أعلن الدكتور عمرو عدلى رئيس الجامعة المصرية العلوم والتكنولوجيا  عن تصدر الجامعة المصرية اليابانية  (E-JUST) تصنيف الجامعات المصرية المصنفة في تخصص الهندسة وعددها ٢٧، حيث جاءت الجامعة في المراكز 401- 500 عالميا بالتساوي مع جامعة أسوان.

وأوضح خلال تصريح صحفي له اليوم، أن هذا الترتيب الذي وضع تخصص الهندسة للجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا ضمن أفضل 500 جامعة عالمياً نتاج للجهود البحثية المتميزة والتعاون بين الجامعة والجامعات اليابانية المرموقة والتعاون مع الجهات الصناعية والدعم الكبير من حكومتي مصر واليابان ومجلس الامناء وهيئة الجايكا.

وأشار إلى أنه قد تم تصنيف الجامعة في تخصص العلوم الفيزيائية في المركز 601-800 عالمياً مما يضعها بعد 4 جامعات من 24 جامعة مصرية مصنفه في هذا التخصص.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: التايمز البريطاني الجامعة المصرية اليابانية الجامعات اليابانية العلوم والتكنولوجيا تصنيف الجامعات المصرية تصنيف التايمز البريطاني

إقرأ أيضاً:

هيئة العلوم والتكنولوجيا والابتكار تنفذ مشروعاً لتوطين التقنيات الحديثة

 

الثورة /سبأ

تعمل الهيئة العامة للعلوم والبحوث والتكنولوجيا والابتكار حاليًا على تنفيذ مشروع تحديد التقنيات القابلة للتوطين بالتعاون والتنسيق مع عدد من الجهات الحكومية والخاصة ذات العلاقة.
يعد المشروع -حسب مسؤولي الهيئة- نقطة انطلاق لتحديد الأولويات الوطنية، والطريقة المناسبة لنقل كل تقنية بما يسهل من إجراءات توطينها وفقًا لدرجة أهميتها للمرحلة.
وأوضح نائب رئيس الهيئة الدكتور عبدالعزيز الحوري لـ(سبأ)، أن المشروع يهدف إلى تحديد الأساليب والطرق الملائمة لنقل وتوطين التقنيات بناء على الإمكانيات المتاحة عن طريق عقد ورش ولقاءات مع المتخصصين للخروج بالطرق والأساليب المناسبة للمرحلة الراهنة من حيث الموارد المتاحة وماهية الإمكانات اللازمة لتوطين التكنولوجيا المختارة.
ولفت إلى أن نقل وتوطين التقنيات الحديثة والصناعات، يعتبر من العوامل الرئيسية لتحقيق الاكتفاء الذاتي ونتيجة للاحتياج المتزايد للتقنيات في مختلف نواحي الحياة فضلا عما تشكله التقنيات الحديثة المستوردة من عبء على فاتورة الاستيراد الوطنية فقد اتجهت الهيئة لتبني هذا المشروع.
وأضاف: وفقا للإمكانات المادية والبنية التحتية والكوادر المؤهلة ستقوم الهيئة بالعمل على نقل التقنيات الحديثة وتوطينها محليا بأياد يمنية خالصة بالتعاون مع الجهات المختصة والخبراء في كل المجالات للاستفادة منها في توجيه القطاعات الصناعية والتقنية والإنتاجية نحوها وبما يكفل رفع التنمية الاقتصادية والاجتماعية في البلاد.
وعن مراحل تنفيذ المشروع، أوضح الدكتور الحوري أن المشروع تضمن مبدئيًا عددًا من المراحل أولاها جمع الاستبيانات من الجهات والخبراء حول التقنيات المتاح توطينها مع الاطلاع على التجارب الدولية الناجحة في هذا المجال وتحديد المجالات الرئيسية كالصناعات الكيمائية والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والطاقة والميكنة.
أما المرحلة الثانية فتتمثل في دراسة كل تقنية على حدة؛ لتقييم إمكانية تصنيعها محليا وتحديد ماهية الاحتياجات اللازم توفيرها لنقل هذه التقنيات مع تحديد أهميتها للمرحلة الحالية وطرق الاستفادة منها وتطويعها لملاءمة البيئة الوطنية.
في حين تمثلت المرحلة الثالثة من المشروع في عقد ورشة عمل خاصة، بهدف إثراء مسودة التقنيات القابلة للتوطين وتنقيحها للخروج بالمسودة النهائية.
وأشار نائب الهيئة العامة للعلوم والتكنولوجيا والابتكار إلى أن المشاركين في الورشة التي نفذتها الهيئة مؤخرًا قدموا آراءهم ومقترحاتهم كمخرجات للورشة حول كل التقنيات والأساليب المعتمدة لكل تقنية على حدة والمتطلبات لتوطين بعض التقنيات، فضلًا عن إقرار التقنيات الموجودة في المسودة الأولية للتقنيات القابلة للتوطين.
وأكد أن فريق المشروع سيعمل على استيعاب الاقتراحات والتوصيات المقدمة من المشاركين لتضمينها ضمن القائمة النهائية للتقنيات القابلة للتوطين، وبعد اكتمال تحديد تلك التقنيات، سيتم التنسيقُ لبدء تنفيذها بحسب الأولوية مع الجهات ذات العلاقة.

مقالات مشابهة

  • جامعة بنها الأهلية تشارك بمشروعات طلابية في المؤتمر الدولي للمناخ والبيئة
  • جامعة سوهاج تتقدم 24 مركزا بتصنيف CWUR
  • جامعة سوهاج تتقدم 24 مركزًا في تصنيف الجامعات العالمية CWUR
  • رئيس جامعة القاهرة يصدر قرار تعيين سهير رمضان فهمي عميدًا لكلية العلوم
  • هيئة العلوم والتكنولوجيا والابتكار تنفذ مشروعاً لتوطين التقنيات الحديثة
  • جامعة طنطا ضمن أفضل 1200 من بين 21 الف جامعة عالميا في تصنيف (CWUR) لعام 2025
  • الدار البيضاء ضمن المدن الأكثر أماناً عالمياً في تصنيف دولي
  • رئيس جامعة عين شمس يتفقد امتحانات الفصل الدراسي الثاني للعام الجامعي 2024-2025
  • جامعة المنصورة ضمن أفضل 1000 جامعة عالميًّا فى تصنيف CWUR لعام 2025
  • جامعة القاهرة تدعم الرياضة المصرية بتعاون وثيق مع الاتحاد المصري لألعاب القوى