القبض على المتهم بالاتجار بالنقد الأجنبي في الفيوم
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
أكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام بمشاركة الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الفيوم قيام (عامل - مقيم بدائرة مركز شرطة الفيوم) بالاتجار بالنقد الأجنبى خارج نطاق السوق المصرفـى.
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبطه.. وبحوزته مبالغ مالية "عملات محلية وأجنبية".. وبمواجهته إعترف بحيازته للمبالغ المالية بقصد الاتجار بها بالنقد الأجنبى خارج نطاق السوق المصرفى.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قطاع الامن مركز شرطة الأجهزة الأمنية أجهزة الأمن اتجار أمن الفيوم النقد الأجنبي السوق المصرفي الاتجار بالنقد الاجنبى قطاع الأمن العام عملات محلية وأجنبية
إقرأ أيضاً:
القبض على 24 شخصًا لترويجهم وتهريبهم مواد مخدرة
أبها
قبضت الدوريات البرية لحرس الحدود في قطاع الربوعة بمنطقة عسير، على (17) مخالفًا لنظام أمن الحدود من الجنسية الإثيوبية، لتهريبهم (255) كيلوجرامًا من نبات القات المخدر، وجرى استكمال الإجراءات النظامية الأولية بحقهم، وتسليمهم والمضبوطات لجهة الاختصاص.
وتمكنت المديرية العامة لمكافحة المخدرات، من القبض على مقيمين من الجنسية البنجلاديشية بالمنطقة الشرقية، لترويجهما مادة الميثامفيتامين المخدر (الشبو)، وجرى إيقافهما، واتخاذ الإجراءات النظامية بحقهما، وإحالتهما إلى النيابة العامة.
وألقت الدوريات البرية لحرس الحدود في قطاع الدائر بمنطقة جازان، القبض على (3) مخالفين لنظام أمن الحدود من الجنسية الإثيوبية، لتهريبهم (73,500) قرصٍ خاضعٍ لتنظيم التداول الطبي، وجرى استكمال الإجراءات النظامية الأولية بحقهم، وتسليمهم والمضبوطات لجهة الاختصاص.
وضبطت دوريات الأفواج الأمنية بمنطقة عسير، مُقِيمين من الجنسية السودانية لترويجهما (16) كيلوجرامًا من نبات القات المخدر بمحافظة الفرشة، وتم إيقافهما واتخاذ الإجراءات النظامية بحقهما وإحالتهما لجهة الاختصاص.
وتهيب الجهات الأمنية، بالإبلاغ عن كل ما يتوافر من معلومات لدى المواطنين والمقيمين، عن أي نشاطات ذات صلة بتهريب أو ترويج المخدرات، وذلك من خلال الاتصال بالأرقام (911) في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية و(999) و(994) في بقية مناطق المملكة، ورقم بلاغات المديرية العامة لمكافحة المخدرات (995)، وعبر البريد الإلكتروني (Email:[email protected]) وستعالج جميع البلاغات بسرية تامة دون أدنى مسؤولية على المبلّغ.