مريم المهيري: يوم العلم يدفعنا لبذل المزيد من أجل مستقبل أكثر استدامة لدولتنا
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
قالت معالي مريم بنت محمد المهيري، وزيرة التغير المناخي والبيئة إن يوم العلم مناسبة وطنية عزيزة على قلوب كل أبناء الوطن، والاحتفال به يدفعنا لبذل المزيد من الجهد والإخلاص في العمل من أجل تأمين مستقبل أكثر استدامة لدولة الإمارات.
وأضافت معاليها بهذه المناسبة : “يمثل يوم العلم مناسبة عزيزة على قلب كل مواطن ومقيم يعيش في دولتنا الحبيبة، ومصدر فخر وعزة لنا يعزز انتماءنا إلى أرضنا الطيبة المعطاءة.
وقالت معاليها: “ونحن على أبواب مؤتمر الأطراف COP28 الذي ينطلق نهاية الشهر الجاري على أرض دولة الإمارات، نعمل على تعزيز دور الإمارات العالمي في خلق مستقبل أكثر استدامة لشعوب العالم، لترسخ الإمارات أساساً جديداً تقف عليه الدول من أجل مرحلة جديدة للتعاون والتنمية والازدهار”.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: من أجل
إقرأ أيضاً:
مريم الخامس مكرر بإعدادية الشرقية: أتمنى الالتحاق بمدرسة المتفوقين ودخول كلية الهندسة
وسط حالة من الفرحة والتي ساعدت بين أبناء مدينة العاشر من رمضان بمحافظة الشرقية احتفلت أسرة الطالبة مريم محمد أحمد محمود بحصولها علي المركز الخامس مكرر علي مستوي محافظة الشرقية بالشهادة الإعدادية حيث تعالت الزغاريد من منزل مريم محمد والتي حصلت علي مجموع 278 وحصلت علي المركز الخامس مكرر علي مستوي المحافظة والاولي علي إدارة العاشر من رمضان.
أكدت مريم في تصريحات خاصة لموقع صدى البلد أنها منذ صغرها وهي متفوقه ولكنها لم تتوقع أن تكون بين الأوائل علي مستوي المحافظة، مشيرة إلي أنها حصلت علي المجموع كامل في الترم الثاني بينما قل مجموعها في الترم الأول درجتين.
وتابعت أنها تتمني أن تلتحق بمدرسة stem للمتفوقين والالتحاق بعد ذلك بكلية الهندسة، مؤكدة أنها تحلم أن تسافر خارج مصر للدراسة.
وأوضحت مريم، أنها كانت تذاكر دروسها أولا بأول وضاعفت من مذاكرتها في الامتحانات ولكنها كانت تعيش حياتها وتشاهد التليفزيون وتتابع مواقع التواصل الاجتماعي.
وأوضحت أن عائلتها هي الداعم الأول لها في دراستها لم يضغطوا عليها ولكن كانوا يشجعونها في التقدم ومواصلة التفوق.
وقال والد مريم، إنه تمني أن تكون بين الأوائل ولم يتوقع أن تكون من أوائل المحافظة ولكنها كانت مفاجئة أسعدت الجميع.
وتابع، أن مريم حافظة لكتاب الله كاملا وتحافظ علي صلاتها وهي الكبيرة بين أشقائها الاثنين.
وتمني الأب أن يكون لابنته مستقبل مشرق حيث سيلبي رغباتها في الالتحاق بمدرسة المتفوقين.
وقالت الأم، أنها كانت تدعي أن تكون مريم من الأوائل وعاشوا أياما صعبة أيام الامتحانات لصعوبة بعض المواد ولكن مريم كانت على قدر المسئولية.