زوجة: زيادة وزني كانت سببا في ارتباط زوجي بأخرى
تاريخ النشر: 29th, May 2025 GMT
قالت متصلة، إنها عانت من زيادة وزنها لأن والدتها كانت تجبرها على تناول الطعام، مواصلة: "ماما كانت بتضربني عشان آكل، ولما كبرت بقيت تخينة".
وأضافت في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة، ببرنامج «90 دقيقة» المذاع عبر شاشة فضائية «المحور» مساء اليوم الأربعاء: «فقدت الأمل في الزواج عندما كبرت لأن وزني كان 115 كجم، وأحمد الله تعالى أنني تزوجت، ووافقت أسرتي على العريس وهو ينتمي إلى أسرة عادية ولم يكن يمتلك شيئا».
وتابعت: «والدي ووالدتي تكفلا بكل شيء من بيت وجهاز وكانوا بيملوا الثلاجة كل شهر، ووالدي شاف وظيفة كويسة للعريس، وبعد ذلك أصبحت حاملا».
وواصلت: «بعد الحمل لاحظت تغيرات كثيرة عليه، فلم يعد حاضرا في البيت، ولم يعد يجيب عليّ بصراحة عندما أسأله عن مكانه، وعندما لجأت إلى والدي علمنا منه أنه تزوج عليّ، وقال لنا أريد أن أعيش مع أنثى لأني متجوز واحد صاحبي، مفيش أنثى معايا في البيت».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زوجة زوجي السمنة زيادة الوزن
إقرأ أيضاً:
الحكومة اليمنية تؤكد عدم ارتباط هجمات الحوثيين بنصرة غزة وتكشف كيف سيكون وضع مليشيات إيران بعد انتهاء الحرب في القطاع
أكد وزير الإعلام، في الحكومة اليمنية، معمر الإرياني، أن الأحداث التي شهدتها المنطقة مؤخرا، أثبتت بما لا يدع مجالاً للشك أن الهجمات التي تنفذها مليشيات الحوثي المدعومة من النظام الايراني ضد السفن التجارية وناقلات النفط في خطوط الملاحة الدولية، لم تكن يوماً استجابة لتطورات الوضع في غزة كما تزعم المليشيات.
واوضح معمر الإرياني في تصريح صحفي، أن تلك الهجمات الإرهابية المتصاعدة منذ نوفمبر 2023 جاءت انعكاساً مباشراً لمعادلات الصراع الإيراني مع المجتمع الدولي، ومحاولة يائسة لإظهار الحضور والنفوذ الإيراني في الممرات البحرية الاستراتيجية.
وأشار الإرياني، الى أن الهجوم الإرهابي الذي نفذته المليشيا في 29 سبتمبر على سفينة الشحن الهولندية في خليج عدن، بعد أيام فقط من تفعيل "آلية الزناد" وطي صفحة الاتفاق النووي، يمثل دليلاً جديداً على أن المليشيا تتحرك بأوامر مباشرة من طهران، وتُستخدم كأداة في يد النظام الإيراني لابتزاز وتهديد المجتمع الدولي كلما اشتد عليه الخناق أو تراجعت قدرته على المناورة.
وأكد الإرياني، أن اقتراب حرب غزة من نهايتها عقب إعلان خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، واستمرار تصاعد الضغوط الدولية على محور إيران، سيضع مليشيات الحوثي أمام حالة "انكشاف سياسي" غير مسبوقة، تكشف زيف مزاعمها وتؤكد أن أنشطتها الإرهابية في البحر الأحمر لا تخدم سوى مشروع "ولاية الفقيه"، ولا تمت بأي صلة لمصالح اليمنيين و"نصرة غزة" بصلة.
ودعا الوزير الإرياني، المجتمع الدولي، وفي مقدمته الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة، إلى الاضطلاع بمسؤولياتهم وتصنيف مليشيات الحوثي كجماعة إرهابية تهدد الأمن والسلم الإقليمي والدولي، واتخاذ موقف حازم يضمن أمن وسلامة خطوط الملاحة في البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن..مؤكدا على ضرورة دعم الحكومة الشرعية في معركتها لحماية الممرات الدولية وصون سيادة اليمن وأمنه واستقراره.