ماسكات تفتيح البشرة.. أسرار الجمال الطبيعي
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
تحلم الكثير من الناس ببشرة مشرقة ومتوهجة، ويمكن تحقيق ذلك بشكل طبيعي باستخدام ماسكات تفتيح البشرة، تعد هذه الماسكات بديلًا صحيًا وفعّالًا لمنتجات التفتيح الكيميائية التي يمكن أن تسبب تهيج البشرة.
وفي هذا المقال، سنلقي نظرة عامة على ماسكات تفتيح البشرة وكيف يمكن استخدامها بفاعلية.
ماسكات تفتيح البشرة.. أسرار الجمال الطبيعيفوائد ماسكات تفتيح البشرة
هناك العديد من الفوائد التي تحققها ماسكات البشرة مما يساعد الفتيات في الحصول على ملمس ولون مرضي بالنسبة إلى الكثير منهن، ويمكن أن تسهم ماسكات تفتيح البشرة في الحصول على الفوائد التالية:
1. توحيد لون البشرة: تساعد هذه الماسكات في تقليل البقع الداكنة وتوحيد لون البشرة.
2. تفتيح البشرة: تعمل على تفتيح البشرة ومنحها إشراقة ولمعان.
3. تنظيف البشرة: تزيل الزيوت الزائدة والشوائب من البشرة، مما يساهم في تقليل حب الشباب والبثور.
تعتبر ماسكات تفتيح البشرة واحدة من أكثر الوسائل شيوعًا لتحقيق بشرة صحية ومشرقة، وتعتمد فعالية هذه الماسكات على المكونات التي تحتوي عليها، حيث أن اختيار المكونات الصحيحة يمكن أن يقدم فوائد رائعة للبشرة، ومن مكونات ماسكات تفتيح البشرة ما يلي:
1. العسل: يعمل كمرطب ومضاد للبكتيريا.
2. عصير الليمون: يحتوي على فيتامين C الذي يعزز تفتيح البشرة.
3. الزبادي: يحتوي على حمض اللبنيك، مما يساعد في تقليل تصبغات الجلد.
1. قبل تطبيق الماسك، تأكد من تنظيف وتجفيف بشرتك جيدًا.
2. قم بتوزيع الماسك بشكل متساوي على وجهك ورقبتك.
3. اترك الماسك لبضع دقائق (يجب ألا تتركه لفترة طويلة لتجنب التهيج).
4. اشطف الماسك بلطف بالماء الفاتر.
- قبل استخدام أي ماسك، قد تحتاج إلى إجراء اختبار حساسية على جلدك للتحقق من عدم وجود تفاعل سلبي.
- تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس بعد استخدام ماسكات تفتيح البشرة لتجنب تفاقم التصبغات.
وفي النهاية، يمكن لماسكات تفتيح البشرة أن تكون إضافة رائعة إلى روتين العناية بالبشرة اليومي. يُفضل استشارة أخصائي الجلدية للحصول على نصائح محددة لنوع بشرتك ومشاكلها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ماسكات ماسكات البشرة ماسكات تفتيح البشرة
إقرأ أيضاً:
كرمها الرئيس عبد الناصر ودخلت الفن بالصدفة.. زبيدة ثروت «رمز» الجمال والرومانسية
تحل، اليوم السبت، ذكرى رحيل الفنانة الكبيرة زبيدة ثروت، إحدى أبرز نجمات السينما في خمسينيات وستينيات القرن الماضي، والتي ارتبط اسمها بأدوار الرومانسية الهادئة والجمال الأرستقراطي، حيث تركت بصمة فنية بارزة في تاريخ الفن العربي.
وُلدت الفنانة زبيدة ثروت بمدينة الإسكندرية في 14 يونيو عام 1940، إذ كان والدها أحمد ثروت قبطانًا بالقوات البحرية المصرية، بينما تنتمي والدتها إلى سلالة السلطان حسين كامل، أنهت دراستها بمدرسة الرمل الثانوية، ثم التحقت بكلية الحقوق وتدربت في مكتب المحامي لبيب معوض، قبل أن تتجه لاحقًا لترك العمل بالمحاماة والتفرغ لمسيرتها الفنية.
دخلت عالم الفن بالصدفة بعد فوزها في مسابقة نظمتها «مجلة الجيل»، حيث نشرت صورتها على غلاف المجلة وهو ما لفت أنظار المخرجين والمنتجين إليها، لتظهر لأول مرة على الشاشة عام 1956 من خلال فيلم «دليلة» إلى جانب الفنانين شادية وعبد الحليم حافظ.
وحصلت على أول بطولة مطلقة لها في فيلم «الملاك الصغير» عام 1957 لتتوالى بعده أعمالها السينمائية مقدمة رصيدًا بلغ 27 فيلما من أبرزها «يوم من عمري» و «في بيتنا رجل» و«زوجة غيورة جدًا» و «حادثة شرف» و «زمان يا حب» و«المذنبون»، كما دخل فيلمان من أعمالها قائمة أفضل 100 فيلم في تاريخ السينما المصرية.
شاركت زبيدة ثروت كبار نجوم جيلها وقدمت عددًا من الأعمال المسرحية وكان آخر ظهور فني لها من خلال مسرحية «مين يقدر على ريم» عام 1987 قبل أن تعلن اعتزالها الفن في أواخر الثمانينيات.
وخلال مشوارها الفني كرمها الرئيس جمال عبد الناصر عن فيلم «في بيتنا رجل» مع رشدي أباظة.
وفي ذكرى رحيلها تبقى رمزًا للجمال والرومانسية وأعمالها شاهدًا خالدًا على زمن الفن الجميل.
اقرأ أيضاًذكرى وفاة المؤرخ الوطني عبد الرحمن الرافعي.. صاحب السجل الأصدق لتاريخ مصر الحديث
ذكرى رحيل الفنانة ماري كويني.. مكتشفة النجوم ورائدة صناعة السينما
ذكرى وفاة المؤرخ الوطني عبد الرحمن الرافعي.. صاحب السجل الأصدق لتاريخ مصر الحديث