تحذيرات من السيول المفاجئة والعواصف الرعدية والرياح القوية الأربعاء
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
#سواليف
تُشير أحدث الخرائط الجوية في مركز طقس العرب الإقليمي توقعات بتزايد تأثر المملكة مع مُرور نهار الأربعاء بحالة #عدم_الاستقرار_الجوي ناتجة عن تلاقي امتداد لمُنخفض جوي سطحي من المملكة العربية السعودية يُسمى بمنخفض البحر الأحمر وكتلة هوائية باردة في طبقات الجو العليا بالإضافة إلى أن هذا التلاقي يتصادف مع تدفق لرطوبة في #طبقات_الجو المُختلفة، بحيث يكون #الطقس مائلاً للبُرودة بوجهٍ عام مع ظهور كميات من #السحب على ارتفاعات مُختلفة، ويُتوقع هطول #زخات _من الأمطار في مناطق عشوائية من المملكة.
هذه الهطولات قد تكون غزيرة في بعض الأحياء والنطاقات الجغرافية وتترافق مع تساقط البَرَد مما قد يتسبب بتشكل ما يُسمى بالسيول المُفاجئة في المناطق المنخفضة والمُنحدرات والأودية والشِعاب، كما وتُصحب هذه #الزخات_الرعدية بهبات قوية من #الرياح بشكل مؤقت وقد تتسبب في حدوث بعض #الموجات_الغبارية.
وتبقى درجات الحرارة حول إلى أقل من معدلاتها لمثل هذا الوقت من العام بقليل يوم الأربعاء ويكون الطقس مائلاً للبُرودة لاسيما فوق المُرتفعات الجبلية العالية ومُتقلب ما بين غائم جزئي و غائم أحياناً، والرياح تكون خفيفة ومُتقلبة السرعة إلا أنها تنشط بشكل كبير و مؤقت أبان مُرور السُحب الرعدية.
مقالات ذات صلةومع ساعات الليل (ليلة الأربعاء/الخميس)، تتراجع حالة عدم الاستقرار الجوي بشكل تدريجي، مع بقاء الفرصة مُهيأة في ساعات الليل الأولى لهطول المزيد من الزخات الرعدية من الأمطار و لكن بالأخص في مناطق شرق المملكة على وجه التحديد.
وبناءً على ما سبق، فإن هناك عدد من التوصيات الهامة التي يجب أخذها بجدية بشأن الأحوال الجوية خلال الـ 24 ساعة القادمة وتشمل:
-ضرورة الانتباه من مخاطر تشكل السيول المفاجئة في الأودية والشعاب والمناطق المُنخفضة ومناطق تجمع المياه المُعتادة.
-الانتباه من مخاطر تساقط زخات من البَرَد في بعض المناطق.
-الانتباه من مخاطر شدة العواصف الرعدية وحدوث الصواعق.
-تثبيت المقتنيات الخارجية بسبب خطورة الرياح الهابطة القوية والتي تأتي بشكل مؤقت.
-الانتباه من تدني مدى الرؤية الأفقية نتيجة احتمالية الغبار المُرافق للسحب الرعدية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف عدم الاستقرار الجوي طبقات الجو الطقس السحب زخات الرياح الانتباه من
إقرأ أيضاً:
باريش أردوتش يشعل التريند بعد ظهوره النادر مع زوجته وتصريحاته المفاجئة عن العائلة ونجوم العرب
تصدر النجم التركي باريش أردوتش مؤشرات البحث خلال الساعات الماضية، بعد ظهوره اللافت في قمة بريدج بأبوظبي، حيث خطف الأنظار بمشاركته في جلسة حوارية رافقته فيها زوجته في ظهور نادر للغاية، خاصة أن الثنائي يحرص دائمًا على إبقاء حياتهما الخاصة بعيدًا عن كاميرات الإعلام حضور زوجته دعمًا له في القمة منح اللحظة صدى واسعًا لدى محبيه، وفتح الباب أمام موجة من التعليقات التي أشادت بعلاقتهما الهادئة والمستقرة.
في كلمته خلال الجلسة، تحدث باريش أردوتش بصدق شديد عن أهمية العائلة في حياته، مؤكدًا أنها "الهدف الأكبر" الذي يمنحه الشعور الحقيقي بالسعادة والاكتمال. وقال: "العائلة هي أكبر هدف في حياتي، وسعادتي الكبرى، لذلك مشاركتي لكل لحظة معهم تجعلني أشعر أنني أعيش فعلًا وتشعرني بالكمال"، مضيفًا أن الحفاظ على مساحة الخصوصية بينه وبين زوجته أحد أهم أسرار استقرار علاقتهما، إذ يفضّلان ترك الأمور تسير بهدوء دون تدخل زائد، رغم اشتياقهما الدائم للتواجد معًا كلما سمحت الظروف.
اعترافات لافتة… باريش أردوتش يعلن حبه لصوت شيرين عبد الوهاب
وبعد انتشار مقطع قديم من مقابلة تليفزيونية، عاد باريش أردوتش ليتصدر العناوين مجددًا، بعدما أكد فيها إعجابه الكبير بصوت النجمة المصرية شيرين عبد الوهاب، قائلًا: "أنا من معجبين شيرين، ونبرة صوتها في الأغاني تريحني كثيرًا فعلًا"، ليفتح الباب واسعًا أمام تفاعل الجمهور العربي الذي عبّر عن سعادته بتقدير أحد أشهر نجوم تركيا لصوت شيرين.
كما تحدّث أردوتش في تصريحات أخرى عن معرفته بعدد من نجوم العرب، وكشف أنه التقى بالفنانة اللبنانية رزان جمال خلال جلسة تصوير مشتركة لإحدى المجلات العالمية، مشيرًا إلى أنها تمتلك حضورًا فنيًا مميزًا. وأكد أيضًا وجود مشروع فني يربطه بالنجم التونسي ظافر العابدين، دون الكشف تفاصيله، مما زاد من حماس الجمهور الذي بدأ يتساءل عن طبيعة التعاون المنتظر.
حلم زيارة مصر والأردن… وأصداء عالمية لحضوره في أبوظبي
من بين التصريحات التي لاقت تفاعلًا كبيرًا، كشف باريش أردوتش عن رغبته الشديدة في زيارة مصر للمرة الأولى، مؤكدًا أن مشاهدته لعدد كبير من الأعمال العربية جعلته متحمسًا لمعرفة الثقافة المصرية عن قرب، إلى جانب رغبته في زيارة الأردن أيضًا.
ظهور أردوتش في القمة العالمية وانتشار تصريحاته عن الفن والعائلة والمشاريع العربية جعل اسمه يتصدر الترند في تركيا والعالم العربي، خاصة مع تزايد اعجاب الجمهور بشخصيته الهادئة وتواضعه وحرصه على خصوصية حياته الزوجية.