"فيفا" يتلقى خطابات نوايا الترشح لاستضافة نسختي 2030 و2034
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
ذكر الاتحاد الدولي لكرة القدم عبر موقعه الرسمي الثلاثاء أن الاتحاد السعودي أرسل خطاب النوايا لاستضافة كأس العالم 2034.
واضاف أن هذه هي الخطوة الأولى في إطار عملية دراسة وتقييم معمقة لملفات الترشح لاستضافة نسختي البطولة قبل اختيار الاتحادات الوطنية الـ211 دولة المستضيفة في مؤتمر "فيفا".وأوضح انه بموجب اللوائح التي صادق عليها مجلس "فيفا" في 4 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي والمتعلقة بملفات الترشح، تلقى الاتحاد الدولي لكرة القدم خطابات النوايا للملف المشترك من المغرب وإسبانيا والبرتغال لتنظيم كأس العالم 2030، والاتحاد السعودي لكرة القدم لتنظيم بطولة كأس العالم 2034.
وشدد أن "فيفا" سيجري حواراً مباشراً مع الأطراف صاحبة ملفات الترشّح لضمان استلام ملفات مكتملة وشاملة وتقييمها بحسب متطلبات الحد الأدنى للاستضافة التي صادق عليها مجلس "فيفا" مسبقاً.
وأكدت اتحادات المغرب والبرتغال وإسبانيا اهتمامها المشترك باستضافة كأس العالم 2030، بالإضافة لتنظيم أوروغواي والأرجنتين وباراغواي مباريات احتفالية بالذكرى المئوية للبطولة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة فيفا الفيفا السعودية منتخب السعودية المغرب کأس العالم
إقرأ أيضاً:
الركراكي: المنتخب المغربي لكرة القدم يتوفر على دكة احتياط حاسمة
أكد الناخب الوطني، وليد الركراكي، أمس الجمعة بفاس، أن المنتخب المغربي لكرة القدم بات يتوفر على دكة بدلاء حاسمة قادرة على تقديم حلول فعالة خلال المباريات.
وقال الركراكي، خلال ندوة صحفية أعقبت فوز المنتخب المغربي وديا على نظيره التونسي بهدفين دون رد، “أصبحنا الآن نمتلك دكة بدلاء تخلق الفارق وتقدم خيارات أكثر في ما يخص اللاعبين”.
وأضاف أن “المباراة كانت قوية أمام منتخب تونسي متمرس ويصعب تجاوزه، وشهدت العديد من الغيابات، خاصة مع نهاية موسم كروي مرهق بالنسبة لعدد من اللاعبين، وما رافقه من مشاكل بدنية متعددة”.
وأبرز الركراكي أن “اللعب في شهر يونيو يبقى دائما صعبا، لكن الأهم ليس الحفاظ على المستوى الأقصى في كل الأوقات، بل هو معرفة كيفية تحقيق الانتصارات”.
وأشار إلى أن “الطاقم التقني وجه الدعوة لعدد من العناصر الشابة، كما تمت إعادة ترتيب خط الدفاع، فضلا عن تجريب نهج هجومي جديد شمل إشراك كل من الصيباري وبنصغير على الرواقين، من أجل الوقوف على مدى نجاعته”.