بعد استدعاء السفير من إسرائيل.. ماذا تعرف عن هندوراس؟
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
مع استمرار العمليات العسكرية من قبل الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، خرج وزير الخارجية هندوراس عبر موقع التواصل الاجتماعي "أكس".
استدعاء السفير من إسرائيل
استدعت هندوراس سفيرها لدى إسرائيل، الجمعة، للتشاور بشأن ما وصفته بأنه "وضع إنساني خطير" يواجهه الفلسطينيون في قطاع غزة.
وقال إنريكي رينا وزير خارجية هندوراس على منصة "إكس"، "تويتر" سابقا: "في مواجهة الوضع الإنساني الخطير الذي يعانيه السكان المدنيون الفلسطينيون في قطاع غزة، استدعت الحكومة المبعوث الإسرائيلي روبرتو مارتينيز إلى العاصمة تيغوسيغالبا للتشاور".
هي دولة تقع في أمريكا الوسطى، وتعتبر واحدة من أفقر دول الخليج، ولكنها تمتلك تاريخًا ثريًا وثقافة متنوعة تجعلها مكانًا مثيرًا للاستكشاف. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض المشاعر حول هندوراس.
تقع هندوراس في وسط أمريكا الوسطى، وتحدها منطقة البحر الكاريبي من الشرق والمحيط الهادئ من الجنوب، وتحتل موقعًا معينًا بالقرب من دول مثل غواتيمالا ونيكاراغوا وإل سلفادور.
تمتلك هندوراس تاريخًا ومعقدًا، حيث تأثرت لفترة طويلة بالحضارات الأصلية مثل المايا قبل الاستعمار. في وقت لاحق، أصبحت جزءًا من الإمبراطورية الرومانية العامة في تأثرها بالتاريخ الإسباني.
يعتمد اقتصاد الهندوراس بشكل كبير على الزراعة، حيث يصبح البلد مثل الموز والقهوة والبنانا، وهي منتجات لا تعد ولا تحصى من صادراته. ومع ذلك، تواجه الهندوراس خيارات متنوعة في المجالات المختلفة وعدم عدم وجودها.
تتميز هندوراس بتنوع ثقافي كبير، حيث تضم أفرادًا من مختلف الأصول والتقاليد. اللغة الرسمية هي الإسبانية، وتتأثر بالثقافة المحلية بالموسيقى والرقص الشعبي والشعبي.
تقدم هندوراس فرصة سياحية رائعة، حيث يمكن استكشاف المصادر الطبيعية الجميلة ومحميات جبلى. تشمل الوجهات السياحية الشهيرة وجزر بايز وكوبان، حيث يمكن للضيوف الاستمتاع بالطبيعة المتنوعة.
تواجه الهندوراس تحديات عديدة، بما في ذلك مشكلة الفقر والبطالة، والتصدي للجريمة والفساد، تقوم الحكومة بتنفيذ إصلاحات لتحسين الوضع الاقتصادي الشامل في جميع أنحاء العالم.
في مؤتمر الهندوراس هي منظمة ضخمة بين تاريخ عظيم وجمال طبيعي مذهل، ومع التحديات التي تواجهها، وتبقى مكانًا يستحق الزيارة والاستكشاف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هندوراس رئيس هندوراس اسرائيل قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
ماذا تعرف عن ساعة فلسطين التي ضربها الاحتلال في وسط طهران؟ (شاهد)
في عدوانه الأخير على العاصمة الإيرانية طهران، شنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية استهدفت منشآت ومقارّ تابعة للحرس الثوري وقوات الأمن الداخلي، إلا أن اللافت كان قصف "ساعة فلسطين" الرقمية الشهيرة في ساحة فلسطين، والتي نُصبت عام 2017 كرمز لزوال الاحتلال الإسرائيلي بحلول عام 2040.
وتم تدشين الساعة خلال "يوم القدس العالمي" في آخر جمعة من شهر رمضان عام 2017، وبدأ العد التنازلي من الرقم 8411، وهو عدد الأيام المتبقية - بحسب الرؤية الإيرانية - على نهاية دولة الاحتلال.
وقد تحولت الساعة إلى أداة دعاية سياسية وإعلامية بارزة، تُستخدم في المناسبات المناهضة للتطبيع واحتفالات "يوم القدس"، كما وظفتها وسائل الإعلام الإيرانية لتأكيد خطاب "زوال إسرائيل" كأحد ركائز العقيدة الثورية.
???? ستزول بإذن الله تعالى على يد أبناء فلسطين.
**#عاجل
**
دمّرت غارة صهيونية "ساعة العد التنازلي لزوال (إسرائيل)" في ميدان فلسطين في طهران، التي كان من المقرر أن تصل إلى الصفر في عام 2040، وهو العام الذي قال خامنئي أن (إسرائيل) ستختفي من الوجود فيه#تل_أبيب_تحترق #ایران… pic.twitter.com/eAlOUdHlsR — مصطفى كامل (@mustafakamilm) June 23, 2025
رمزية تتجاوز التقنية
ولا تحمل الساعة التي أقامها الحرس الثوري وسط طهران في ظاهرها قيمة عسكرية، لكن استهدافها يكشف البعد الرمزي في الاستراتيجية الإسرائيلية الأخيرة، إذ تعكس محاولة لضرب أحد أبرز الرموز التعبوية التي تغذي وعي الأجيال الإيرانية بهدف وجودي واستراتيجي.
ويسلّط الهجوم على الساعة الضوء مجددًا على موقع "يوم القدس" في الاستراتيجية الإيرانية، بعد أن تحول إلى شعار وحدوي لدعم القضية الفلسطيني.