قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على منازل في قطاع غزة (صور + فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
سقط عدد من القتلى والجرحى، جراء قصف إسرائيلي استهدف منزلا في في مخيم المغازي، وآخر في حي النصر شمال رفح جنوب قطاع غزة.
وذكرت وسائل إعلامية فلسطينية أن الغارات الإسرائيلية دمرت منزلا فوق رؤوس ساكنيه في مخيم المغازي بقطاع غزة، مما أدى إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى.
كما قصف الطيران الإسرائيلي الطوابق العليا من برج الغفري غرب مدينة غزة، واستهدف منزلا في حي النصر شمال رفح جنوب قطاع غزة.
وبلغت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة أكثر من 8796 قتيلا، و22219 جريحا، و2000 مفقود بينهم 1100 طفل، ما زالوا تحت الأنقاض.
أما على الجانب الإسرائيلي، فقد قتل ما يزيد عن 1400 شخص بينهم 326 عسكريا، فيما أسرت "حماس" 240 إسرائيليا.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية تل أبيب جرائم جرائم الاغتصاب جرائم حرب طوفان الأقصى قطاع غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
عشرات الضحايا بقصف إسرائيلي قرب موقع توزيع مساعدات في غزة
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلن مسؤولون في غزة، أمس، إن إسرائيل قتلت 41 فلسطينياً على الأقل، معظمهم عند موقع للمساعدات تديره «مؤسسة غزة الإنسانية» المدعومة من الولايات المتحدة في وسط القطاع.
وذكر مسؤولون طبيون أن القوات الإسرائيلية قتلت 25 شخصاً على الأقل، وأصابت العشرات بجروح عند اقترابهم من موقع توزيع المساعدات قرب محور «نتساريم» بوسط القطاع، مشيرين إلى أن القوات الإسرائيلية قتلت 10 آخرين في ضربات أخرى استهدفت خان يونس جنوب القطاع.
وأمس الأول، قتلت إسرائيل 17 شخصاً بالقرب من موقع آخر لتوزيع المساعدات تابع لمؤسسة «غزة الإنسانية» في رفح جنوب قطاع غزة.
وأفادت وزارة الصحة في غزة بأن 163 شخصاً قتلوا وأصيب أكثر من ألف خلال محاولتهم الوصول إلى عدد قليل من مواقع الإغاثة التي تديرها المؤسسة.
وبدأت «مؤسسة غزة» توزيع الطرود الغذائية في غزة نهاية الشهر الماضي، إذ تشرف على نموذج جديد لتوزيع المساعدات تقول الأمم المتحدة، إنه يفتقر للحياد والنزاهة، ومع ذلك؛ يقول العديد من سكان القطاع إنهم يضطرون للسير على الأقدام لساعات للوصول إلى مواقع التوزيع.
وسمحت إسرائيل في 19 مايو الماضي، باستئناف عمليات إغاثة محدودة، تقودها الأمم المتحدة بعد حصار دام 11 أسبوعاً في القطاع.
وكان خبراء قد حذروا قبل ذلك بأسبوع من مجاعة تلوح في الأفق، ووصفت منظمات أممية المساعدات المسموح بدخولها إلى غزة بأنها «قطرة في محيط».