تعقد نقابة الصحفيين، بعد قليل، اجتماعًا للجنتي توثيق جرائم الاحتلال الإسرائيلى بحق الشعب الفلسطينى، ولجنة الإغاثة ودعم فلسطين.
 يناقش الاجتماع الإعداد لقافلة الإغاثة، التى أعلنت عنها نقابة الصحفيين، ومناقشة سبل التبرع العينى للشعب الفلسطينى وقائمة الاحتياجات، التى يحتاجها الزملاء الصحفيون، وكذلك الشعب الفلسطينى، والتنسيق مع الجهات المختلفة بهذا الشأن.


كما يناقش الاجتماع  الإعداد   للمؤتمر الصحفى الخاص بإطلاق التقرير الثانى لحملة توثيق جرائم الاحتلال بحق الصحفيين والشعب الفلسطينى، وكذلك رصد جرائم الإعلام الغربى وتغطياته المنحازة للاحتلال الإسرائيلى، 
كما تجدد النقابة دعوتها للزملاء الصحفيين الراغبين فى تقديم مساعدات عينية عبارة عن أدوات صحفية للزملاء العاملين فى غزة، ومستلزمات طبية وأدوية، ومواد غذائية محفوظة، بإحضارها لمقر النقابة، علمًا بأن اللجنة بدأت فى استقبال التبرعات العينية يوم الخميس الماضى.

ونسقت نقابة الصحفيين مع نقابة الأطباء لمراجعة المستلزمات الطبية والأدوية، والجهات المعنية لإيصال هذه المعونات للأشقاء فى غزة المحاصرة.
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الصحفيين رصد جرائم الاحتلال فلسطين مجازر الاحتلال الاسرائيلي نقابة الصحفیین

إقرأ أيضاً:

نقابة العلاج الطبيعي: لا علاقة للتربية الرياضية بالتشخيص أو العلاج

ثمنت النقابة العامة للعلاج الطبيعي الجهود المخلصة والتحرك السريع من الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، ومديرية الشؤون الصحية بالمحافظة، في ضبط واقعة انتحال صفة جديدة تؤكد صحة ما تحذر منه النقابة دائمًا.

وأضافت النقابة، : أن ضبط شخص حاصل على بكالوريوس تربية رياضية يدير مركزا طبيا ويزعم أنه أخصائي جلدية ويمارس الحجامة، هو دليل قاطع يوضح مدى الجرأة التي وصل إليها الدخلاء على المهن الطبية.

وتود النقابة التأكيد على النقاط التالية:

1- التربية الرياضية ليست مهنة طبية:

تؤكد النقابة مرارا وتكرارا أن خريجي كليات التربية الرياضية هم كوادر في مجالهم (التدريب الرياضي، التدريس، التأهيل البدني للرياضيين الأصحاء)، ولكنهم ليسوا أطباء ولا معالجين.

كما أن محاولة البعض منهم ارتداء البالطو الأبيض والتعامل مع أجساد المرضى سواء تحت مسمى (تأهيل حركي، إصابات ملاعب، حجامة، أو حتى جلدية كما في هذه الواقعة) هو جريمة مكتملة الأركان تعرض حياة المواطنين للخطر.

2- الحجامة والطب الشعبي بوابة خلفية للنصب:

تستغل هذه المراكز غير المرخصة شغف الناس بالطب النبوي أو التكميلي (مثل الحجامة) كستار لممارسة الطب بدون ترخيص، ووجود مشارط جراحية مع شخص غير مؤهل يعني احتمالية نقل عدوى فيروسية C وB وكوارث صحية لا تحمد عقباها.

3- استمرار الحرب على الدخلاء:

لقد نجحت النقابة بالتعاون مع مباحث التموين والعلاج الحر والعديد من الجهات المعنية في إغلاق وتشميع مئات المراكز (أكثر من 200 مركز خلال عامين) يديرها خريجو تربية رياضية، ومدربون، وأشخاص لا علاقة لهم بالقطاع الطبي، يخدعون المرضى بشهادات وهمية ودورات «بير السلم».

ووجهت النقابة العامة للعلاج الطبيعى، نصيحة للمواطنين قائلة: لا تنخدعوا بالمظاهر.. واسألوا عن ترخيص المكان، أطلب كارنية النقابة المهنية وفقا لتخصص مقدم الخدمة الطبية، وأكدت النقابة أنها لن تتهاون في ملاحقة كل من تسول له نفسه العبث بصحة المصريين، وستظل داعما قويا لأجهزة الدولة وإدارة العلاج الحر لتطهير السوق الطبي من هؤلاء المنتحلين.

مقالات مشابهة

  • نقابة المهن التمثيلية تواجه أشباح الذكاء الاصطناعي.. المستشار القانوني للنقابة يكشف التفاصيل
  • نقيب المحامين: سنحمى أموالنا وسنحاسب الفاسدين
  • نقابة العلاج الطبيعى: لا علاقة للتربية الرياضية بالتشخيص أو العلاج
  • نقابة الصحفيين تهنئ «عاين» بفوزها بجائزة التوليب العالمية
  • نقابة العلاج الطبيعي: لا علاقة للتربية الرياضية بالتشخيص أو العلاج
  • اختصاصات وشروط الانضمام إلى نقابة المهن الرياضية
  • فتح باب الاشتراك لمشروع علاج الصحفيين وأسرهم.. الاثنين
  • نقابة المهندسين بالإسكندرية تعقد اجتماعًا موسّعًا مع الشركات المشاركة بملتقى سوق العمل الهندسي الرابع
  • تفاصيل اجتماع مجلس نقابة الأطباء مع ممثلي النقابات الفرعية لمناقشة آليات تطبيق قانون المسؤولية الطبية
  • مياه الفيوم تعقد اجتماعًا بمقاولي مشروعات الصرف الصحي ضمن مبادرة “حياة كريمة”