عبداللهيان: أمريكا تفضل أن تكون شريكة بالجريمة
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
يمانيون../ علق وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان على دعم أمريكا للكيان الصهيوني في قتل الشعب الفلسطيني.. قائلاً: إن أمريكا تفضل أن تكون شريكة بالجريمة.
وكتب عبداللهيان في تغريدة له على منصة “إكس” اليوم الثلاثاء، تعليقاً على دعم أمريكا للكيان الصهيوني في قتل الشعب الفلسطيني: إن أمريكا تفضل أن تكون شريكا بالجريمة.
وأضاف: إن أكثر من 120 دولة طالبت بوقف الحرب في غزة.. نزل الملايين في مختلف مدن العالم، بما فيها واشنطن، إلى الشوارع دعما لفلسطين وإدانة جرائم الحرب التي يرتكبها الكيان الصهيوني، لكن البيت الأبيض يفضل البقاء شريكا في الجريمة ومرافقا للكيان المنهار على حساب مواجهة الرأي العام العالمي. #إيران#فلسطين المحتلةً#كيان العدو الصهيونيأمريكاوزير الخارجية
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
قيادة حماس تُجري لقاءات مع مسؤولين في تركيا بشأن وقف العدوان الصهيوني
الثورة نت/
أجرى وفد قيادي من حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، برئاسة رئيس مجلس الشورى والمجلس القيادي للحركة، محمد درويش، سلسلة لقاءات مهمة مع القيادة التركية في العاصمة أنقرة، وذلك في إطار تحركاتها السياسية والدبلوماسية لوقف العدوان الصهيوني المتواصل على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وذكرت حركة حماس، في بلاغ صحفي تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، أن وفدها التقى خلال اليومين السابقين مع وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، ورئيس جهاز المخابرات التركية إبراهيم كالن.
وتناول الجانبان خلال اللقاءات تطورات العدوان الإسرائيلي الوحشي على قطاع غزة، والجهود الدولية المبذولة من أجل وقف الإبادة الجماعية ورفع الحصار، إلى جانب سبل تعزيز التحرك الإقليمي والدولي لوقف هذه الحرب الظالمة، وتقديم الدعم الإنساني العاجل لأبناء الشعب الفلسطيني المحاصر.
وقد عبّرت قيادة الحركة عن بالغ تقديرها للموقف التركي الثابت والداعم للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، وللجهود السياسية والإنسانية التي تبذلها الجمهورية التركية من أجل وقف العدوان على غزة، وتخفيف المعاناة الإنسانية المتفاقمة في القطاع.
ووفق البلاغ الصحفي لـ”حماس”، أكّدت القيادة التركية على موقفها في دعم حقوق الشعب الفلسطيني، وحرصها على وقف العدوان على قطاع غزة، وأن هذا الملف يحتل أولوية في تحركاتها الإقليمية والدولية، رغم التحديات والتطورات المتسارعة في المنطقة.