اتهامات وخيانة وفيديوهات مسربة.. الحقيقة الكاملة في معركة «فتاة البشعة» وطليقها
تاريخ النشر: 8th, December 2025 GMT
روت بوسي محمد، المعروفة إعلاميًا بـ“فتاة البشعة”، تفاصيل معاناتها عقب زواج لم يدم أكثر من 15 يومًا، تحوّل خلالها بيت الزوجية إلى ساحة خلافات حادة واتهامات طالت شرفها، قبل أن تتحول قصتها إلى قضية رأي عام تشعل مواقع التواصل الاجتماعي.
. وزوج فتاة البشعة يكشف كواليس الطلاق: الأكاذيب دمرت حياتي
وخلال حوارها مع الإعلامية نهال طايل في برنامج تفاصيل المذاع على قناة صدى البلد 2، أكدت بوسي أن زوجها أطلق ضدها سلسلة من الشائعات والاتهامات الباطلة، ما أدى إلى انهيار حياتها الاجتماعية والمهنية، وأجبرها على التوقف عن إدارة مشروعها الخاص بالإسماعيلية خوفًا من نظرات الناس وتداول الأكاذيب عنها.
ضغط نفسي هائل
وأوضحت بوسي أنها عاشت تحت وطأة ضغوط نفسية قاسية نتيجة إصرار زوجها على التشهير بها إلكترونيًا، حتى وصلت إلى مرحلة لم تجد فيها أمامها سوى خيارين، وفق تعبيرها: "يا الموت.. يا البشعة"، لإثبات براءتها من اتهامات الخيانة. ورغم رفض أسرتها الشديد، أصرت على الخضوع لطقوس “البشعة” على يد أحد الشيوخ.
تفاصيل التجربة المؤلمة
وأشارت إلى أنها خاضت التجربة التي تعتمد على إحضار قطعة حديد ساخنة فوق الفحم، قامت بَلْسِها ثلاث مرات دون أن تُصاب بأذى، مؤكدة: "أنا ماكدبتش"، في إشارة إلى براءتها وفق مبدأ “البشعة”.
وأضافت بوسي أن زوجها رفض مرافقتها إلى الطب الشرعي لإثبات ادعاءاته عبر الطرق الرسمية، وهو ما دفعها إلى اللجوء للشيخ الذي قال لها إنه سيتحمّل وزرها أمام الله إذا كانت غير صادقة.
وتحدثت أيضًا عن موجة الهجوم الإعلامي التي تعرضت لها، مؤكدة أن والدتها فقط كانت ترافقها أثناء أداء الطقوس، بينما امتنع زوجها عن اتخاذ أي إجراء قانوني يثبت مزاعمه أو التحقيق فيها رسميًا.
وكشف أحمد بهنسي، طليق بوسي المعروفة إعلاميًا بـ"فتاة البشعة"، عن تفاصيل جديدة حول علاقتهما وأسباب الانفصال، مؤكدًا أن الطلاق جاء نتيجة ما وصفه بـ"الأكاذيب" التي نشرتها بوسي عنه عقب ابتعادهما.
معلومات غير صحيحةوخلال لقائه مع الإعلامية نهال طايل في برنامج تفاصيل والمذاع عبر قناة صدى البلد 2، قال بهنسي إنه تزوج بوسي بعدما انجذب لشخصيتها ودعمها له في بداية ارتباطهما، إلا أن الوضع تغيّر بعد فترة من الزواج، إذ بدأت في نشر معلومات غير صحيحة عنه، ما جعله يشك في نواياها.
وأضاف: “كنت بحاول أصلّح العلاقة، لكن بعد الفيديوهات اللي نزلتها على الإنترنت، الأمور اتدهورت أكتر”.
ملابسات الطلاقوتطرّق بهنسي للحديث عن ملابسات الطلاق، موضحًا: “أنا ما طلقتش بوسي قبل كده… هي عرضت صورة لقسيمة طلاق وقالت إننا اتطلقنا، لكن الطلاق الرسمي تم من يومين بس”.
أبرز أسباب الانفصالوأشار إلى أن الانفصال الفعلي بينهما مضى عليه ثمانية أشهر، إلا أن بوسي كانت ما تزال تعتبره زوجها حتى وقت قريب، معتبرًا أن "استغلال الأزمة إعلاميًا" كان من أبرز أسباب الانفصال.
وخلال الحلقة، احتدمت الأجواء عند فتح ملف الفيديوهات المسربة التي أثارت الجدل حول طبيعة العلاقة بينهما، حيث طرحت الإعلامية نهال طايل أسئلة مباشرة عن سبب تأخر إجراءات الطلاق، مما دفع بهنسي لتوضيح أن الأزمة تضخّمت بشكل كبير بعد انتشار تلك الفيديوهات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فتاة البشعة خلافات حادة قضية رأي عام التواصل الاجتماعي بيت الزوجية فتاة البشعة
إقرأ أيضاً:
“فتاة البشعة” تكشف أسرارا صادمة.. 15 يوم زواج انتهت باتهامات وفضيحة على السوشيال ميديا
روت بوسي محمد، المعروفة إعلاميًا بـ“فتاة البشعة”، تفاصيل معاناتها بعد زواج لم يتجاوز 15 يومًا، تحول سريعًا إلى سلسلة من الخلافات الحادة، بدأت باتهامات زوجها لها بالخيانة والتشكيك في شرفها، وانتهت بتشهير واسع على مواقع التواصل الاجتماعي.
وخلال لقائها مع الإعلامية نهال طايل في برنامج تفاصيل والمذاع عبر قناة صدى البلد 2، أكدت بوسي أن زوجها نشر عنها أكاذيب أثرت على حياتها بالكامل، حتى أصبحت غير قادرة على مغادرة منزلها أو متابعة مشروعها الخاص الذي كانت تديره في الإسماعيلية.
ضغطًا نفسيًا شديدًاوأوضحت بوسي أنها عانت ضغطًا نفسيًا شديدًا نتيجة إصرار زوجها على الإساءة إليها إلكترونيًا، ما دفعها للشعور باليأس، حتى لم تجد أمامها سوى خيارين “يا الموت.. يا البشعة”، لإثبات براءتها، وبالرغم من رفض عائلتها، أصرت على تنفيذ طقوس “البشعة” لدى شيخ مختص.
تفاصيل التجربة المؤلمةوكشفت بوسي تفاصيل التجربة المؤلمة، موضحة أنه تم إحضار قطعة حديد محماة على الفحم، وقامت بلَحسِها ثلاث مرات دون أن تصاب بأي أذى، مؤكدة: “أنا ماكدبتش”.
وأشارت إلى أن زوجها رفض مرافقتها للطب الشرعي لإثبات ادعاءاته، ما جعلها تلجأ للشيخ الذي طمأنها بأنه سيتحمل ذنبها إذا تبين أنها غير صادقة.
كما تحدثت بوسي عن الهجوم الإعلامي الذي تعرضت له، مؤكدة أنها كانت برفقة والدتها فقط أثناء أداء طقوس “البشعة”، في الوقت الذي امتنع فيه زوجها عن مساندتها أو اتخاذ أي خطوة رسمية لإثبات مزاعمه.