الدبيبة وتكالة يبحثان آليات التوافق والحوار للوصول إلى إنجاز الانتخابات
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
بحث عبدالحميد الدبيبة، رئيس حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة، مساء اليوم الاثنين، بديوان مجلس الوزراء، مع رئيس المجلس الأعلى للدولة “محمد تكالة”.
وبحسب بيان حكومة الدبيبة، فإن اللقاء جاء لتنسيق الجهود وآخر تطورات الأوضاع السياسية المحلية والدولية.
وتناول اللقاء، سبل حماية العملية السياسية وتعزيز الاستقرار عبر آليات التوافق والحوار وصولاً إلى إنجاز الانتخابات، وفقا لبيان حكومة الدبيبة.
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: إنجاز الانتخابات الحوار الدبيبة تكالة
إقرأ أيضاً:
رئيس حكومة موناكو يستقيل قبل توليه منصبه بفضيحة فساد
أعلن فيليب ميتو، وزير الدولة (رئيس الحكومة) المعين حديثا في موناكو، استقالته من المنصب قبل أسبوع من توليه مهامه، وذلك على خلفية فضيحة تتعلق بالفساد واستغلال النفوذ.
وأوضح المسؤول الفرنسي الرفيع -في بيان نشر الجمعة- أن قراره جاء بسبب محاولات منعه من أداء مهامه.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2عاصمة كولومبيا تغرق بـ15 طنا من النفايات.. ما القصة؟list 2 of 2محاكمة محتملة لوزيرة فرنسية بتهمة الفساد في قضية كارلوس غصنend of listوكان من المقرر أن يتولى ميتو منصب وزير دولة موناكو في 4 يوليو/تموز المقبل.
وقال إن "قوى سلبية ومعارضة بدأت بالفعل بالعمل، وتواصل ممارسات الماضي البالية، وتمنعني من أداء المهمة التي أوكلها إليّ الأمير ألبير".
وطلب أمير موناكو ألبير الثاني من رئيسة الحكومة المؤقتة إيزابيل بيرو-أمادي مواصلة أداء مهامها بشكل مؤقت.
وأعربت حكومة موناكو عن أسفها إزاء "التصريحات المغرضة في الصحافة وعلى شبكات التواصل الاجتماعي، التي لا هدف لها سوى الإساءة إلى صورة وسمعة موناكو".
تشهير علني
ومنذ نشر ملف يتضمن ادعاءات مجهولة المصدر ضد مقربين سابقين للأمير عام 2021، تورطت موناكو في معارك قانونية وتشهير إعلامي، وسط موجة من التحقيقات.
ويواجه المقربون السابقون من أمير موناكو اتهامات بالاختلاس. وقد ندد هؤلاء بالتأثير المزعوم لأحد أقطاب العقارات البارزين على عملية صنع القرار في موناكو، بينما اتُّهموا في الوقت نفسه بالتقرب الشديد من منافسي هذا القطب.
والأربعاء الماضي، وُضع ديدييه لينوت، الرئيس السابق للمحكمة العليا في موناكو والمقرب السابق من الأمير، تحت المراقبة القضائية للاشتباه في تورطه في الفساد وغسل الأموال واستغلال النفوذ.
وواجه المركز المالي لموناكو -الذي لطالما اعتُبر ملاذا للأثرياء وفاحشي الثراء- اتهامات بالتقصير في مكافحة غسل الأموال والجرائم المالية.
وفي أوائل يونيو/حزيران، أدرجت المفوضية الأوروبية الإمارة على قائمة الدول التي تعاني من قصور رئيسي في هذا الصدد.
إعلان