استشاري أنف وحنجرة:”التهاب اللوزتين” عادةً ما يكون عدوى أو تكاثر البكتيريا بالفم.. وأشهر أعراض الالتهاب ألم الحلق
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
أكد استشاري الأنف والأذن والحنجرة الدكتور “أحمد العمار”، أن التهاب اللوزتين عادة ما يكون عدوى أو تكاثر البكتيريا بالفم.
وأضاف خلال حديثه في برنامج “صبا السعودية”، أن أشهر أمراض التهاب اللوز هي ألم الحلق، موضحا أنه ينتشر بشكل كبير بين الأطفال وصغار السن.
وأوضح أن الأبحاث العلمية حذرت من انتشال اللوز إلا لأسباب اضطراية كأن يظهر التهاب شديد لا يقوى الشخص على تحمله.
ونصح الشخص الذي يعاني من التهاب اللوزتين بالراحة التامة بالإضافة إلى تناول بعض المضادات الحيوية بعد استشارة الطبيب.
"التهاب اللوزتين" عادةً ما يكون عدوى، أو تكاثر البكتيريا بالفم، وأشهر اعراض الالتهاب ألم الحلق.
د. أحمد العمار#صباح_السعودية | #قناة_السعودية
— قناة السعودية (@saudiatv) November 8, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
“بوليتيكو”: الخوف يتملك الحزب الديمقراطي لتدني فرص إعادة انتخاب بايدن
الولايات المتحدة – ذكرت صحيفة “بوليتيكو” أن هناك “شعورا بالخوف يسود” قيادة الحزب الديمقراطي الأمريكي بسبب تدني فرص إعادة انتخاب الرئيس جو بايدن لولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية المقبلة في نوفمبر.
وكتبت الصحيفة نقلا عن مصادر أن هذا الشعور “منتشر حتى بين المسؤولين والمحللين الاستراتيجيين الذين سبق أن أعربوا عن ثقتهم (بفوز بايدن) في المعركة القادمة مع دونالد ترامب”.
وبحسب الصحيفة يلاحظ قبل خمسة أشهر من يوم الانتخابات، أن هناك “هزات ملموسة” في الحزب مردها إلى مناقشات الديمقراطيين التي لا تحبذ الإدلاء بتصريحات على شاشات التلفزيون أو نشرها في وسائل الإعلام المطبوعة. وقد اعترف أحد المصادر من مسؤولي الحزب المقربين من البيت الأبيض للصحيفة بذلك قائلا: “لا أحد يريد أن يكون هو الشخص الذي يقول على الملأ بأننا نهلك، أو أن الحملة الانتخابية سيئة أو أن بايدن يرتكب أخطاء، لا أحد يريد أن يكون ذلك الشخص”.
وبحسب مصدر آخر في الحزب “هناك 20 سببا للفشل الذريع القادم لبايدن، بما في ذلك التقدم في العمر كثيرا، والفشل في سياسة الهجرة، وارتفاع عبء التضخم ونقص شعبية نائبة الرئيس كامالا هاريس”، أما قائمة الأسباب التي تجعله يفوز فـ”صغيرة جدا”.
ووفقا للصحيفة، ازداد الشعور بعدم الارتياح في الحزب بشكل أكبر في الأيام الأخيرة، “حيث يعمل الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، في إطار حملته للعودة إلى البيت الأبيض، بشكل متزايد على كسب تأييد السكان من أصول لاتينية وذوي البشرة السوداء، الذين كانوا يصوتون تقليديا للديمقراطيين في السابق”.
ومن المقرر أن تجري الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 5 نوفمبر المقبل. ويتوقع أن يتنافس على منصب الرئاسة مجددا جو بايدن عن الحزب الديمقراطي وترامب عن الحزب الجمهوري.
المصدر: نوفوستي