تعرف على شروط الحصول على وحدات تجارية بمدينة طيبة الجديدة
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
تطرح وزارة الإسكان ممثلة في هيئة المجتمعات العمرانية عدد 12 محلًا تجاريًا بالمناطق المختلفة بالمدينة بمساحات تتراوح من (22م2: 66م2)، وذلك يوم الأحد الموافق 26/11/2023
وأشارت الوزارة إلى أنه يمكن للراغبين في دخول المزاد المعاينة على الطبيعة للمحال والصيدليتين في مواعيد العمل الرسمية.
وكان جهاز مدينة طيبة الجديدة قد شن حملة موسعة بمنطقة السوق المكشوفة بمركز خدمات مدينة طيبة الجديدة، لإزالة الإشغالات وضبط المخالفات.
وأوضح المهندس علاء عبد اللاه مصطفى رئيس جهاز مدينة طيبة الجديدة ، أن الحملة أسفرت عن التحفظ على الإشغالات المتواجدة بالممرات وخارج حدود المحال التجارية المخالفة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد المخالفين.
التصدي لجميع أنواع المخالفات
وأشار رئيس الجهاز، أن ذلك في إطار التصدى لجميع أنواع المخالفات والتعديات وردع المخالفين واتخاذ أقصى درجات الحزم وتطبيق القوانين ضد المخالفات وخاصة ظاهرة الإشغالات .
وأفاد مصطفى، أنه تم المرور على جميع أحياء المدينة وتم عمل مخالفات لأصحاب القطع المخالفة وتم عمل إنذارات شديدة اللهجة وإزالة عدد من الإشغالات مؤكداً بأنه لا تهاون مع أى مخالفات بهدف الحفاظ على النسق المعمارى بالمدينة وظهور المدينة بالمظهر الحضارى .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المجتمعات العمرانية
إقرأ أيضاً:
شروط صحة الأضحية والعيوب التي يجب أن تخلو منها.. تعرف عليها كاملة
أكد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن هناك شروطا لصحة الأضحية يجب أن تتوفر في الأضحية بكل أنواعها، وإلا لن تكون مجزئة شرعا، وبالتالي يجب أن تخلو الأضحية من العيوب.
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن من شروط صحة الأضحية، ألا تكون عوراء فهذا النوع لا يجزئ في الأضحية، كما لا يجزئ في الأضحية، المريضةُ البَيِّنُ مرضُها، والمرض البَيِّن هو الذي يؤثر على اللحم بحيث لا يُؤكل كالجرباء، فإنها لا تُجزئ، ويُلحَق بالمريضة الشَّاة التي صُدم رأسُها بشيء، أو تردَّت من عُلو، فأغميَ عليها.
وأوضح مركز الأزهر أنه لا يجزئ في الأضحية، العرجاءُ البيِّنُ ظلعُها، فإن كان العرج يسيرًا، فهذا معفو عنه، وضابط ذلك أنها إنْ أطاقت المشي مع مثيلتها الصَّحيحة وتابعت الأكل والرعي والشُّرب، فهي غير بيِّنة العرج وتُجزئ.
وقال: كذلك لا يجزئ في الأضحية، الكسيرة أو العجفاء التي لا تُنْقِي، وهي الهزيلة التي لا مخَّ في عظمها المجوَّف لشدة ضعفها ونحافتها، فهذه لا تُجزئ، وهذا يعرفه أهل الخبرة، وعلامة ذلك: عدم رغبة الشاة في الأكل.
واستطرد: ويدل على ما ذكر قول سيدنا رَسُولِ الله: «أَرْبَعٌ لَا يَجُزْنَ: الْعَوْرَاءُ الْبَيِّنُ عَوَرُهَا، وَالْمَرِيضَةُ الْبَيِّنُ مَرَضُهَا، وَالْعَرْجَاءُ الْبَيِّنُ ظَلْعُهَا، وَالْكَسِيرَةُ الَّتِي لَا تُنْقِي» [أخرجه أبو داود والنَّسائيُّ].
وواصل: أمَّا مَن اشتري أضحية ثمَّ انكسرت أو تعيَّبت فإنه يُضحِّي بها، ولا حرج عليه في ذلك ما دام غير مُفرِّط.
شروط الأضحيةأكدت دار الإفتاء، أن الأضحية لابد وأن تكون من الأنعام وهي الإبل بأنواعها والغنم ضأنا كانت أو معزا، ذكورا كانت أو إناثا.
وأضافت دار الإفتاء، أنه يجب أن تكون الأضحية سليمة من العيوب، فلا تجزئ الأضحية بما لحقته ما يضر بلحمه ضررا صحيا أو كميا.
شروط المضحيأوضحت دار الإفتاء، أن من شروط المضحي، أن ينوي الأضحية لأن النحر قد يكون للحم، وقد يكون للقربة، والفعل لا يقع قربة إلا بالنية، قال رسول الله- صلى الله عليه وآله وسلم: «إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى» أخرجه البخاري.
أما الشرط الثاني: أن تكون النية مقارنة للنحر أو مقارنة للتعيين السابق على الذبح، سواء أكان هذا التعيين بشراء الشاة أم بإفرازها مما يملكه، وسواء أكان ذلك للتطوع أم لنذر في الذمة، ومثله الجعل كأن يقول: جعلت هذه الشاة أضحية، فالنية في هذا كله تكفي عن النية عند النحر، وهذا عند الشافعية وهو المفتى به.