كريم محمود عبد العزيز يطرح تريللر طلقني ويكشف موعد عرض الفيلم
تاريخ النشر: 8th, December 2025 GMT
شارك الفنان كريم محمود عبدالعزيز، جمهوره ومتابعيه البرومو الرسمي لفيلمه الجديد «طلقني»، معلنًا عن موعد طرحه في دور العرض السينمائية.
. عرض فيلم طلقني لكريم محمود عبد العزيز ودينا الشربيني 24 ديسمبر
ونشر كريم برومو الفيلم عبر حسابه على «إنستجرام» وعلق على الفيديو قائلا: «فيلم طلقني 24 ديسمبر».
https://www.instagram.com/reel/DR-E2bgjZWe/?igsh=cmlqZjgxaG5vaGph
وطرح الفنان كريم محمود عبد العزيز تريلر أحدث أفلامه المنتظرة “طلقني” بمشاركة الفنانة دينا الشربيني والذى من المقرر طرحه خلال الفترة المقبلة.
وظهرت دينا الشربيني، فى التريلر وهى تطلب من كريم محمود عبد العزيز الطلاق وتطالب بحقوقها ويطلب هو منها أن تتنازل عن ٥٠% من حقوقها ، وتتصاعد الأحداث فى إطار كوميدي رومانسي.
فيلم طلقني
وفيلم “طلقني” يجمع كريم محمود عبدالعزيز ودينا الشربيني، في بطولة مشتركة للمرة الثانية، بعد مشاركتهما بفيلم الهنا اللي أنا فيه، الذى طرح فى ديسمبر 2024.
فيلم الهنا اللى أنا فيه
وفيلم “الهنا اللى أنا فيه” من بطولة كريم محمود عبد العزيز، دينا الشربيني، ياسمين رئيس ومريم الجندي إلي جانب مجموعة من ضيوف الشرف ومن إخراج خالد محرعي و ﺗﺄﻟﻴﻒ أيمن بهجت قمر و تدور أحداثه فى إطار اجتماعى كوميدي. الفيلم من إنتاج شركة “نيو سنشري برودكشن”.
وتدور أحداث "الهنا اللي أنا فيه" حول الدكتور أحمد، مستشار العلاقات الزوجية الشهير على وسائل التواصل الاجتماعي، الذي يقدم نصائح حول بناء الشخصية وتحقيق السعادة الزوجية لمتابعيه، بينما يعاني من مشاكل حقيقية في زواجه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان كريم محمود عبدالعزيز طلقني الفنانة دينا الشربيني فيلم الهنا اللى أنا فيه ياسمين رئيس مريم الجندي کریم محمود عبد العزیز ودینا الشربینی دینا الشربینی أنا فیه
إقرأ أيضاً:
التلفزيون العبري: الجيش الإسرائيلي يقع في فخ “الواتساب” ويكشف أسراره بيده
إسرائيل – أفادت القناة الـ12 الإسرائيلية إن تطبيق “واتساب”، تحول داخل الجيش الإسرائيلي إلى قناة رئيسية لتبادل معلومات حساسة وسرية، دون وجود ضوابط أو رقابة فعّالة.
وأضافت القناة العبرية أن هذا الواقع يمثّل ثغرة أمنية خطيرة يستغلها العدو بكل سهولة.
وأشارت القناة الـ 12 إلى أنه في الوقت الذي يفرض فيه جيش الاحتلال قيوداً مشددة على استخدام الهواتف الذكية التي تعمل بنظام “أندرويد”، ويصادر من كبار الضباط هواتف صينية خشية التجسس، فإنه في المقابل يسمح باستخدام “واتساب” لتبادل تفاصيل حيوية تشمل جداول الحراسة، أوقات الاجتماعات السرية، تواريخ التجنيد، تحركات الوحدات، بل وحتى تسجيلات مصورة من قلب مسرح العمليات.
ولفتت القناة الإسرائيلية إلى أن خبراء في مجال السيبراني والمخابرات يحذرون منذ سنوات من أن “الأسرار الكبرى ليست ما يهم العدو بقدر ما يهمه المعلومات التكتيكية الحية”، مشيرة إلى أن هذا النوع من البيانات ينسكب يومياً عبر مجموعات “واتساب” ضخمة يشارك فيها مئات الأشخاص، من بينهم من أنهوا خدمتهم العسكرية منذ وقت طويل.
وأكدت القناة العبرية أن هذا الوضع ليس جديداً، إذ سبق أن كشفت صحيفة “غلوبس” في تقرير سابق، بتاريخ قريب من بداية الحرب على غزة، كيف أن إدارة العمليات العسكرية برمتها كانت تتم في كثير من الوحدات عبر “واتساب”، بدءاً من ترتيبات التجنيد ووصولاً إلى إرسال صور وفيديوهات من الميدان. ورغم مرور عامين على اندلاع الحرب، فإن شيئاً لم يتغير، بل إن الاعتماد على التطبيق زاد سوءاً، ما يعكس غياباً تاماً للتعلّم من التحذيرات المتكررة.
وختمت القناة العبرية بالقول إن إسرائيل في عام 2025 لم تعد بحاجة إلى تقنيات متطورة لجمع المعلومات، بل يكفي أن يكون المرء عضواً في مجموعة “واتساب” عسكرية خاطئة ليحصل على كل ما تريده حماس وأعداء آخرون.
المصدر : القناة 12 الإسرائيلية