نقابة الأطباء: 1400 طبيب متطوع لعلاج مصابي غزة
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
قال الدكتور أحمد السيد، عضو مجلس النقابة العامة للأطباء: “نوجه كامل الدعم للقضية الفلسطينية وحربها ضد الكيان الصهيوني”، مشيرا إلى أنه منذ بداية الحرب أعلنت نقابة الأطباء من خلال لجنة مصر للعطاء العمل على محورين، أولهم هو فتح باب التطوع للأطباء فى غزة.
وأضاف الدكتور أحمد السيد، عضو مجلس النقابة العامة للأطباء، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “8 الصبح” المذاع عبر فضائية “دي ام سي”، أنه سيكون هناك تخصصات معينة لهذا التطوع، والتي تكون على رأسها الرعاية المركزة والتخدير والعظام والجراحة وجراحة مخ وأعصاب والنفسية والعصبية".
وتابع الدكتور أحمد السيد، عضو مجلس النقابة العامة للأطباء: “تم عقد ثلاث دورات تدريبية فى الهلال الأحمر، أول مرة كانت ب40 طبيبا، والثانية كانت حوالي 35، والثالثة 20 طبيبا، وعدد المتطوعين تخطي ال1400، ولكن التدريب يتم على مراحل وتم تقسيمهم إلى ثلاث مجموعات”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور أحمد السيد النقابة العامة للأطباء مجلس النقابة العامة للأطباء غزة الرعاية المركزة
إقرأ أيضاً:
“الصحة بغزة” تطالب بالإفراج الفوري عن الدكتور حسام أبو صفية
الثورة نت /..
طالب مدير عام وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، الدكتور منير البرش، اليوم الجمعة، بالإفراج الفوري وغير المشروط عن الدكتور حسام أبو صفية.
وقال البرش، في منشور على منصة “فيسبوك” : “في زمنٍ أصبحت فيه مهنة الطب جريمة بنظر العدو الصهيوني، يقبع الطبيب الإنسان حسام أبو صفية خلف القضبان ليس لأنه حمل سلاحًا، ولا لأنه اعتدى على أحد، بل لأنه حمل سماعةً وقلبًا رحيمًا، وأسند حياة الناس يوم تخلّى العالم عنهم”.
وأضاف: “هذا الطبيب الذي عرفته أروقة المستشفيات، وشهدت له غرف العمليات، ووقف بجوار جرحى غزة حين كان الموت يحاصرهم من كل اتجاه تختطفه قوةٌ لا تعرف معنى الإنسانية، وتمنع عنه نور الشمس ودفء أسرته، وتمنع شعبه من يده التي كانت تداوي وتواسي وتُنقذ”.
كما طالب البرش بالكشف عن مصير الدكتور أبو صفية وتوفير الحماية له وفق القوانين الدولية، داعياً إلى محاسبة العدو الصهيوني على جرائم خطف الأطباء والمسعفين وتعذيبهم.
وقال: “الطبيب ليس هدفًا.. الطبيب حصانة إنسانية قبل أن يكون مهنة، ومن يختطف الأطباء إنما يختطف روح العدالة نفسها”.
وأكد أن “صوت غزة لن يصمت، وملفّ أطبائنا الأسرى لن يُغلق، حتى يعودوا إلى أهلهم ومرضاهم وميادين عملهم أحرارًا كما كانوا دائمًا”.