصرة الفقراء والمحرومين، وهو لم يتوانَ يوماً عن ذكر لبنان في دعواه وصلاته، على أمل أن يظلّ وطن الرسالة كما أحبَّ أن يشير إليه دائماً". مواضيع ذات صلة شيخ الأزهر نعى البابا فرنسيس: دعم الحوار بين الأديان وكان رمزاً للإنسانية Lebanon 24...
كتب وزير الثقافة الدكتور غسان سلامة على حسابه عبر منصة "اكس": "الحزن العميق على رحيل البابا فرنسيس. كيف لا وقد مارس الزهد في حياته اليومية، وأعاد مفهوم العدالة الاجتماعية الى صلب اهتمامات الكنيسة، وانفتح على حوار بالعمق مع المسلمين، وكانت كلماته الاخيرة دعوة لوقف الحرب على غزة". مواضيع ذات صلة أوّل بيان لتشارلز الثالث منذ دخوله المستشفى: أشعر بالحزن العميق Lebanon 24 أوّل بيان لتشارلز الثالث منذ دخوله المستشفى: أشعر بالحزن العميق 21/04/2025 18:43:53 21/04/2025 18:43:53 Lebanon 24 Lebanon 24 بوشكيان: برحيل البابا فرنسيس خسر العالم رجلاً استثنائياً Lebanon 24 بوشكيان: برحيل البابا فرنسيس خسر العالم رجلاً استثنائياً 21/04/2025 18:43:53 21/04/2025 18:43:53 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس نجيب ميقاتي: برحيل البابا فرنسيس تخسر الكنيسة الكاثوليكية والانسانية جمعاء قامة...
أطلق الإعلان الرسمي عن وفاة قداسة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، صباح الاثنين، سلسلة من الإجراءات الطقسية والدستورية المعقدة التي تشكل انتقالًا دقيقًا في قيادة الفاتيكان، إحدى أعرق المؤسسات الدينية في العالم.وكان البابا فرنسيس، الذي توفي عن عمر يناهز 88 عامًا، قد أعد مسبقًا لترتيبات جنازته، مفضلًا مراسمًا بسيطة تبتعد عن المظاهر البروتوكولية الفخمة.تأكيد الوفاة وخاتم النهايةحسب التقاليد، أوكلت مهمة تأكيد الوفاة إلى الكاميرلينغو، وهو المسؤول الفاتيكاني الأعلى في مثل هذه الظروف. وقد أعلن الكاردينال الأيرلندي كيفن فاريل الخبر رسميًا قائلًا: "أيها الإخوة والأخوات، أعلن ببالغ الحزن وفاة قداسة البابا فرنسيس. في الساعة 7:35 صباحًا، عاد أسقف روما إلى بيت أبيه". .وبموجب التقاليد، يتم إتلاف خاتم البابا الشخصي وختمه، كدلالة رمزية على نهاية حبريته، فيما تُغلق الشقق البابوية بإشراف أمني صارم.تسعة...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق نعت الرئاسة الأرجنتينية بابا الفاتيكان، قائلة: "نشعر بالحزن العميق على رحيل البابا فرنسيس، أول زعيم أرجنتيني للكنيسة الكاثوليكية"، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.وكان الفاتيكان، قد أعلن، وفاة البابا فرانسيس، بابا الفاتيكان، اليوم الاثنين، بعد صراع مع المرض، وذلك في خبر عاجل أفادت به فضائية "القاهرة الإخبارية".يذكر أن البابا فرنسيس قد ألقى أمس الأحد، مباركة عيد الفصح التقليدية، حيث ظهر من شرفة كاتدرائية القديس بطرس أمام حشود مبتهجة، في أبرز ظهور له حتى الآن منذ خروجه من المستشفى.ولم يرأس الحبر الأعظم، البالغ من العمر 88 عاما، قداسي أسبوع الآلام وعيد الفصح الأساسيين، ولكنه ظهر لفترة وجيزة خلال عطلة نهاية الأسبوع، بما في ذلك قضاء 30 دقيقة في سجن بروما، الخميس، وزيارة إلى كاتدرائية...

الرئاسة الأرجنتينية: نشعر بالحزن العميق على رحيل البابا فرنسيس.. أول زعيم أرجنتيني للكنيسة الكاثوليكية
نعت الرئاسة الأرجنتينية بابا الفاتيكان، قائلة: "نشعر بالحزن العميق على رحيل البابا فرنسيس، أول زعيم أرجنتيني للكنيسة الكاثوليكية"، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.وينعى فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، قداسة البابا فرنسيس الثاني، بابا الفاتيكان، الذي وافته المنية عن عمر ناهز 88 عامًا، مشيدًا بمسيرته الحافلة التي عبّرت عن حضور إنساني مؤثر وسعي دؤوب لتعزيز التفاهم والتقارب بين الشعوب والأديان.شيخ الأزهر ناعيا بابا الفاتيكان : رجل الإنسانية من طراز رفيعرحيل بابا الإنسانية.. علاقته بشيخ الأزهر صنعت جسورًا من السلام والتسامحوزير الأوقاف يتفقد التطوير بمستشفى الدعاة ويوجه بتعزيز الخدمات الطبيةهل يجوز الاحتفال بشم النسيم؟.. الإفتاء تحسم الجدل وتوضح الحكم الشرعي بالأدلةويؤكد مفتي الجمهورية، أن البابا فرنسيس كان واحدًا من...
أعلن الفاتيكان، اليوم الإثنين، وفاة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، عن عمر يناهز 88 عامًا، بعد صراع طويل مع المرض، لتنتهي بذلك مرحلة بابوية امتدت 12 عامًا شهدت تحولات كبيرة داخل المؤسسة الدينية الأكبر في العالم، اتسمت بالسعي للإصلاح والانفتاح والحوار.نهاية عهد بدأ بالأمل وانتهى بالتأثروكان البابا فرنسيس، أول بابا من أميركا اللاتينية وأول يسوعي يتولى الكرسي الرسولي، قد نُقل إلى المستشفى في فبراير الماضي بعد معاناته من ضيق في التنفس، وشُخّصت حالته لاحقًا بالتهاب رئوي. ومع تدهور حالته الصحية، لم يغادر الفاتيكان خلال الأسابيع الأخيرة، حيث تلقى الرعاية الطبية إلى أن أعلن وفاته صباح اليوم، وفقًا لما نقلته وكالة "رويترز".بابوية الإصلاح والانفتاحمنذ انتخابه في مارس 2013، قاد البابا فرنسيس الكنيسة الكاثوليكية بروح جديدة، جمعت بين التواضع والنقد الذاتي، مؤكدًا...
أعلن الفاتيكان، صباح اليوم الاثنين، وفاة البابا فرنسيس عن عمر يناهز 88 عامًا، وذلك في تمام الساعة السابعة وخمس وثلاثين دقيقة صباحًا، بعد صراع مع المرض. وأكد الكاردينال كيفن فاريل، في بيان رسمي نُشر عبر قناة الفاتيكان على تطبيق “تلغرام”، قائلاً: “أخوتي وأخواتي الأعزاء، أعلن لكم بحزن عميق وفاة قدس الأب فرنسيس”. وأضاف: “هذا الصباح، عاد أسقف روما فرنسيس إلى بيت الآب، بعد أن كرّس حياته كلها في خدمة الرب وكنيسته”. وتأتي الوفاة بعد يوم من ظهوره الأخير من شرفة كاتدرائية القديس بطرس بمناسبة عيد الفصح، حيث خاطب الحشود وجال بسيارة البابا رغم حالته الصحية المتدهورة، إثر إصابته بالتهاب رئوي حاد أُدخل على إثره إلى مستشفى “جيميلي” في 14 فبراير الماضي، حيث أمضى 38 يومًا في المستشفى، وهي أطول فترة...
خيم الحزن على العالم الكاثوليكي مع فجر يوم الاثنين، بعدما أعلن الفاتيكان وفاة البابا فرنسيس، الحبر الأعظم الذي شكّل استثناءً في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية بكونه أول بابا من أمريكا اللاتينية، وأول من خارج أوروبا منذ أكثر من 1200 عام. توفي البابا عن عمر ناهز 88 عامًا بعد معاناة صحية طويلة، أبرزها إصابته مؤخرًا بالتهاب رئوي مزدوج، وهي الأزمة التي ألزمته المستشفى عدة أسابيع قبل أن يعود إلى الظهور لفترة وجيزة، ثم يرحل بهدوء، تاركًا خلفه إرثًا مثيرًا للجدل.وبرحيله، يبدأ العالم الكاثوليكي فصلًا جديدًا من الترقب، حيث تستعد الكنيسة الكاثوليكية الرومانية لخوض أحد أكثر طقوسها غموضًا وإثارة انتخاب البابا الجديد، في عملية تجمع بين الطابع الديني العميق، والتقاليد المتوارثة، والإجراءات التنظيمية الدقيقة. طقوس اختيار خليفة البابامع إعلان الوفاة، يبدأ العد التنازلي لعقد...
أعلن الفاتيكان منذ قليل وفاة البابا فرنسيس عن عمر ناهز 88 عامًا، بعد رحلة مليئة بالعطاء الروحي والإنساني، خاض فيها مسيرة نادرة في الحوار والتقارب بين الأديان، خصوصًا علاقته الاستثنائية التي نسجها مع الإمام الأكبر شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، والتي اعتُبرت واحدة من أعمق الروابط بين رمزين دينيين في التاريخ المعاصر.علاقة البابا فرانسيس وشيخ الأزهر العلاقة بين الإمام الطيب والبابا فرنسيس لم تكن مجرد لقاءات بروتوكولية أو عبارات دبلوماسية، بل كانت تجسيدًا حيًا لفكرة الأخوة الإنسانية، التي ترجمها الطرفان إلى مواقف ومبادرات حقيقية، في عالم يموج بالصراعات والكراهية.بدأت فصول هذه العلاقة في مارس 2013، عندما بادر الإمام الأكبر بتهنئة البابا فرنسيس فور تنصيبه، وهي خطوة كسرت جليدًا دام سنوات بين الأزهر والفاتيكان، مؤكّدًا أن عودة العلاقات مرهونة باحترام متبادل وتقدير...