كمين امني يطيح بعشرينيين ينشطان في السرقة تحت تهديد السلاح الابيض بمراكش
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
تمكنت، يومه الخميس 02 من الشهر الجاري، عناصر الفرقة الحضرية للشرطة القضائية بالمنطقة الأمنية الأولى، تحت إشراف رئيس الفرقة، من ايقاف عشرينيين من أجل السرقة تحت التهديد بالسلاح الأبيض.
هذا، وقد تم ايقاف المعنيين بالأمر إثر كمين أمني محكم بعد اقترافهم لمجموعة من السرقات بمختلف الأحياء بمدينة مراكش، حيث تم العثور بحوزتهم على سلاح أبيض من الحجم الكبير.
هذا، وقد تم وضع المعنيين بالامر رهن تدابير الحراسة النظرية من أجل البحث في أفق التقديم أمام النيابة العامة.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
تحقيقات كمين كسر السيف تصدم جيش الاحتلال بشأن نفق الهجوم
كشفت تحقيقات الاحتلال عن تفاصيل مثيرة تتعلق بكمين كسر السيف، وهو أول كمين نفذته كتائب القسام، ضد قوة للاحتلال، مع خرق الاحتلال لاتفاق وقف إطلاق النار، في منطقة بيت حانون في نيسان/أبريل الماضي.
ووقع الكمين في منطقة شارع العودة، شرق بيت حانون، ونفذه مجموعة من مقاتلي القسام، ضد مركبة لجيش الاحتلال، تتبع قيادة سرية جمع المعلومات القتالية، ما أسفر عن إصابة ضابطة ومجندة بجروح خطرة، واكتمل الكمين بتفجير عبوة ناسفة بقوة إسناد حضرت إلى المكان أسفرت عن مقتل جندي وإصابة آخر بجروح خطيرة.
وبحسب التحقيقات، عثر الاحتلال على نفق جديد، غير مكتشف، استخدمه مقاتلو القسام، في تنفيذ العملية، وكان عبارة عن طابق سفلي تحت النفق الأصلي، بهدف التخفي والرصد والانطلاق لتنفيذ الهجوم والانسحاب لاحقا.
وخلص التحقيق إلى أن الكمين يظهر قدرات تكتيكية متقدمة لكتائب القسام، تمكنت عبرها من خداع وحدات الهندسة والاستخبارات العسكرية لجيش الاحتلال.
وكانت كتائب القسام، قد أعلنت حينها أنها نفذت كمينا أطلقت عليه اسم "كسر السيف" شرق بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة استهدفت خلاله عربة عسكرية من نوع "ستورم" تابعة لقيادة كتيبة جمع المعلومات القتالية بفرقة غزة، موقعة أفرادها بين قتيل وجريح.
وأضافت القسام في بيان أن مقاتليها استهدفوا قوة الإسناد التي وصلت إلى المكان بعبوة تلفزيونية مضادة للأفراد، ثم استهدفوا موقعا مستحدثا لقوات الاحتلال في المنطقة بـ4 قذائف "آر بي جي"، وأمطروه بعدد من قذائف الهاون.