من جديد.. عالم الزلازل الهولندي يثير الجدل بتوقع مدمر غدًا
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
ما بين الحين والآخر يخرج عالم الزلازل الهولندي "فرانك هوجربيتس" بـ تدوينات عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "إكس" تويترسابقًا، مقلقة بشأن العالم والزلازل والأحداث الكونية الخطيرة.
فقد كتب "فرانك" خلال الفترة الأخيرة :"أن هناك خمسة اقترانات قمرية وخمسة اقترانات كوكبية في الأيام الثلاثة المقبلة" موضحًا:" شرحتهذه الهندسة في أحدث فيديو، ويتسبب ذلك في التأثير على النشاط الزلزالي وتتراوح شدته من القوي إلى المدمر".
وأعاد "فرانك" خلال الساعات الماضية ليؤكد مرة أخرى على ما سيحدث خلال الأيام المقبلة: "ليس من السهل التركيز على هذا بينما تحدث أشياء سيئة في العالم، فقط في حال فاتك ذلك، هناك تقارب بين الهندسة الكوكبية والقمرية الحرجة اليوم، والتي لديها القدرة على إطلاق نشاط زلزالي كبير في الأيام المقبلة".
ويضم الاقتران الرباعي الذي حذر منه "فرانك" المريخ وعطارد والأرض والمشتري، ليصبحوا في خط مستقيم كما سيقترن القمر مع المشتري وعطارد والمريخ والشمس.
كما أوضح خلال الفيديو الذي قام فيه بشرح ما يحدث قائلًا: "حدوث ذلك وقت قصيرللغاية، يجعله شيء شديد الأهمية"، مستكملًا:"ستتولد تيارات كهرومغناطيسية قوية جدًا عن طريق هندسة الكواكب والقمر، مما يؤدي ذلك لوقوع نشاط زلزالي ضخم".
فيما أشار إلى موعد حدوث ذلك، قائلًا: "نحن لا نعرف بالضبط متى سيقع زلازل أكبر بسبب هذه الهندسة، لكنني أتوقع 31 أكتوبر، قد يكون أكثر أو أقل يومًا واحدًا، لكن توقعوا نشاطًا زلزاليًا كبيرا".
وأكد فرانك "سننتظر ونشاهد كيف تستجيب الأرض، فإن هذا الأسبوع مثير جدًا للاهتمام، كونوا على استعداد لأي حادث".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
لماذا أحمد الدجوي قُتل؟.. عمرو الدجوي يثير الجدل من جديد
أثار عمرو الدجوي، شقيق الدكتور أحمد الدجوي الذي توفي الأيام الماضية، جدلا كبيرا بسبب منشور له عبر حسابه الشخصي على «فيس بوك»، كشف من خلاله أن هناك أسباب تُثبت أن شقيقه الراحل أحمد الدجوي قُتل، ولم ينهي حياته بسبب أزمة نفسية بعد العثور على جثته وهو مصابا بطلق ناري في رأسه داخل مسكنه في أكتوبر.
وكتب عمرو الدجوي، حفيد الدكتورة نوال الدجوي رئيس مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون MSA، في منشوره: «لماذا أحمد الدجوي قُتل؟»، كاشفا مجموع من الأسباب التي توضح أن شقيقه لم ينتحر كالتالي:
1. ثبت بالمعاينة أن الباب الخلفي لغرفة الـ «Dressing Room» (مكان الواقعة) كان مفتوحًا، وهو ما لا يتفق مع سلوك المنتحر الذي عادة ما يُغلق جميع الأبواب و النوافذ قبل الإقدام على الانتحار.
2. ثبت بالمعاينة وجود بارود على اليد اليسرى، رغم أن المجني عليه لم يكن أعسر، وبالتالي يستحيل ان يستخدم يده اليمنى ويُقدم على الانتحار باستخدام يده اليسرى.
3. ثبت كذلك وجود آثار بارود على اليد اليمنى، مما يثير الشبهة بوجود طرف ثالث ويُعزز احتمال أن الوفاة جنائية.
4. ثبت من المعاينة وجود ثلاثة فوارغ طلقات نارية بمسرح الحادث، وهو ما ينفي بشكل قاطع أن الوفاة ناتجة عن انتحار، إذ أن الانتحار لا يتم عادةً باستخدام أكثر من طلقة واحدة.
5. ثبت من معاينة الجثة وجود كدمات وتورم شديد في اليد اليسرى فقط، مما يشير إلى أن الجانب الأيسر من الرأس هو الذي تأثر بالإصابة النارية، وهو ما لا يتطابق مع استخدام اليد اليسرى في إطلاق النار، خصوصًا أن المجني عليه أيمن (يستخدم يده اليمنى).
6. ثبت من المعاينة أن القتيل كان بكامل هيئته وملابسه الرسمية، إذ كان يستعد لاجتماع هام، وهو ما يتنافى مع فكرة الانتحار.
7. لم يثبت أن المجني عليه كان يعاني من أي أعراض أو سلوكيات غير طبيعية في الفترة التي سبقت الوفاة، مما ينفي فرضية الانتحار لأسباب نفسية.
8. ثبت أن الوفاة حدثت في الفترة ما بين الساعة الواحدة والنصف والثالثة عصرًا.
9. وُجدت غرفة “الدريسنج” مغلقة من الداخل، وهو ما لا يتماشى مع فرضية الانتحار، خاصة وأن المنزل لم يكن به سوى الخادمة وابنته في غرفة منفصلة، فلا توجد حاجة لغلق الباب من الداخل.
10. مسافة إطلاق العيار الناري كانت ما بين 20 إلى 50 سم، وهي مسافة لا تتوافق مع طبيعة حوادث الانتحار التي تكون الطلقة فيها من مسافة ملاصقة أو قريبة جدًا.
11. الطلقة النارية كانت داخلة من الفم وخرجت من منتصف الرأس تقريبًا، وهو أسلوب غير معتاد في حالات الانتحار.
12. وأخيرًا، تبين من نتائج تحليل العينة الحشوية المأخوذة من الجثة أنها تحتوي على آثار مهدئ ومنظم لضربات القلب، دون وجود أي آثار لعلاج نفسي، مما ينفي وجود اضطراب نفسي قد يؤدي إلى الانتحار.
13. ملاحظة القتيل بوجود سيارة تلاحقه بليله سابقة على الوفاة.
14. إبلاغه بتهديد من الخصوم بوجود دم بينهما.
15. سماع أحد الجيران صوت مشاجرة من منزل القتيل رغم انه لم يكن لديه أحد بالمنزل.
16. اختفاء حقيبة يد القتيل وبداخلها وموبايلاته.
17. اختفاء اللاب توب الخاص بيه.
18.وجود أعطال متكررة بجهاز ال دي ڤي ار في الفترة الأخيرة.
19. ممارسة القتيل للرياضة في الفترة السابقة على قتله.
20. كان لديه موعد في نفس يوم قتله مع بعض الشخصيات المتدخلة للصلح.
21. لاحظت زوجته وجود كمية كبيره من أدوية مخدرة مصرية المنشأ في مكان الجريمة مع العلم ان أحمد لم يفتح شنطة السفر ولا يشتري أدويه مصرية لكثرة سفره.
اقرأ أيضاًجهات التحقيق تستمع لأقوال ابنة أحمد الدجوي في واقعة وفاته
بسبب ثروات الدجوي.. بلاغًا للنائب العام ضد المجلس الأعلى للجامعات
موعد استئناف حفيد نوال الدجوي بعد رفض قضية الحجر على أموالها