قال الدكتور أحمد زهير، مدير عام قطاع الترويج الخارجي بالهيئة العامة للاستثمار، إن الهيئة عكفت على مساعدة ودعم هاير لاستكمال مشروعها بمصر 

أضاف أن الهيئة لم تدخر أي جهد في دعم هاير، كما تم تقديم أفضل موقع للشركة لتحقيق أهدافها.

اشار إلى أن الهيئة ساهمت في الإسراع في تأمين المرافق بالتعاون مع جهاز مدينة العاشر وكل الجهات الحكومية لتوفير المرافق المؤقتة لسرعة إتمام الأعمال.

تابع أنه بعد أشهر قليلة نشهد استكمال المرحلة الأولى شارك حسام هيبة في وضع حجر الأساس للشركة منا يدل على حرص الحكومة على دعم المشروعات.

أكد أن هاير أحد الشركات الرائدة التى حصلت على الرخصة الذهبية لايماننا العميق بالشركة ومدى تأثيرها ووجودها ستضع مصر على خريطة المصنعين على مستوى العالم.

أضاف أن الشركة لديها إمكانيات جبارة ولديها مراكز بحث وتطوير متقدمة، مصنع هاير سيكون نقطة انطلاق لمصر والأسواق المجاورة.

قال إن هاير ستصبح قاعدة تصديرية مهمة بمنتجات عالية الجودة مصنوعة في مصر، مما يحدث طفرة كبيرة في الصناعة المصرية.

شدد على أن الهيئة ستقدم كل الدعم اللازم حتى تصبح مصر المركز الإقليمي لهاير لتقديم أفضل المنتجات للأسواق الخارجية.

أوضح أن هاير لديها فرصة ذهبية لاقتناص الفرصة التي تقدمها مصر من مزايا تنافسية لأن العالم يتغير، فمصر لديها الكثير من الحوافز التي تقدمها للمستثمرين حتى ننطلق للأمام.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

مصطفى بكري: «محطة الضبعة النووية ستغير خريطة الطاقة في مصر»

أكد الإعلامي مصطفى بكري أن مشروع محطة الضبعة النووية يمثل نقلة نوعية في مستقبل الطاقة داخل مصر، موضحًا أن الاتفاق الجديد الموقع بين مصر وروسيا يُعد خطوة حاسمة نحو تنفيذ هذا المشروع الاستراتيجي.

وخلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" على قناة صدى البلد، قال مصطفى بكري إن الاتفاق الإضافي الذي جرى توقيعه مؤخرًا بين المهندس محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، و"أليكسي ليخاتشوف"، المدير العام لمؤسسة "روسآتوم" الروسية، يمثل نقلة مهمة نحو تنفيذ دقيق لمحطة "الضبعة" للطاقة النووية.

وأوضح أن الاتفاق الجديد يشمل تفاصيل تتعلق بالتصميمات، والمشتريات، والإنشاءات، مما ينقل المشروع من مرحلة التخطيط العام إلى مرحلة التنفيذ الفعلي، وهو ما يعكس جدية الجانبين المصري والروسي في الالتزام بتطبيق البرنامج.

وأشار بكري إلى أن مصر حققت تقدمًا آخر على صعيد ملف الطاقة من خلال تشغيل سفن التغويز الجديدة، التي أعلنت عنها وزارة البترول، باعتبارها وسيلة استراتيجية لاستيراد الغاز الطبيعي المسال وتحويله إلى حالته الغازية لاستخدامه في الشبكة القومية للكهرباء.

وأكد أن وزير البترول المهندس كريم بدوي تفقد بنفسه سفينتين تغويز في ميناء سوميد بالعين السخنة، حيث تعمل هذه السفن كمصانع متنقلة لتحويل الغاز المسال إلى غاز طبيعي، مما يساعد في دعم احتياجات الكهرباء والصناعة.

مقالات مشابهة

  • خريطة الوفد الإسرائيلي تقضم 40% من مساحة قطاع غزة
  • مصطفى بكري: محطة الضبعة النووية ستغير خريطة الطاقة في مصر
  • مصطفى بكري: «محطة الضبعة النووية ستغير خريطة الطاقة في مصر»
  • خريطة الوفد الإسرائيلي بالمفاوضات تبقي رفح تحت الاحتلال
  • الاحتلال يقدم خريطة محدثة للانسحاب من غزة خلال مفاوضات الدوحة
  • باريس تحتضن سحر هوليوود في مجموعة أزياء زهير مراد لخريف وشتاء 2026
  • قرار بتعيين السيد نبراس حسين مديرًا عامًا للشركة السودانية للسلع الإستهلاكية المحدودة (سلعتي)
  • تنويعات إيقاعية على الطبل.. زهير كريم يستحضر الحرب في سرد مكثف ومحمّل بالذاكرة
  • وزير الزراعة يكلف سعد موسى بالعمل وكيلا لمركز البحوث الزراعية
  • عشاء التهجير.. ترامب ونتنياهو يرسمان خريطة غزة بالنار